• Latest
  • All
  • تقارير
الأسد.. من قاتل إلى تاجر دماء

الأسد.. من قاتل إلى تاجر دماء

2:04 مساءً - 9 نوفمبر, 2019
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
10:25 صباحًا - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الأسد.. من قاتل إلى تاجر دماء

2:04 مساءً - 9 نوفمبر, 2019
A A
الأسد.. من قاتل إلى تاجر دماء

اعترف رأس النظام السوري أن معظم اللاجئين الذين غادروا سوريا باتجاه دول الجوار وأوروبا، هربوا من عمليات القصف والإرهاب التي شهدتها البلاد في مختلف مناطقها خلال سنوات الحرب، على حد قوله، لافتاً إلى أن النسبة الكبرى من اللاجئين هم أناس فروا بحياتهم نتيج الظروف السائدة.

وفي حوار تلفزيوني أجراه “الأسد” مع قناة روسيا اليوم، جدد اتهاماته للرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” بالمسؤولية عن انتشار الإرهاب في سوريا، مشيراً إلى أن أوروبا وتركيا عملا على تصنيع وإرسال من وصفهم بـ”الإرهابيين” الذين تسببوا بمقتل آلاف السوريين، دون التطرق إلى ما ذكرته المنظمات الحقوقية الدولية عن الجرائم والمجازر التي ارتكبتها قواته بحق المدنيين السوريين خلال السنوات الماضية في إطار قمع الاحتجاجات والمظاهرات المنادية باسقاط النظام، وعن دور البراميل المتفجرة التي كانت تسقطها الطائرات الحربية على المدن والمناطق السكنية؛ في تهجير وقتل ملايين السوريين.

وفي تبدل في لهجته حيال اللاجئين في الخارج، أشار “الأسد” في حواره إلى أن معظم هؤلاء اللاجئين الذين فروا تحديداً باتجاه أوروبا، هم أناس عاديون لا علاقة لهم بالإرهاب والإرهابيين، متناسياً أنه ونظامه ووسائل الإعلام التابعة له كانت أول من اعتبرهم إرهابيين وحذر الدول الأوروبية منهم ومن إيوائهم.

إلى جانب تناسيه الواضح للتقارير الحقوقية التي أكدت اختفاء عشرات اللاجئين العائدين إلى سوريا عند المعابر الحدودية والمطارات.

مراقبون ومتابعون للشأن السوري، رأوا في الأجزاء التي نشرتها قناة روسيا اليوم من المقابلة التي ستنشر بعد غدٍ الإثنين، محاولة من “الأسد” في تخفيف لهجته التهديدية والتصعيدية خصوصاً تجاه اللاجئين، بهدف إعادة تعويم نفسه أمام المجتمع الدولي، لا سيما في ظل ما تشكله ورقة اللاجئين وعودتهم إلى بلاهم من أهمية على المستوى الدولي.

وأشار المراقبون إلى أن ما غاب عن “الأسد” في مقابلته، ذكر أن عشرات آلاف الشبان السوريين فروا من البلاد، هرباً من الالتحاق بقواته والمشاركة في عمليات القتل والتهجير، وأن عشرات الآلاف من اللاجئين فروا من المناطق الثائرة عليه خوفاً من عمليات انتقامية؛ اعتادت قواته على ارتكابها بحق المدنيين العزل، كما حصل في أحياء حمص القديمة والقصير وأحياء جنوب دمشق، وغيرها من المدن.

إلى جانب ذلك، لفت المراقبون إلى أن “الأسد” تجاهل أن مئات الآلاف من اللاجئين السوريين في كافة أنحاء العالم مدرجين على قوائم الاعتقال التابعة له ولأجهزته الأمنية، ضمن سلسلة تهم وجهة إليهم، كان على رأسها الانتماء لجماعات إرهابية، ما يجعل من بقاء نظامه عائقاً كبيراً أمام عودتهم.

وتضيف المصادر: “هي حقيقة لا يمكن للأسد وحلفاءه تغطيتها، بأن 90 في المئة من اللاجئين ووفقاً لطلبات اللجوء المقدمة في الدول الأوروبية تحديداً وأمريكا وكندا، قد فروا بسبب نظام بشار الأسد وممارساته القمعية”.

وكانت تقارير حقوقية سورية ودولية قد أشارت خلال الأسابيع الماضية إلى أن النظام السوري ما زال يشكل تهديدا “عنيفا بربريا” على حياة اللاجئين في حال قرروا العودة إلى بلادهم، حيث تم توثيق اختفاء 638 لاجئا أثناء عودتهم، ومقتل 15 تحت التعذيب.

كما وثقت اللجان الحقوقية خلال العام 2014 اعتقال ما لا يقل عن 1916 لاجئ على يد قوات النظام، بينها 219 طفلا و157 سيدة.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: اللاجئين السوريينسوريا

Related Posts

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟
Featured

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟
Featured

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
Featured

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً
Featured

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025
ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!
Featured

ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

9:41 مساءً - 24 يونيو, 2025
الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري
Featured

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية