• Latest
  • All
  • تقارير
صورة بشار الأسد مع علم حزب الله

أصوات لبنانية تدعو للتطبيع مع الأسد

9:38 صباحًا - 7 فبراير, 2020
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
10:05 مساءً - 21 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

أصوات لبنانية تدعو للتطبيع مع الأسد

9:38 صباحًا - 7 فبراير, 2020
A A
صورة بشار الأسد مع علم حزب الله

لطالما شكلت لبنان عمقاً استراتيجياً لسورية وأنظمتها المتعاقبة بحيث تداخلت سياسة البلدين وتشابكت مختلف الملفات والمفاصل المهمة لكل من بيروت ودمشق مع ثقل وسيطرة أكبر وتأثير أهم لدمشق مقارنة مع التأثير العكسي اللبناني على سورية، نظرًا لعوامل تتعلق بالبنية الجيو سياسية والوزن الإقليمي.. وبات من مقتضى هذا التداخل أن من يريد فهم ما يجري في لبنان يجب عليه متابعة الوضع السوري، والعكس بالعكس.

وتعتبر سيطرة النظام السوري على مفاصل صنع القرار اللبناني، وكواليس المشهد السياسي، أمرًا واضح الدلالة والمؤشرات بعد بقاء سوري طويل في لبنان عبر قوات الجيش وأفرع الأمن، ليضاف لها لاحقًا النفوذ المرتبط بالميليشيات “خصوصاً الشيعية” كحزب الله وحركة أمل وبعض القوى والأحزاب الأخرى بناء على سياسة المصالح وتشبيك الملفات.

وفي ضوء ذلك يمكن فهم التصريحات الأخيرة التي أطلقها وزير الثقافة والزراعة اللبناني، عباس مرتضى، حول مناقشة العلاقة اللبنانية السورية في جلسات الحكومة الجديدة القادمة، متنبئًا بعودة العلاقات لما أسماه وضع متميز سابق.

وقال الوزير مرتضى في لقاء خاص أجرته معه وكالة ” سبوتنيك ” الروسية اليوم الخميس، إن “العلاقة مع سوريا تتحدد في جلسات الحكومة المقبلة، على أمل أن يكون هناك علاقات مميزة بعد التشاور في مجلس الوزراء”.

وأكد وزير الزراعة “والثقافة” أن النية الحالية في كواليس المشهد اللبناني، إعادة الوضع لسابق عهده مع سورية، وتحمل التوجهات الرسمية وفقاً له، رغبة فعلية بذلك على عكس سياسة النأي بالنفس التي انهجتها الحكومات اللبنانية السابقة.

https://mena-researchcenter.org//%d9%87%d9%83%d8%b0%d8%a7-%d8%aa%d8%a3%d8%ab%d8%b1-%d9%86%d9%81%d9%88%d8%b0-%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86-%d9%81%d9%8a-%d8%b3%d9%88%d8%b1%d9%8a%d8%a7-%d8%a8%d9%85%d9%88%d8%aa-%d8%b3%d9%84%d9%8a/

وعلل الوزير المحسوب على رئيس البرلمان اللبناني ” حركة أمل والقوى الشيعية ” نبيه بري، أن لبنان يستفيد من إعادة تطبيع العلاقات لوجود خط نقل “ترانزيت” للدول العربية خاصة بالمنتجات الزراعية، ومن شأن عودة العلاقات أن تفتح الباب واسعاً على عودة التصدير من لبنان بشكل يدخل العملة الصعبة للبلاد التي تعاني من أزمة اقتصادية خانقة، مما يسهم – وفقاً لمرتضى – في تقدم الاقتصاد اللبناني وتطوير الحياة الاقتصادية هناك (نشير هنا أن سورية هي الحدود الوحيدة المتوفرة للجانب اللبناني باستثناء إسرائيل) مما يوضح الغايات والذرائع التي يحاول الوزير تمريرها عبر ربط الاقتصاد وتراجعه بدعوى تطبيع العلقات مع نظام الأسد، الذي يعاني هو أصلا من حصار متزايد وتهالك في اقتصاده الذي كان يستند إلى المصارف والسوق اللبنانية قبل الأزمة الأخيرة في لبنان.

ومع تذرع الوزير المحسوب على قوى موالية لنظام دمشق، وربطه موضوع المنتجات الزراعية – اختصاص وزارته – بالوضع الاقتصادي المتردي بضرورة عودة العلاقات مع دمشق، يؤكد مرتضى ” وبتصريحات متكررة” أن الحاجة ماسة لعودة العلاقات مع سورية وسيكون ذلك على رأس الأمور المطروحة.. وهنا يمكن القول عن بدايات تعقيد تواجه حكومة حسان دياب الجديدة.

فالرئيس المكلف ” حسان دياب ” أكد سابقًا وأمام وفود اقتصادية على تشدد حكومته في قضية وسياسة النأي بالنفس التي انتهجتها الحكومات السابقة، ملمحاً لاستمراره فيها، بشكل يتناقض مع تصريحات وزير الزراعة لديه، مما يعكس عمق الأزمة التي تواجه الحكومة الحالية وما يعترضها من قنابل موقوتة ترتبط بحساسية التوقيت الذي استغله الوزير ” مرتضى والقوى التي تحركه، لطرح تلك المسألة الشائكة.

وفي محاولة فهم محركات ودلالة التوقيت في تصريحات مرتضى فتح ملف إعادة التطبيع، يتوجب الإشارة لنقطتين، تتعلق الأولى بمحاولة حزب الله والقوى الشيعية والقوى الأخرى الموالية لسورية “نظام الأسد” الاستفادة من اختلال التوازن في المشهد السياسي لصالح محورهم ضد بقية المحاور، فيما ترتبط النقطة الثانية باختلال التوازن نفسه، فحكومة “حسان دياب” تشهد غياباً فعليّاً لأغلب القوى المناهضة للنظام السوري ومحورها الإقليمي (حزبي الكتائب والقوات وتيار المستقبل وحزب جنبلاط الاشتراكي) مما يعني غيابها عن صنع القرار وبمقتضاها مبعدة عن تحديد توجهات السياسة الخراجية للحكومة الجديدة، مما يعني احتمالية تغيير في توجه بيروت نحو نظام الأسد ” الذي يرفضه قسم كبير من اللبنانيين” لوقوفه وراء جرائم هزت الشارع اللبناني لعقود وفرضه لنظام الوصايا وتحكمه بمسار الدولة والشعب؛ ما يعني احتمال تصعيد وغضب سياسي – سياسي – شعبي داخلي.

الحكومة الحالية حكومة محسوبة على محور حزب الله – دمشق – إيران، ومع ابتعاد المحور المناهض، وغياب الرضا السني ” الفعلي ” عن حكومة “دياب ” السنّي لمؤشرات عديدة أبرزها في الشمال السني، وتجنب كثير من الكتل البرلمانية السنية التصويت لحكومة دياب ومنحها الثقة، لكنها من جهة ثانية تحوي أشباه مختصين “تكنوقراط” محسوبين على مسؤولي تلك التيارات وليسوا نوابًا (في نقلة هي الأولى – ربما – لبنانيّاً) لكنها حكومة حملت رسائل داخلية بتكليف نساء بوزارات جديدة ورسائل خارجية للمانحين والداعمين “لعل أهمها التأكيد على سياسة النأي بالنفس” وهو المطلب الغربي الأمريكي من مختلف الدول ومن لبنان تحديداً – بالإضافة لشروط أخرى – لاستجلاب الدعم، ليبقى السؤال حول قدرة دياب وحكومته الجديدة على إدارة هذه التوازنات المعقدة مع محاولات ايران وحلفائها اختطاف الحكومة ولبنان كله.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الحكومة اللبنانيةحسان ديابسوريالبنانميليشيا حزب اللهنظام الأسد

Related Posts

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري
Featured

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
Featured

ميشيل ماكينسكي: ترامب بحاجة إلى قصة نجاح مثل الاتفاق النووي (JCPOA)

1:22 مساءً - 28 مايو, 2025
Featured

هل من عودة إلى سوريا؟

1:20 مساءً - 21 مايو, 2025
الأقليات ودولة المواطنة
Featured

الأقليات ودولة المواطنة

1:59 مساءً - 16 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!
Featured

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025
Featured

سوريون في أوروبا يراقبون الأوضاع في وطنهم

2:52 مساءً - 19 أبريل, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية