• Latest
  • All
  • تقارير
إعلان حرب ثنائي ضد الميليشيات العراقية.. ماذا بعد هجمات عين الأسد؟

إعلان حرب ثنائي ضد الميليشيات العراقية.. ماذا بعد هجمات عين الأسد؟

11:38 صباحًا - 4 مارس, 2021
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
10:41 مساءً - 21 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

إعلان حرب ثنائي ضد الميليشيات العراقية.. ماذا بعد هجمات عين الأسد؟

11:38 صباحًا - 4 مارس, 2021
A A
إعلان حرب ثنائي ضد الميليشيات العراقية.. ماذا بعد هجمات عين الأسد؟

بعد أسبوعين من التوتر في الساحة العراقية، جراء شن هجمات صاروخية ضد مواقع عسكرية عراقية ومناطق حيوية داخل البلاد، كان آخرها قاعدة عين الأسد العسكرية، يعلن رئيس الحكومة العراقية، “مصطفى الكاظمي”، عن توجيهه أوامر للأجهزة الأمنية باستهداف أي جماعة لها علاقة بالهجمات على القواعد العسكرية، مضيفاً: “الأجهزة الأمنية بات لديها توجيهات واضحة لاتخاذ موقف حاسم من هذه الجماعات مهما اختلفت مسمياتها وادعاءاتها”.

كما يشدد “الكاظمي” في أول رد فعل له على هجمات قاعدة عين الأسد، على رفضه الكامل للتستر وراء أحد الأجهزة الأمنية غير الرسمية، لافتاً إلى أن أي طرف يعتقد أنه فوق الدولة أو أنه قادر على فرض أجندته سيكون واهم.

يذكر أن قاعدة عين الأسد قد تعرضت خلال الساعات الماضية، لهجمات صاروخية، ما أدى إلى مقتل شخص، قيل إنه متعاقد مع قوات التحالف، المنتشرة داخل القاعدة.

كما تجدر الإشارة إلى أن قاعدة الأسد، كانت هدفاً للقصف الصاروخي الإيراني، عام 2020، والذي نفذه الحرس الثوري الإيراني رداً على مقتل قائد فيلق القدس، “قاسم سليماني” في غارة أمريكية استهدفته مطلع العام ذاته، بعد 7 دقائق فقط من وصوله إلى مطار بغداد الدولي.

واشنطن تعلنها صراحةً

تزامناً مع موقف “الكاظمي”، تكشف الولايات المتحدة عن موقفٍ أكثر تشدداً حيال الهجمات الأخيرة في العراق، حيث يؤكد وزير الخارجية الأميركي، “أنطوني بلينكن”، أن الإدارة الأميركية لن تتردد باستخدام القوة إذا تعرضت أرواح الأميركيين للخطر، مضيفاً: “لن نتردد في اللجوء إلى الرد العسكري لحماية الأميركيين كما فعلنا سابقاً في الرد على الميليشيات العراقية”.

بالإضافة إلى تصريحات “بلينكن”، يكشف البيت الأبيض أنه لا يزال يقيم تأثير الهجوم الصاروخي الأخير في العراق، وأن الولايات المتحدة مستعدة لاتخاذ الإجراءات اللازمة في حال خلص التقييم إلى ضرورة الرد على الهجوم الصاروخي، الذي استهدف القاعدة العسكرية، التي تستضيف جنوداً أمريكيين، مشدداً على أن الرئيس الأمريكي، “جو بايدن” مصمم على التحرك لحماية الأميركيين من مثل تلك التهديدات.

يشار إلى أن التصريحات والمواقف الأمريكية، تأتي متزامنة مع ما كشفته اعترافات عنصر في الخلية، التي نفذت الهجوم على مطار أربيل في إقليم كردستان العراق قبل ما يزيد عن أسبوعين، بأن الصواريخ التي استهدفت المطار هي إيرانية الصنع، وأن الخلية المنفذة تتكون من 4 أشخاص وتابعة لميليشيا سيد الشهداء، التي تعتبر أحد أذرع إيران المسلحة في العراق.

وكانت سلطات إقليم كرستان العراق، قد أعلنت عن تعرض مطار أربيل لقصف صاروخي ليل 15 شباط الماضي، فيما أعلنت مصادر أمنية أن عدد من الصواريخ أصاب قاعدة تابعة للتحالف الدولي بالقرب من المطار.

إعلان حرب..

يرى الباحث في الشأن العراقي، “سميح القيشطاني”، أن إعلان “الكاظمي” والمواقف القادمة من واشنطن هي رسالة مفادها أن الظروف قد تغييرت وأن فترة جديدة ومرحلة أكثر حسماً حيال الصواريخ قد بدأت، معتبراً أن تلك المواقف بمثابة إعلان حرب وشيكة، إذا ما استمرت عمليات إطلاق الصواريخ.

ويلفت “القيشطاني” إلى أن ميل “بايدن” إلى السياسة والدبلوماسية حيال ملف الميليشيات العراقية والنفوذ الإيراني في العراق، لا يعني أن استخدام القوة العسكرية ضد تلك الميليشيات سيكون بعيداً عنه أو خارج حساباته، لا سيما وأن استمرار هذا النوع من الهجمات سيضر كثيراً بمظهر القيادة الجديدة في البيت الأبيض داخلياً وخارجيا على حد سواء، وسيعطيها مظهر القيادة الضعيفة، مقارنة بسابقتها.

يشار إلى أن الرئيس الأميركي “جو بايدن” قد صرح في وقت سابق، بأن الضربة التي نفذها الطيران الأمريكي واستهدفت ميليشيات عراقية موالية لايران داخل الأراضي السورية تحمل رسالة لطهران مفادها “لا تستطيعون الإفلات من العقاب. احذروا”، وذلك بعد وقتٍ قصير من إعلان وزارة الدفاع الأمريكية، “بنتاغون” أن مقاتلات أميركية شنت مساء الخميس الماضي، غارات على منشآت تقع شرقي سوريا وتتبع لفصائل مسلحة عراقية مدعومة من إيران، ردا على هجمات صاروخية على أهداف أميركية في العراق.

نظرة “القيشطاني” لمواقف الحكومتين الأمريكية والعراقية، يتطابق مع ما يقوله المحلل السياسي، “عبد الجبار العبيدي”، الذي يشير إلى أن واشنطن لن تسمح بأن تحصل إيران على أوراق تفاوضية جديدة في ملفها النووي على حساب القواعد العسكرية الأمريكية في العراق والمنطقة، خاصةً أنها قد تتمادى في هجماتها إذا ما مرت الهجمات الحالية دون رد أمريكي واضح وحاسم.

كما يرجح أن يأخذ رد الولايات المتحدة على أي هجمات قادمة، شكل تصفية لإحدى القيادات الميليشيوية في العراق، بدلاً من شن غارات على مواقع الميليشيات على الحدود السورية – العراقية، معتبراً أن استمرار الهجمات الصاروخية دلت على أن إيران والميليشيات التابعة لها لم تتأثر بالغارات الأخيرة التي استهدفت مواقعها في سوريا، وأن رسالة بايدن لم تصل إلى القيادة الإيرانية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانالعراقالميليشيات العراقيةالولايات المتحدةقاسم سليمانيمصطفى الكاظمي

Related Posts

قصة البرنامج النووي الإيراني!
Featured

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟
Featured

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025
Featured

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025
Featured

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…
Featured

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
Featured

رئيسٌ بهيئة رجل الأعمال في الخليج

1:29 مساءً - 4 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية