• Latest
  • All
  • تقارير
الأزمة التونسية ورهانات المرحلة المقبلة

الأزمة التونسية ورهانات المرحلة المقبلة

2:38 مساءً - 9 أغسطس, 2021

“الإسلاموفوبيا” في فرنسا

2:46 مساءً - 19 مايو, 2025
يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

11:55 صباحًا - 19 مايو, 2025

الأمن التونسي يزيل مخيمات الأفارقة جنوب الصحراء ..  تونس ترفض ان تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين

6:40 مساءً - 18 مايو, 2025

الاتحاد الأوروبي والدكتاتورية في تونس

2:09 مساءً - 16 مايو, 2025
الأقليات ودولة المواطنة

الأقليات ودولة المواطنة

1:59 مساءً - 16 مايو, 2025

رئيس فرنسا والطريق الصحيح في الشرق الأوسط

2:19 مساءً - 14 مايو, 2025
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025

البلقان: عصابة أفغانية إجرامية تُرهب المهاجرين

2:54 مساءً - 13 مايو, 2025

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025
1:43 مساءً - 23 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الأزمة التونسية ورهانات المرحلة المقبلة

2:38 مساءً - 9 أغسطس, 2021
A A
الأزمة التونسية ورهانات المرحلة المقبلة

ينتظر أصدقاء الرئيس التونسي قيس سعيد وخصومه، الإعلان عن خريطة طريق للفترة القادمة بعد مرور أكثر من 10 أيام من إمساكه بزمام السلطة التنفيذية، في وقت يرى فيه المراقبون أن التأخر في الإعلان عن هذه الخريطة سيؤدي إلى زيادة حالة التوتر في البلاد التي تعاني من حالة شلل السياسي والاقتصادي.

وعلى الرغم من أن حلفاء “سعيد” ما زالوا يتوقعون منه الإعلان عن اسم رئيس للوزراء في وقت قريب، لم تتضح بعد الفترة الزمنية المحتملة للإعلان المنتظر سواء أكان خلال فترة الطوارئ الراهنة التي حددها لمدة شهر في بادئ الأمر لكنه قال إنه من الممكن تجديدها أو بعدها.

خارطة طريق للخروج من الأزمة

المحللة السياسية، “فاطمة بلجاج” ترى أن تونس تعيش مرحلة فارقة في تاريخها الحديث، ووضعا استثنائيا صعبا ومعقدا بكل ما للكلمة من معنى يتداخل فيه الداخلي بالخارجي، مشددة على وجود تحديات عديدة تواجه التونسيين، أهمها الخروج السريع من الوضع الاستثنائي الذي وجدوا أنفسهم فيه، وذلك عبر إقرار خريطة طريق واضحة المعالم للمرحلة المقبلة تتضمن حوارا وطنيا.

وتضيف، “من المهم بمكان أن ينظر الحوار المنتظر في مسائل هامة على غرار القانون الانتخابي، وإيقاف تدفق المال الخارجي على الأحزاب السياسية الذي ساهم في تزوير إرادة الناخبين في الانتخابات السابقة وجعل التونسيين لا يثقون في نتائج الصندوق ولا يقبلون عليه بكثافة.

في هذا السياق، طالبت جمعيات تونسية الرئيس “قيس سعيد”، بوضع خطة عمل مع القوى المدنية تتعلق باستحقاقات المرحلة الجديدة والخروج من الوضع الاستثنائي في البلاد.

ومن أبرز الموقعين على البيان نقابة الصحافيين وجمعية القضاة، وجمعية المحامين الشبان، وجمعية النساء الديمقراطيات، ورابطة الدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وجمعية النساء التونسيات للبحث حول التنمية.

ودعا ‎البيان دعا “سعيّد”، إلى ضبط خطة عمل واضحة ومحددة وفق جدول زمني بالتشارك مع القوى المدنية تتعلّق باستحقاقات المرحلة الجديدة والخروج من الوضع الاستثنائي، كما شدد على ضرورة احترام مبدأ تفريق السلطات واستقلال السلطة القضائية تماما عن السلطتين التنفيذية والتشريعية، لتتمكن من استرجاع دورها والعمل على تسريع فتح كل الملفات الخطيرة والمصيرية.

نظام رئاسي جديد

في خضم التحولات التي تشهدها البلاد ارتفعت أصوات تدعو إلى استفتاء لاختيار نظام جديد عوضا عن النظام السياسي القائم، وذلك بهدف إقرار نظام واضح المعالم سواء أكان رئاسيا أو برلمانيا أو مجلسيا خلفا لهذا النظام الذي أقره دستور سنة 2014 والذي أوصل البلد إلى هذا النفق المظلم الذي لا تلوح بوادر لنهايته في الأفق على المدى القريب، حسبما يقول الباحث السياسي “خلدون صندي”، الذي يؤكد أن هناك قضايا خلافية سياسية لا تزال مفتوحة، وهي ما أدت إلى تأزيم الوضع السياسي ويجب معالجتها.

وبالرغم من تأكيده على ضرورة الوصول إلى خارطة طريق للخروج من الأزمة الحالية، يشدد “صندي” على معالجة القضايا الخلافية لضمان عدم تكرار سيناريو أزمة البلاد في المستقبل.

وبحسب “صندي”، فإن أهم تلك القضايا الخلافية، تتمثل في تنظيم صلاحيات الرئاسات الثلاث، والتي تركت أثرها السلبي المباشر في أداء رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ورئيس البرلمان، وهي تعود لطبيعة الدستور نفسه.

كما يؤكد “صندي” أن فشل القوى السياسية في وضع حلول تنظم العلاقة بين هذه المؤسسات، سيعيد الخلافات بشكل متكرر بين رؤسائها، مشيرا إلى أن هذه الخلافات برزت للسطح خلال حكم الرئيس السابق” الباجي السبسي” ورئيس الحكومة “يوسف الشاهد”، ثم عادت للظهور من جديد بعد انتخابات 2019 بين رئيس الجمهورية “قيس سعيد” ورئيس البرلمان “راشد الغنوشي”، حيث جعل رئيس الجمهورية على رأس أولوياته في برنامجه الانتخابي إعادة النظر في النظام السياسي، وتغييره من شبه برلماني إلى رئاسي.

بالإضافة إلى ذلك، يشير “صندي”، إلى ما يصفه بـ “خلل طبيعة القانون الانتخابي”، معتبرا أن لقانون الانتخابات دور بارز فيما يحدث.

ويرى “صندي” أن طبيعة صياغة القانون والظروف السياسية بعد الثورة كانت تحتم على المشاركين في صياغته عدم السماح لأي حزب بالحصول على الأغلبية، بحيث لا يعود الشعب إلى الوراء، مستحضرين تجربة خمسين سنة ماضية من التفرد، وتخوفًا من حصول بعض القوى المنظمة والمستعدة لهذا التحول على الأغلبية.

ويضيف أن “هذا القانون كان مناسبًا في وقته وسياقاته، إلا أنه أفضى فيما بعد إلى ضعف المؤسسات وتشرذم الأحزاب بحثًا عن مواقعها في الدولة، ولم يستطع أي حزب أن يتحمل مسؤوليته أمام الشعب، وذلك ما أدى إلى ضعف التوافقات السياسية، خاصة ما بعد الانتخابات البرلمانية الأخيرة”.

محاسبة لا انتقام

خلال الأيام الماضية، تعالت أصوات مطالبة بأن تشمل المحاسبة الجميع، ودون تمييز على أساس الانتماء الحزبي وأن تبقى العقوبة شخصية تتعلق بمقترف الفعل المجرم لا بالتنظيم الذي ينتمي إليه.

ويقول مراقبون، إنه قد تم في السابق وضع كل أبناء المنظومة القديمة في خانة واحدة وتمت شيطنتهم جميعا وتم حلّ حزبهم، فكانت النتيجة بروز فصيل دستوري شديد التطرف في المشهد السياسي التونسي بسبب الشعور بالضيم.

وبالتالي ما حصل للدساترة في السابق لا يجب ان يتكرر مع حركة النهضة أو أي حزب آخر حتى يقطع التونسيون مع هذه الحلقة المفرغة من الانتقام والانتقام المضاد الذي أوصل البلاد إلى ما هي عليه اليوم.

تعليقا على ذلك، يرى الباحث في العلوم السياسية، “محمد الحباشي” أن المصلحة الوطنية تفرض العمل لتجنيب البلاد الصدام الداخلي وإبعادها قدر الامكان عن مواجهات الشارع التي يمكن أن تتطور نحو الأسوأ خاصة وأن ما حصل في سوريا وليبيا ماثل في أذهان التونسيين.

ويقول “الحباشي” إن الحل للأزمة التونسية الحالية لا يجب أن يخرج عن هذا الإطار، أي الرعاية المحلية للحوار بدون الاستعانة بالخارج، باعتبار أن أبناء الخضراء لا يعوزهم الوعي ولا الخبرة السياسية التي جنبت البلاد الويلات خلال السنوات الماضية.

ويضيف، “بينت التجربة أن الشعب التونسي ليس دمويا يجنح إلى الانتقام والتشفي وسفك الدماء، فهو عقلاني إلى أبعد الحدود ويقدر حجم المخاطر المحدقة بوطنه، ويدرك أيضا أن هناك متربصين بالبلد، حتى من أقرب الأقربين، يتمنون انحداره ورؤيته في أكثر المواقع انحطاطا.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإخوان المسلمينتونسحركة النهضةقيس سعيد

Related Posts

Featured

الأمن التونسي يزيل مخيمات الأفارقة جنوب الصحراء ..  تونس ترفض ان تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين

6:40 مساءً - 18 مايو, 2025
Featured

الاتحاد الأوروبي والدكتاتورية في تونس

2:09 مساءً - 16 مايو, 2025
Featured

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
Featured

شبح آخر يطارد أوروبا: صعود الإسلاموية وتداعياتها

2:17 مساءً - 30 يناير, 2025
Featured

فرنسا تتخذ حزمة إجراءات جديدة ضد الإخوان المسلمين

2:03 مساءً - 28 يناير, 2025
Featured

القلق التونسي من عودة الإرهاب بعد انهيار نظام الأسد في سوريا

2:31 مساءً - 27 ديسمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية