• Latest
  • All
  • تقارير
الأردن يستبق الربيع العربي!

الأردن يستبق الربيع العربي!

10:55 صباحًا - 26 أكتوبر, 2019
دستور المدينة أول عقد اجتماعي من وحي السنن القرآنية

دستور المدينة أول عقد اجتماعي من وحي السنن القرآنية

2:27 مساءً - 18 يوليو, 2025

وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بلا مسار واضح – الانقسامات حول إسرائيل تتعمّق

1:09 مساءً - 12 يوليو, 2025
ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025

تركيا: قضية إمام ‌أوغلو – مقاومة تحت الضغط

1:49 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025
1:53 مساءً - 19 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الأردن يستبق الربيع العربي!

10:55 صباحًا - 26 أكتوبر, 2019
A A
الأردن يستبق الربيع العربي!

يبدو أن المنطقة العربية ترسو على زلزال بشري، لا أحد يعلم متى تأتي هزاته الشعبية، ومتى تعود هزاته الارتدادية، في حين يبدو أن الشعوب العربية ما عاد يرضيها الأنماط الحياتية التي عاشتها خلال العقود السابقة، وتسعى نحو تجديد الظروف المعيشية بما يتلائم مع المتطلبات اليومية، وما تفرزه التكنولوجيا البشرية الحديثة.

بالأمس عاد الشعب العراقي إلى الشوارع والطرقات، رغبة منه بالحصول على دولة متينة بعيدة عن الهيمنة الإيرانية، وخالية من الفساد والمحسوبيات الحكومية، وفي سورية، لم تتغير فيها الأوضاع من ثمانية سنوات إلى نحو الأسوأ، وسط التداخل الدولي الكبير فيها، واليوم لبنان يشهد ثورة لم يعرفها الشعب اللبناني من قبل، انتفاضة خالية من الطائفية، فخرجوا كشعب واحد، لمطالب واحدة، وحزب إيران هناك يريد جر البلاد نحو حرب أهلية للهروب نحو الأمام، وفي اليمن، تحاول الشرعية الحكومية استعادة البلاد من اليهمنة والغطرسة الإيرانية فيه، وفي الأردن عاش الشعب هناك أسابيع من الإضراب، قادته نقابة المعلمين في البلاد، في حين باتت هناك نذر لحراك شعبي، لا يعلم أحد متى وكيف وإلى أين سيصل بهم فيما لو أصبح واقعاً.

من جانبه، هاجم وزير الداخلية الأردني “هزاع المجالي” المظاهرات القليلة المنادية باسقاط النظام الأردني، بعدما تناقلت وسائل إعلامية أردنية، فيديوهات يظهر فيها شبان يقطعون أحد الطرق.

وعبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “توتير” غرد الوزير الأردني مندداً: “يسقط كل من ينادي بإسقاط النظام، التقليد الأعمى لا يفيد، نحن من تراب هذا الوطن نحافظ عليه بالدفاع عن ترابه وعن قيادته الهاشمية. هذه القلة لا تعي ما تطالب به”.

وأفادت وسائل إعلام أردنية أمس الجمعة، باندلاع أعمال شغب في منطقة الهاشمية في محافظة الزرقاء، عقب توقيف أشخاص محسوبين على الحراك الشعبي، وقالت وسائل الإعلام، إن أعمال الشغب شملت إغلاق شوارع بالإطارات المشتعلة، فيما تعاملت الأجهزة الأمنية معها باستخدام الغاز المسيل للدموع.

وأوضحت أن “مواطنين وناشطين من حراك أبناء قبيلة بني حسن أغلقوا إشارة المصفاة في لواء الهاشمية، أمس الجمعة، وبشكل جزئي وذلك احتجاجا على حملة اعتقالات قامت بها الأجهزة الأمنية خلال الساعات الماضية، وشملت توقيف خمسة ناشطين بحسب”.

وأكد المحتجون أن فعالياتهم ستتواصل بشكل يومي “حتى الإفراج عن المعتقلين جميعا”.

وبالرغم من الربيع العربي الذي اجتاح الدول العربية بشكل مباشر أو غير مباشر إلا أن المملكة الأردنية الهاشمية بقيت بمنأى عن المظاهرات المطالبة بإسقاط النظام بالرغم من الأعاصير الاقتصادية التي شهدها المملكة، وكان الملك الأردني حذر أكثر من مرة بأن “الملك خط أحمر”.

لكن المملكة تمكنت من مواجهة خطر تنظيم الدولة “داعش” قبل أن ينتشر على أراضيها عبر عمليات مخابراتية مشتركة مع المخابرات البريطانية والأمريكية، الأمر الذي أخاف الأردنيين وجعلهم في صف واحد لمواجهة أي خطر قد يزيد من تدهور الوضع الاقتصادي في البلد.

وتقع الأردن على الحدود مع سوريا التي تعيش حرب طاحنة منذ تسع سنوات، أضافة لحدود مع العراق، الذي أنهكته الحرب الأمريكية والتدخل الإيراني، والآن يشهد البلد مظاهرات مطالبة بتغير نظام الحكم.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: الأردنالربيع العربي

Related Posts

Featured

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
Featured

تأثير الإخوان المسلمين في الأردن

2:28 مساءً - 24 مايو, 2024
المشاركة السياسية للمرأة في ثورات الربيع العربي (سوريا وتونس نموذجاً)
Featured

المشاركة السياسية للمرأة في ثورات الربيع العربي (سوريا وتونس نموذجاً)

1:52 مساءً - 9 مارس, 2024
واقع المعارضة السورية! وما أخفته عن أنصارها؟
Featured

واقع المعارضة السورية! وما أخفته عن أنصارها؟

4:23 مساءً - 3 يناير, 2024
التيارات الإسلاموية؛ ومدارسها في الربيع العربي!
Featured

التيارات الإسلاموية؛ ومدارسها في الربيع العربي!

2:41 مساءً - 5 نوفمبر, 2023
ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً
أبحاث

ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً

12:23 مساءً - 26 نوفمبر, 2022
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية