• Latest
  • All
  • تقارير
إعلان مفاجئ من الدبيبة.. هل ينحني للنفوذ التركي؟

إعلان مفاجئ من الدبيبة.. هل ينحني للنفوذ التركي؟

10:36 صباحًا - 26 فبراير, 2021

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025

مأزق الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط

1:47 مساءً - 10 يونيو, 2025
2:04 صباحًا - 19 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

إعلان مفاجئ من الدبيبة.. هل ينحني للنفوذ التركي؟

10:36 صباحًا - 26 فبراير, 2021
A A
إعلان مفاجئ من الدبيبة.. هل ينحني للنفوذ التركي؟

منذ الإعلان عن الاتفاق السياسي في ليبيا وقدوم السلطة الجديدة إلى البلاد، تظهر معضلة العلاقات التركية الليبية والاتفاقات المعقودة بين حكومتي العدالة والتنمية من جهة وحكومة الوفاق من جهة أخرى، كعقبة محتملة في وجه الاتفاق، لا سيما وأنه يعتبر مؤثراً على المصالح التركية في ليبيا والتي كانت تمثلها حكومة الوفاق.

رئيس الحكومة الجديد، “عبد الحميد الدبيبة” وفي تصريح له، الخميس، يكشف في تصريح مفاجئ، عن مستقبل العلاقات بين البلدين، لافتاً إلى أن حكومته ستستمر في العمل باتفاقية الحدود البحرية مع تركيا، وأنه سيدرس الاتفاقيات الأخرى.

يشار إلى أن اتفاقية ترسيم الحدود البرية، الموقعة بين حكومة الوفاق والحكومة التركية، نهاية العام 2019، قد أثارات جدلاً محلياً وإقليمياً، على اعتبار أنه منحت تركيا مساحة كبيرة ضمن مياه البحر المتوسط، ما أثار حفيظة كل من مصر واليونان وقبرص وإيطاليا، خاصةً وأن تركيا أتبعت الاتفاق، بإرسال قوات مسلحة إلى ليبيا وتحديداً إلى العاصمة طرابلس.

احترام السيادة وشروط محددة مسبقاً

على الرغم من حديثه عن علاقات مميزة بين تركيا وليبيا، إلا ” الدبيبة” يشترط في تلك العلاقات أن تكون مبنية على أساس احترام السيادة المتبادل بين الطرفين، وعلى الشراكة بينهما، في إشارة منه إلى أن تحسن العلاقات بين الحكومة الجديدة وتركيا لن يكون قائماً على تبعية ليبيا للقرار التركي، بحسب ما يراه محللون سياسيون.

يذكر أن الجيش الليبي ودول إقليمية بينها دول الاتحاد الأوروبي، قد اتهمت تركيا في وقتٍ سابق، بتسيخ حالة التوتر في ليبيا من خلال استمرارها بإرسال السلاح والمرتزقة إلى البلاد، دعماً للقوات الموالية لحكومة الوفاق.

من جهته، يعلق الباحث في شوؤن الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، “عمرو عبد العاطي”ن على تصريحات “الدبيبة” بانها محاولة من الأخير لمسك العصا من المنتصف، وإرسال إشارات تطمين للحكومة التركية، بأن حكومته لن تنصب العداء لها، لافتاً إلى أنه نوع من الدبلوماسية، التي يسعى من خلالها خليفة “فايز السراج” إلى تحييد ليبيا عن الصراعات الإقليمية.

كما يذهب “عبد العاطي” إلى التأكيد بأن تصريحات “الدبيبة” ممكن أخذها بإيجابية من خلال تفسيرها على أن الحكومة القادمة لن تنخرط في مواجهات محلية أو إقليمية، الأمر الذي قد يمكنها من تسيير أمور البلاد خلال فترة ما بعد الانتخابات، معتبراً أن ليبيا بأمس الحاجة لتحقيق الاستقرار الأمني خلال الفترة الحالية.

ويضيف “عبد العاطي”: “تركيا تمتلك على الأرض الليبية جيش وميليشيات مسلحة قادرة على تهديد الأمن والاستقرار، وفي ظل عدم وجود تحرك دولي فعلي لإخراج تلك القوات، فإن الحكومة الليبية لن تكون قادرة على مواجهة النفوذ التركي منفردة أو الاصطدام به”، مشدداً على أن ليبيا بحاجة قرارات وتحركات واعية وليس شعارات.

في السياق ذاته، يشكك “عبد العاطي” في تلقي الحكومة التركية لرسالة “الدبيبة” بشكل إيجابي أو التعامل معها بجدية، لافتاً إلى أن المصلحة التركية في ليبيا تقوم على الهيمنة على القرار الليبي وليس بناء شراكات أو علاقات جيدة بين الدولتين، وهو ما يجب أن ينتبه له رئيس الحكومة الجديدة، على حد وصفه.

مواقف غير مشجعة ودبلوماسية مفروضة

الدبلوماسية التي ظهر فيها “الدبيبة” حيال تركية، وكما يراها المحلل السياسي، “معمر السنعوسي”، يفرضها الموقف الأمريكي، الذي لم يتطرق خلال تناوله للعلاقات التركية – الأمريكية، إلى الملف الليبي، وربط تحسن العلاقات بينهما بملف صواريخ إس 400 الورسية وتراجع انقرة عنها، معتبراً أن ذلك الموقف من إدارة الرئيس الأمريكي، “جو بايدن”، خلق شعور لدى القيادة الليبية الجديدة بأن الوجود التركي ليس ضمن اولويات واشنطن، ما قد يعرق أي موقف دولي لإخراج تركيا من ليبيا.

أما عن الرهانات التي يمكن للحكومة الليبية أن تتمسك بها، فيحصرها “السنعوسي” بلموقف المصري والأوروبي، الذي كان الأكثر جدية وتصلباً حيال انتشار الجيش التركي داخل البلاد، لافتاً إلى أن “الدبيبة” عليه أن يعمق التعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي في حال قرر مواجهة تركيا.

يذكر أن كلا من مصر والاتحاد الأوروبي، طالبا عدة مرات بضرورة سحب كافة القوات الأجنبية من الأراضي الليبية، للبدء في المسار السياسي الليبي، رافضين ما وصفوه بالتدخلات التركية، التي أذكت الصراع لليبي وأوصلت البلاد إلى الحال التي تعيشها حالياً.

كما يشار إلى أن الرئيس التركي، “رجب طيب أردوغان”، رفض الأسبوع الماضي، سحب القوات التركية من ليبيا، التي قال إنها موجودة لتدريب قوات داعمة لحكومة الوفاق، رابطاً قرار سحب الجيش التركي من هناك بانسحاب بقية القوات الأجنبية، التي قال إنها منتشرة في ليبيا.

فترة انتقالية وأولويات تفرضها المرحلة

مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات الليبية، المقررة نهاية العام الجاري، يشير الباحث في الشؤون الليبية، “سعد الشريفة” أن البلاد تمر في فترة حرجة جداً ستقرر مصيرها في المستقبل القريب، موضحاً أن هذه المرحلة الانتقالية لا تحتمل أي توتر من أي نوع سواء أكان سياسياً أم أمنياً.

كما يبدي “الشريفة” تخوفه من الموقف التركي، الذي يرى فيه خطراً يهدد الاتفاقات التي تم التوصل إليها مؤخراً، لافتاً إلى أن المشروع التركي في ليبيا لا يرتبط فقط في مصالحها على التراب الليبي فقط، وإنما في شمال إفريقيا ككل، وخصوصاً تونس، لاسيما وأن حركة النهضة، المقربة من تركيا، تعاني فيها من أزمة قد تقصيها من الحكم.

ويربط “الشريفة” مخاوفه من ردة الفعل التركية، بقلق الأخيرة من تأثير سقوط حكومة الوفاق في ليبيا على وضع حركة النهضة في تونس، الأمر الذي قد يفقدها تعب سنوات قضتها في ترسيخ وجودها العسكري والسياسي والاقتصادي في المنطقة.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: التدخل التركي في ليبياالعدالة والتنميةتركياحكومة الوفاقليبيا

Related Posts

Featured

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس
Featured

يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

11:55 صباحًا - 19 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج
Featured

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025
Featured

المرحلة الثانية من الانتخابات في ليبيا

7:10 مساءً - 22 مارس, 2025
Featured

حفتر وشرق ليبيا: عهد من الفساد والجرائم

2:17 مساءً - 27 يناير, 2025
Featured

البرلمان الليبي يحل الحكومة ويعين قائدًا عسكريًا جديدًا، ماذا بعد؟

4:44 مساءً - 19 أغسطس, 2024
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية