• Latest
  • All
  • تقارير
استقطاب متصاعد.. شعبية الرئيس ومخاوف الانقسام في أوساط الشعب التونسي

استقطاب متصاعد.. شعبية الرئيس ومخاوف الانقسام في أوساط الشعب التونسي

12:50 مساءً - 21 سبتمبر, 2021

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025

مأزق الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط

1:47 مساءً - 10 يونيو, 2025

بريطانيا تشدّد سياسات الهجرة– اختبارات لغة للمُعالين وإنهاء التوظيف الأجنبي في قطاع الرعاية

1:39 مساءً - 10 يونيو, 2025
حوار أم شجار؟

حوار أم شجار؟

1:02 مساءً - 9 يونيو, 2025
الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
مشاركة كوريا الشمالية في الحرب الأوكرانية قد تقلب المعادلة

مشاركة كوريا الشمالية في الحرب الأوكرانية قد تقلب المعادلة

3:02 مساءً - 5 يونيو, 2025
6:25 صباحًا - 17 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

استقطاب متصاعد.. شعبية الرئيس ومخاوف الانقسام في أوساط الشعب التونسي

12:50 مساءً - 21 سبتمبر, 2021
A A
استقطاب متصاعد.. شعبية الرئيس ومخاوف الانقسام في أوساط الشعب التونسي

شهدت تونس خلال الأيام الماضية تطوراً لافتاً في أول تحرك علني يعكس انقسام الشارع وحالة الاستقطاب السياسي والشعبي، إذ تخشى النخب من زعزعة الجبهة الداخلية وانسداد بوادر الحل السياسي، في ظل الخلاف بشأن سياسات الرئيس “قيس سعيد”، منذ إعلانه قراراته الاستثنائية في 25 تموز/يوليو الماضي.

ونظم تونسيون وقفات مؤيدة ورافضة لقرارات الرئيس “قيس سعيد” التي اتخذها قبل نحو شهرين، وأدخلت البلاد في أزمة دستورية واستقطاب سياسي متصاعد، إذ شارك المئات في وقفات احتجاجية أمام مقر المسرح البلدي في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة التونسية، وفصلت قوات الأمن بين المؤيدين والمعارضين للقرارات عن طريق وضع حواجز حديدية بينهم.

بين مؤيد ومعارض..

أنصار حركة النهضة وحلفائها في الائتلاف الحكومي المقال، تظاهروا وسط العاصمة التونسية يوم السبت الفائت، ضد التدابير، مرددين شعارات تطالب بالعودة إلى ما يعتبرونه “الشرعية”، بينما تجمع في الجهة المقابلة المئات من أنصار الرئيس “سعيد”، الذين رددوا الشعارات الداعمة للرئيس، من قبيل “يا قيس فعل القانون، لا غنوشي لا عبير نحن حددنا المصير”، إضافة إلى شعارات تهاجم رئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي، ولافتات تخاطبه بعبارة “إرحل”.

ويعتبر مراقبون أن “تلك التظاهرات مثلت تطورا، في المشهدين السياسي والشعبي، بخروج أعداد من المواطنين، في أول تحرك احتجاجي علني في الشارع، فيما بات الخلاف بشأن سياسات الرئيس، يوسع من دائرة الانقسام في أوساط الشعب، وربما يؤدي إلى تداعيات أكبر”، مؤكدين أن “الانقسام الذي تشهده تونس حاليا ليس وليد اليوم، ومنذ اتخذ الرئيس قيس سعيد، قراراته الاستثنائية الشارع منقسم بشأنها، وكأنه بداية مرحلة مفعمة بالأمل بعد عام من الفوضى في حكم البلاد، أما بالنسبة للآخرين فإن هذه خطوة مشكوك فيها دستورياً مع تداعيات محتملة قد تؤدي الى زعزعة استقرار البلاد ولها عواقب بعيدة المدى”.

إلى جانب ذلك، يرى متابعون أن الرئيس “قيس سعيّد” لا يزال يحافظ على شعبيته، بعد أسابيع من الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها عندما أقال الحكومة وعطل عمل البرلمان الذي كان تحت سيطرة حركة النهضة الإخوانية، متوقعين أن تساعده هذه الشعبية على تسهيل مهمته المقبلة.

وكان “سعيّد” قد لمح في 12 سبتمبر الماضي إلى إمكانية تعديل دستور 2014، مشيرا في تصريحات صحفية إلى أن “الدساتير ليست أبدية ويمكن إحداث تعديلات تستجيب للشعب التونسي”، وقبل ذلك، في 9 سبتمبر، أكد مستشار الرئيس “وليد الحجام” بوجود توجه لتعديل النظام السياسي في تونس، ربما عبر استفتاء.

ويلفت المحلل السياسي “المنذر ثابت” إلى أن “أهمية الدعم الذي يحظى به الرئيس تكمن في القطع مع منظومة دستور 2014، وهذه المنظومة الجديدة الداعمة للرئيس تنتظر منه أن يقطع نهائيا مع منظومة حركة النهضة، وهناك أغلبية سياسية واجتماعية ضد سياسة حركة النهضة”، موضحاً أن “منظومة الخامس والعشرين من يوليو أثبتت أن هنالك ماكينة يمكن أن تحرك الشارع متى أرادت، وحراك السبت الذي قادته قوى معارضة لقرارات قيس سعيّد سجّل لفائدة الرئيس، وتلك الأطراف المعارضة احتجت دون أن تحقق نتائج ملموسة”.

شعبية الرئيس..

رغم موجة الانتقادات التي يتعرض لها الرئيس التونسي في الفترة الأخيرة، يواصل “سعيّد” تصدّر نوايا التصويت للانتخابات الرئاسية القادمة، اذ تتمسّك أغلبية واسعة من التونسيّين بتوجهات الرئيس سعيّد في الوقت الذي تواصل فيه بعض الأطراف بقيادة حركة النهضة، واجهة الإسلاميين، مناوراتها السياسية المعبرة عن رفضها للإجراءات التي اتخذها.

وكشف استطلاع للرأي أنجزته مؤسسة “سيغما كونساي” لسبر الآراء وجريدة “المغرب” اليومية، أن سعيّد يحظى بـ”ثقة كبيرة” لدى نحو 72 بالمئة من التونسيين، ونال 90 بالمائة من نوايا التصويت في الانتخابات الرئاسية.

كما أظهر الاستطلاع ارتفاع نسبة تفاؤل التونسيين بالمرحلة المستقبلية إلى 77.2 بالمئة، فيما عبّر 71.7 بالمئة منهم عن أن البلاد “تسير في الاتجاه الصحيح”، مع بقاء حظوظ الحزب الدستوري الحر في الانتخابات التشريعية وافرة بحوالي 34 بالمئة، مقابل 26.1 بالمئة عبروا عن رغبتهم في التصويت لتيار سعيّد في حال شكل حزبا أو تقدم بقوائم مستقلة، بينما تراجعت حركة النهضة إلى المركز الثالث بنوايا تصويت لم تتجاوز 12.1 بالمئة.

وتأتي نتائج الاستطلاع الذي أجري في الفترة بين 9 و16 سبتمبر الجاري، على عينة مكونة من 1983 تونسيا، أعمارهم 18 عاما فما فوق، في ظل أوضاع استثنائية تمر بها تونس منذ 25 يوليو الماضي، تاريخ الإعلان عن “حالة الخطر الداهم” من طرف سعيّد استنادا إلى المادة 80 من الدستور، التي أعقبتها قرارات إقالة وتحفظ طالت عددا من مسؤولي الدولة والنواب.

الكاتب الصحفي “عبد الستار العايدي” أكد أن “شعبية الرئيس سعيّد مازالت تحافظ على مستوى مرتفع، مستفيدا من الدفعة التي منحته إياها لحظة 25 يوليو، اذ برز الرجل بالنسبة لقطاع واسع من الشعب باعتباره منقذا من حقبة صعبة عاشتها البلاد منذ 10 سنوات تحت حكم منظومة الأحزاب والمحاصصة الحزبية بقيادة حركة النهضة”، موضحاً أن “هذه النتائج تصدر بعد يوما واحدا من المظاهرة التي دعت إليها القوى المناهضة لسعيّد، التي بدت غير قادرة على تعبئة الشارع ضد الرئيس، وبالتالي تؤكد أن خصوم سعيّد فقدوا ورقة الشارع منذ 25 يوليو، فيما مازال الرئيس يحظى بشعبية تجعله يتحرك بشكل مريح خلال الفترة المقبلة”.

وكان قيس سعيّد قد حقق فوزا ساحقا على منافسه نبيل القروي بنسبة تصويت قياسية بلغت 72.71 في المئة مقابل 27.29 في المئة، وفق النتائج الرسمية التي أعلنتها الهيئة المستقلة للانتخابات في أكتوبر عام 2019، ليكتسب بحسب مراقبين شرعية شعبية لم يسبقه إليها أيّ رئيس تونسي.

وبلغ عدد المصوتين لـ “سعيّد” مليونين و777 ألفا من جملة سبعة ملايين ونصف مليون ناخب مسجل، وهو رقم تجاوز بأشواط رقم المصوتين للرئيس الراحل “الباجي قايد السبسي” في 2014، والذي بلغ مليونا و700 ألف صوت، وتجاوز عدد المصوتين لقيس سعيّد عدد الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات التشريعية الأخيرة، إذ بلغ نحو مليون و750 ألف ناخب، ليتمكن بذلك قيس سعيّد من كسب شرعيته عبر الصندوق وهو ما يغنيه عن مشقّة البحث عن دعم برلماني.

النهضة ومخاطر الانقسام..

إلا أن التداعيات الأكثر خطورة، والتي أشارت إليها بعض الأطراف السياسية، تمثل اتجاه الشارع التونسي إلى مزيد من الانقسام، وعبر الاتحاد التونسي للشغل، عن مخاوفه من ذلك، بعد الاحتجاجات التي شهدتها البلاد السبت 25 تموز/يوليو، رافضا أي محاولة لتفرقة التونسيين.

وقال الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل، “سامي الطاهري”، إن “الاحتجاج حق، إلا إذا كان من أجل قسمة التونسيين وخلق شعبين في تونس فان الاتحاد يرفضه ويدعو إلى الحوار والتشاور وعدم الانزلاق وراء العنف، لان تجييش الشارع بطرق مختلفة في الوضع الحالي قد يدفع الى التصادم”، موضحاً أن “الاتحاد غير معني بالتحركات الاحتجاجية، التي تنتظم بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، كما لم ولن يشارك في أية تحركات أخرى مضادة لها”.

بدوره، كشف القيادي بحركة النهضة التونسية، “زبير الشهودي”، أن “أزمة داخلية تضرب الحركة، وهناك حالة من التمرد داخل قواعد الحركة ضد رئيس راشد الغنوشي، وزعيم الحركة بات يفقد السيطرة بشكل كبير على الحركة وكوادرها وقواعدها خاصة مع عدم الاستجابة لدعواته بالنزول إلى الشارع منذ إقرار الرئيس قيس سعيّد تدابير استثنائية في البلاد”، لافتاً إلى أن “قواعد النهضة باتت فعلياً جزءاً من الشارع التونسي الرافض للبرلمان ولترؤس الغنوشي له”.

وكان الرئيس التونسي قد جمد عمل البرلمان في 25 تموز الماضي وأقال رئيس الحكومة “هشام المشيشي” ونقل الصلاحيات التنفيذية من رئاسة الحكومة إلى رئاسة الجمهورية، ما أفقد حركة النهضة نفوذها وسلطتها داخل الدولة التونسية بشكلٍ شبه كامل.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإخوان المسلمينتونسحركة النهضةراشد الغنوشيقيس سعيد

Related Posts

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية
Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025
Featured

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…
Featured

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
Featured

قلق في الخليج، بين التطبيع مع إسرائيل والتوتر مع إيران

3:02 مساءً - 29 مايو, 2025
Featured

الأمن التونسي يزيل مخيمات الأفارقة جنوب الصحراء ..  تونس ترفض ان تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين

6:40 مساءً - 18 مايو, 2025
Featured

الاتحاد الأوروبي والدكتاتورية في تونس

2:09 مساءً - 16 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français