• Latest
  • All
  • تقارير
أزمة الحكومة الإسرائيلية

أزمة الحكومة الإسرائيلية

7:08 مساءً - 11 مارس, 2020
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025

ترامب يُحاكي حالة الحصار كما فعل بوش

5:08 مساءً - 30 أبريل, 2025

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025

ما التالي بالنسبة لتركيا؟

1:50 مساءً - 29 أبريل, 2025

نوايا السعودية كوسيط في حرب أوكرانيا

1:35 مساءً - 29 أبريل, 2025

أكرم خريف: فرنسا – الجزائر — تصفية الدَّين التاريخي والمضي قُدمًا

3:30 مساءً - 28 أبريل, 2025
حملة إعدامات غير مسبوقة لنظام الملالي بإيران!

حملة إعدامات غير مسبوقة لنظام الملالي بإيران!

3:32 مساءً - 27 أبريل, 2025

بروكسل وأنقرة تعودان إلى فتح قنوات الحوار

2:36 مساءً - 25 أبريل, 2025
11:14 صباحًا - 12 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

أزمة الحكومة الإسرائيلية

7:08 مساءً - 11 مارس, 2020
A A
أزمة الحكومة الإسرائيلية

طلب الرئيس الإسرائيلي روؤفين ريفلين، اليوم الأربعاء من جميع الأحزاب السياسية في إسرائيل تشكيل “حكومة مستقرة” في محاولة إنهاء الجمود السياسي الذي تشهده البلاد بعد جولتين من الانتخابات في العام 2019 والتي انتهتا إلى طريق مسدود.

مطالب ريفلين جاءت خلال تسلمه النتائج النهائية لانتخابات الكنيست في دورته الــ 23، والتي انتهت في الثاني من آذار / مارس الجاري، خلال حفل أقيم في مقر الرئيس بمدينة القدس.

انتخابات ثالثة ونتائج غامضة

حصل حزب الليكود الإسرائيلي الذي يتزعمه رئيس الوزراء المؤقت بنيامين نتنياهو على 36 مقعدًا، في حين حصل منافسه بيني غانتس رئيس حزب أزرق أبيض على 33 مقعدًا.

من جهتها، نجحت القائمة المشتركة، (هي عبارة عن تحالف أربعة أحزاب عربية) بالحصول على 15 مقعدًا، وهو أعلى عدد من المقاعد تفوز بها الأحزاب العربية على الإطلاق.

نتائج التصويت كانت تشير بوضوح إلى تأرجح الأصوات ما بين “الليكود” والقائمة العربية، وهي ائتلاف 4 أحزاب عربية، فكلما ارتفع عدد مقاعد النواب العرب انخفضت حصة “الليكود” والعكس صحيح.

وربما هذا ما فسر الهجمة الشديدة التي شنها بنيامين نتنياهو لاحقا على الأحزاب العربية.

وبحلول مساء الثلاثاء وصباح الأربعاء، كان واضحا أن نتنياهو يبتعد أكثر فأكثر عن حلم تشكيل الحكومة مع ثبات عدد مقاعد كتلة اليمين على 58 مقعدا.

وبمحصلة الانتخابات بلغت مقاعد كتلة اليمين التي يقودها حزب الليكود 58 مقعدًا، مما يعني أن الزعيم الذي يعتبر أطول فترة حكما في تاريخ إسرائيل ليس لديه ما يكفي من الأصوات لتشكيل حكومة ائتلافية في البرلمان الإسرائيلي المكون من 120 مقعدًا.. حيث يستلزمه ثلاثة أصوات في الكنيست ليحقق أغلبية 61 صوت التي تسمح له بتشكيل الحكومة.

صحيفة “يديعوت أحرونوت” عادت بعد عنوانها القوي “انتصر”، لتعكس واقع الحال الجديد لنتنياهو لتكتب عنواناً جديداً يوم الأربعاء وهو “انتصار بدون حسم”، فرئيس الوزراء الإسرائيلي رفع حزبه إلى المرتبة الأولى لكنه لم يتمكن من حسم 61 صوتا لتشكيل الحكومة.

وكتبت الصحيفة قائلة: “السؤال الذي يشغل رأس نتنياهو: كيف نصل إلى 61؟”.

حتى اللحظة، ومع إذاعة النتائج النهائية للانتخابات الإسرائيلية، مساء الخميس الماضي، لم تتوفر إجابة عن هذا السؤال.

وأجمع المراقبون في إسرائيل على أن نتنياهو في أزمة حقيقية لعدم وجود مخارج ملموسة تمكنه من تشكيل الحكومة والفلتان من المحاكمة القضائية التي تنتظره بتهم الفساد والرشى.

المعسكر المعارض لنتنياهو

انتعش معسكر المعارضة بنتائج الانتخابات البرلمانية، وبدأ السياسيون المعارضون لنتياهو التحرك على مسارات من شأنها إخراجه من المشهد السياسي، حيث يسعى “ينيي جانتس” زعيم ائتلاف أزرق أبيض للحصول على توصية من جميع الأحزاب المعارضة إلى الرئيس الإسرائيلي لتكليفه بتشكيل الحكومة.

ولدى “أزرق أبيض” و”العمل- جيشر- ميرتس” و”إسرائيل بيتنا” والقائمة المشتركة 62 مقعدا بالكنيست الإسرائيلي.

وثمة تناقضات واسعة ما بين أحزاب المعارضة، ولكن ما يجمعها هو أمر واحد وهو إسقاط نتنياهو.

إلى ذلك، سرب مقربون من ليبرمان، مساء الخميس، لوسائل الإعلام بأنه يعتزم توصية الرئيس الإسرائيلي بتكليف جانتس بمهمة تشكيل الحكومة.

أما النواب العرب فأكدوا أنهم وفي حال أبدى جانتس استعدادا للسلام مع الفلسطينيين فإنهم سيوصون الرئيس الإسرائيلي بتكليفه بتشكيل الحكومة.

وبانتظار مشاورات الرئيس الإسرائيلي خلال أيام، فإن أحزاب المعارضة أعلنت مسعاها للدفع باتجاه مشروع قانون يمنع تكليف شخص متهم بالفساد بتشكيل الحكومة أو رئاستها.. ما يشكل مسعى آخر لمنع نتنياهو من تشكيل الحكومة لو أقر القانون. وفي ظل وجود 62 مقعدا للمعارضة في البرلمان الإسرائيلي فإن فرص اعتماد القانون تبدو واقعية.

ضربة غير متوقعة قد تحمي نتنياهو

وجهت النائبة الإسرائيلية من أصول مغربية “أورلي ليفي إبكسيس” ضربة كبيرة لخطط زعيم حزب أزرق أبيض، بيني جانتس بتشكيل حكومة تطيح برئيس الوزراء وزعيم الليكود بنيامين نتنياهو.

معارضة النائبة تستند لرفضها أي مقاربة أو تفاوض مع القائمة العربية.. ما يهدد خطة غانتيس بفشل ذريع لاعتمادها الكلي على أصوات الـ 15 نائبًا عربيًّا في البرلمان لنيل الأصوات الـ 61 المطلوبة.

ومع تقدم المشاورات بين غانتس وليبرمان حول تشكيل الحكومة فاجأت إبكسيس، وهي ابنة وزير الخارجية الإسرائيلي الأسبق ذو الأصول المغربية ديفيد ليفي، بإعلانها معارضتها لحكومة تحظى بدعم النواب العرب.

وأعلنت إبكسيس في منشور على حسابها في فيسبوك خيارها: “أنا لن أؤيد حكومة تعتمد على القائمة المشتركة”. واعتبرت أن “حكومة أقلية مدعومة من القائمة المشتركة هي انتهاك للقواعد والقيم الأساسية”.

وبهذا الموقف انضمت إبكسيس لعضوي الكنيست من أزرق أبيض، يوعاز هندل وتسفيكا هاوزر اللذان عارضا حكومة مدعومة من الأحزاب العربية.

كما وأعلنت إبكسيس (46 عاماً) أنها في حل من تحالفها مع العمل وميرتس، ما يوحي بإمكانية العودة إلى جذورها يمينية التوجه.

الحل.. حكومة واحدة مختلطة

كرر الرئيس الإسرائيلي ريفلين، مخططه السابق لحكومة الوحدة، والتي تشمل خطة التناوب التي يكون فيها “نتنياهو” ومنافسه “غانتس” رئيسًا للوزراء.. كمسعى للتخلص من أعقد أزمة سياسية تواجهها إسرائيل تكررت فيها انتخابات الكنيست ثلاث مرات في عام واحد والأمر مرشح للانتخابات رابعة في ظل رفض كبير لهكذا مسعى قد تفرضه التوازنات والخصومات على عموم المشهد الإسرائيلي.

هذا ومن المقرر أن يبدأ ريفلين يوم الأحد المقبل سلسلة من المشاورات مع رؤساء الأحزاب الإسرائيلية للاتفاق على الشخصية التي سيقوم بتكليفها تشكيل الحكومة المقبلة.

وتبدأ محاكمة نتنياهو في ثلاث قضايا منفصلة بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في 17 مارس الجاري، وفي حال تشكيله حكومة سيكون أول رئيس وزراء في إسرائيل يحاكم وهو على سدة الحكم.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: إسرائيلانتخابات

Related Posts

Featured

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025
Featured

مجالات النفوذ: من مع ومن ضد مستقبل في سوريا

2:20 مساءً - 3 أبريل, 2025
Featured

الدروز يطالبون بتدخل إسرائيلي في سوريا

4:55 مساءً - 18 مارس, 2025
Featured

حل الدولتين، مقترح لم يمت

1:32 مساءً - 11 مارس, 2025
Featured

وقف إطلاق النار في غزة: هدنة هشة وسط حالة من عدم اليقين

4:00 مساءً - 16 يناير, 2025
Featured

هل اليمن هو الهدف التالي لإسرائيل؟

3:24 مساءً - 26 ديسمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية