• Latest
  • All
  • تقارير
اتفاق الرياض

أيادٍ إخوانية تسعى لإفشال اتفاق الرياض

3:42 مساءً - 2 يناير, 2020

“الإسلاموفوبيا” في فرنسا

2:46 مساءً - 19 مايو, 2025
يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

11:55 صباحًا - 19 مايو, 2025

الأمن التونسي يزيل مخيمات الأفارقة جنوب الصحراء ..  تونس ترفض ان تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين

6:40 مساءً - 18 مايو, 2025

الاتحاد الأوروبي والدكتاتورية في تونس

2:09 مساءً - 16 مايو, 2025
الأقليات ودولة المواطنة

الأقليات ودولة المواطنة

1:59 مساءً - 16 مايو, 2025

رئيس فرنسا والطريق الصحيح في الشرق الأوسط

2:19 مساءً - 14 مايو, 2025
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025

البلقان: عصابة أفغانية إجرامية تُرهب المهاجرين

2:54 مساءً - 13 مايو, 2025

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025
2:43 صباحًا - 24 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

أيادٍ إخوانية تسعى لإفشال اتفاق الرياض

3:42 مساءً - 2 يناير, 2020
A A
اتفاق الرياض

أفادت بعض المصادر الإعلامية، المعروفة بقربها من المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن، يوم الأربعاء، قيام المجلس بإخبار قيادة التحالف العربي، بتعليقه المشاركة في اللجان الخاصة باتفاق الرياض، وذلك احتجاجا منها على التصعيد الكبير الذي يفتعله إخوان اليمن في محافظتي أبين وشبوة.

المتحدث باسم المجلس الانتقالي صرح لوكالة “رويترز للأنباء” بالقول: “انسحب فريق التفاوض التابع للمجلس الانتقالي من اللجان المشتركة التي تعمل على تنفيذ بنود اتفاق الرياض الأخير”.

وكانت كل من مناطق هدى والعرم في محافظة شبوة اليمنية، قد شهدت مواجهات قوية بين أبناء القبائل وقوات أمنية محسوبة على حزب الإصلاح، على خلفية الحملة الأمنية التي طالت مناطقهم، في إطار تصعيد عسكري وأمني من الإخوان، حيث يزداد يوما يعد يوم في المحافظة، كما أنه يسعى إلى إيقاع المجلس الانتقالي الجنوبي في فخه، ومحاصرة المجلس والتوغل في عمق حاضنته الشعبية.

إضافة إلى سقوط قتلى وجرحى، يوم الأربعاء، خلال عمليات الجيش نتيجة اشتباكات مع مسلحين من تلك القبيلة!.

الجيش اليمني أعلن أنه يقوم بحملته العسكرية من أجل ملاحقة متهمين بخطف وقتل شقيق قائد قوات الأمن الخاصة العقيد “عبد ربه الشريف”، في حين يطالب الخاطفون بتسليم قتلة قيادي في المجلس الانتقالي، قُتل بداية شهر تشرين الأول/أكتوبر خلال وقفة احتجاج بمدينة عزان شرق محافظة شبوة.

بدورها فقد اعتبرت القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في شبوة، جميع الحملات الأمنية بأنها استمرارا لسياسات القمع والإذلال الممنهجة، التي اعتادت سلطة الإخوان، القيام بها ضد أبناء شبوة منذ اجتياحهم وسيطرتهم على المحافظة في شهر أغسطس/ آب من العام 2019.

إضافة إلى أن بيان المجلس، وصف إقدام جماعة الإخوان على توجيه حملة عسكرية إلى مناطق لقموش بمديرية حبان، بأنه تصعيد واضح وزيادة في التوتر والاحتقان، من شأنه أن يدفع المنطقة إلى الهاوية.

أما رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي “عيدروس الزبيدي”، جدد خلال لقاء له مع أحد أعيان القبائل في محافظة شبوة، رفض المجلس الانتقالي قطعيا، إبقاء محافظة شبوة تحت سيطرة حكم الإخوان، مؤكدا بحسب ما نشرته وسائل إعلامية تابعة للمجلس قوله: “إن بقاء تلك الميليشيات في شبوة لن يطول وسيعود أبناؤها من منتسبي قوات النخبة للأخذ بزمام الأمور في محافظتهم وتأمينها واستكمال تطهيرها من بؤر الإرهاب والتطرف”.

ويتزامن التصعيد الإخواني بمحافظة شبوة مع تصعيد آخر في محافظة تعز، حسبما تفوه به اللواء “خالد فاضل” قائد محور تعز الموالي للإخوان وقطر، فقد هدد الأخير بخوض مواجهة مع قوات المقاومة المشتركة في الساحل الغربي لا هوادة فيها، في سبيل استرداد المديريات الساحلية التي حررت سابقا من أيدي ميليشيات الحوثي.

فيما عبر ناشطون محليون يتبعون لحزب الإصلاح عن غضبهم على سياسة الإخوان، المتمثلة بقوات المقاومة المشتركة والعميد طارق صالح على وجه التحديد، وذلك على خلفية تعيين قيادي من حزب المؤتمر مديرا لمديرية المخا الساحلية، كخطوة لترسيخ حكم الإخوان هناك.

يذكر أن المملكة العربية السعودية، كانت قد لعبت دورا مهما وإيجابي، حين رعت اتفاق مصالحة بين المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة اليمنية، حيث وقعا الطرفان في الخامس من نوفمبر الماضي اتفاق الرياض، لإنهاء التوتر والتصعيد العسكري بينهما.

وسبق أن سيطرت قوات المجلس الجنوبي في 10 أغسطس/آب الماضي على العاصمة المؤقتة “عدن” بعد مواجهات استمرت أربعة أيام ونتج عنها 40 قتيلاً و260 جريح وفقاً لإحصائيات أممية.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: الإخوان المسلمينالمملكة العربية السعودية

Related Posts

Featured

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
Featured

نوايا السعودية كوسيط في حرب أوكرانيا

1:35 مساءً - 29 أبريل, 2025
Featured

حماة الأخلاق الجدد: أداة إصلاح أم سيف رقابة؟

1:21 مساءً - 9 أبريل, 2025
Featured

شبح آخر يطارد أوروبا: صعود الإسلاموية وتداعياتها

2:17 مساءً - 30 يناير, 2025
Featured

فرنسا تتخذ حزمة إجراءات جديدة ضد الإخوان المسلمين

2:03 مساءً - 28 يناير, 2025
ماذا فعل الإسلام السياسي بالسودان؟
Featured

ماذا فعل الإسلام السياسي بالسودان؟

2:45 مساءً - 13 ديسمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية