• Latest
  • All
  • تقارير
مشروع الإخوان فشل يبدأ في تونس ولا ينتهي عندها

مشروع الإخوان فشل يبدأ في تونس ولا ينتهي عندها

2:34 مساءً - 28 أكتوبر, 2021
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025

ترامب يُحاكي حالة الحصار كما فعل بوش

5:08 مساءً - 30 أبريل, 2025

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025

ما التالي بالنسبة لتركيا؟

1:50 مساءً - 29 أبريل, 2025

نوايا السعودية كوسيط في حرب أوكرانيا

1:35 مساءً - 29 أبريل, 2025

أكرم خريف: فرنسا – الجزائر — تصفية الدَّين التاريخي والمضي قُدمًا

3:30 مساءً - 28 أبريل, 2025
6:09 مساءً - 13 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

مشروع الإخوان فشل يبدأ في تونس ولا ينتهي عندها

2:34 مساءً - 28 أكتوبر, 2021
A A
مشروع الإخوان فشل يبدأ في تونس ولا ينتهي عندها

يكثر الحديث عن مستقبل جماعة الإخوان المسلمين في تونس، مع تزايد التصدع الحاصل داخل حركة النهضة الممثلة للجماعة، خاصة بعد الانشقاقات الداخلية الأخيرة وفقدان الثقة بزعيم الحركة، “راشد الغنوشي” والمطالبة بإقالته، وتقاذف المسؤولية بين قياديي الحركة عن الهزة التي تعرضت لها وأفقدتها سلطتها في بالبلاد.

ومع طرح الحركة لخيار الانتخابات المبكرة كحل للأزمة الحاصلة، يقول المحلل السياسي التونسي، “بدر الدين طرابلسي”: “الحركة حالياً في أسوأ ظروف لها منذ عقود، ما يجعلها غير قادرة على الدخول في أي معركة انتخابية، لا سيما وأن الأزمة الحاصلة زادت من فرقة أعضائها بدلاً من أن تجمعهم”، معتبراً أن دعوة الحركة للانتخابات المبكرة ليست إلا مراوغة سياسية ومحاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من سلطتها.

يذكر أن مجموعة من شباب حركة “النهضة” التونسية، دعت القيادة الحالية إلى حل المكتب التنفيذي للحركة، محمّلة إياها مسؤولية الوضع الذي آلت إليه البلاد من احتقان اجتماعي وأزمة سياسية واقتصادية ومن تقصير في تحقيق مطالب الشعب نتيجة خياراتها الفاشلة طيلة سنوات مشاركتها في الحكم.

إلى جانب ذلك، يشدد “طرابلسي” على أن وجود شريحة من الشعب التونسي الرافضة لقرارات الرئيس التونسي المتعلقة بتجميد البرلمان، لا يعني بالضرورة تأييدها لحركة النهضة أو التصويت لها في أي انتخابات محتملة، مشيراً إلى أن الجدل حول قرارات “قيس سعيد” مبعثه الاختلاف في تفسير مواد الدستور وليس الموقف من حركة النهضة، كما يحاول قياديوها إظاهره.

أوسع من تونس.. إمبراطورية تنهار وحقبة لن تتكرر

ضمن تناوله للمستقبل السياسي لحركة النهضة، ينوه “طرابلسي” إلى أن الحديث هنا لا يمكن أن يدور عن حركة النهضة لوحدها ولا عن تونس، وإنما عن مشروع جماعة الإخوان في المنطقة ككل، لا سيما وأن كل التيارات السياسية الموالية للجماعة ترتبط بالتنظيم الدولي لها وتعمل ضمن ذات الأجندة.

ويقول “طربلسي”: “حتى الآن لا يمكن اعتبار أن حركة النهضة قد سقطت كلياً في تونس، على الرغم من انهيار قوتها المستمر، ولكن في حال إقصائها من المشهد السياسي التونسي، فإنه يمكن القول بان مشروع الإخوان المسلمين في شمال إفريقيا ككل قد انهار بشكلٍ كامل، بعد فقدانهم للحكم في كل من مصر وليبيا”، لافتاً إلى أن اعتقاداً كان يسود في أوساط القيادة العليا للجماعة بأن ثورات الربيع العربي ستكون نقطة تحول في شكل الأنظمة العربية، لكنها أثبتت فشل الإسلام السياسي في المنطقة العربية ككل.

بعيداً عن السياسة قريباً من المؤامرة

أبرز عوامل انهيار الحكومات الموالية لجماعة الإخوان المسلمين، بحسب ما يراه الخبير في شؤون الحركات الدينية، “عبد السلام عبد الله”، يكمن في شكل تعاملها مع الخصوم السياسيين داخل البلاد والنظر إليهم على أنهم أعداء وأذناب للخارج، معتبراً أن تلك النظرة تعكس حالة القصور السياسي للجماعة، والتي كان عليها أن تعالجها وتتفهم أساليب العمل السياسي قبل أن تدخل مضمار العمل الحكومي والرسمي.

كما يشير “عبد الله” إلى أن تلك النظرة كانت أساس السقوط على اعتبار أن الأحزاب المحسوبة على جماعة الإخوان لم تتمكن في أي من الدول التي حكمتها سابقاً من التوصل إلى تحالف مع أي حزب خارج تلك المنظومة، معتبراً أن قيادة الجماعة لم تحسن قراءة المشهد السياسي العربي ومتطلباته بعد 2011.

ويضيف “عبد الله”: “الحركة عملت على إنشاء انظمة حكم بديلة قائمة على أساس ديني بعد ثورات الربيع العربي، دون أن تنتبه إلى ان الظروف السياسية الجديدة لم تعد تتقبل نظام الطيف السياسي الواحد أو الإقصائي”، مشيراً إلى أن تعاملها مع المظاهرات التي قامت ضد حكمها سواء في مصر أو تونس أو ليبيا، على أساس أنها جزء من مؤامرة على التنظيم الدولي والدولة الدينية، ساهم في عدم استماع الحركة للتيارات السياسية الأخرى ولا للمطالب الشعبية.

العدالة والتنمية.. وتجربة غير صالحة للتطبيق

يضيف المحلل السياسي، “حسام يوسف” عاملاً جديداً إلى قائمة عوامل فشل جماعة الإخوان المسلمين في الحكم، وهو محاولة إعادة تطبيق تجربة حكومة العدالة والتنمية التركية في الدول العربية، دون مراعاة الفوارق والظروف بين الشعب التركي والشعب العربي، لافتاً إلى أن العدالة والتنمية أسست مشروعها في تركيا على مدار أكثر من 20 عاماً، مستغلةً ارتفاع مستوى المشاعر الدينية لدى شريحة واسعة من الشعب التركي، في حين أن الشعب العربي كان يمر في مرحلة انتقالية بعد العام 2011، مع تنامي الشعور الوطني على حساب المشاعر الدينية.

كما يرى “يوسف” أن العرب عقب ثورات الربيع العربي كانوا يبحثون عن إنشاء أنظمة ديمقراطية، في حين أن الجماعة في الدول التي سيطرت عليها اتجهت لفرض نظام الوصاية على الشعب وفرض أساليب حياة معينة، مشيراً إلى أن محاولات الإخوان للسيطرة على الثورة السورية سياسياً وعسكرياً، كانت إحدى عوامل تراجعها وعدم قدرتها على الحفاظ على مكتساباتها السياسية والعسكرية، التي حققتها خلال السنوات الأولى من الثورة.

ويذهب “يوسف” إلى عرض نقطة أخيرة، يشير فيها إلى أن استمرار الإخوان المسلمين في الحكم كان يهدد الكثير من الدول التي حكموا فيها بتكرار تجربة ولاية الفقيه الإيرانية، خاصة مع شبه التطابق العقائدي بين فكر الجماعة والنظام الإيراني من حيث الولاء للمرشد والمرجعية، لافتاً إلى أن تلك المسألة كانت إحدى الأسباب التي أدي إلى إسقاط “مرسي” في مصر” بعد أن اتهمه المصريين بأنه مجرد ستار يحكم من خلاله مرشد الجماعة الدولة المصرية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإخوان المسلمينالعدالة والتنميةتركياتونسحركة النهضةراشد الغنوشي

Related Posts

Featured

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
Featured

شبح آخر يطارد أوروبا: صعود الإسلاموية وتداعياتها

2:17 مساءً - 30 يناير, 2025
Featured

فرنسا تتخذ حزمة إجراءات جديدة ضد الإخوان المسلمين

2:03 مساءً - 28 يناير, 2025
Featured

القلق التونسي من عودة الإرهاب بعد انهيار نظام الأسد في سوريا

2:31 مساءً - 27 ديسمبر, 2024
ماذا فعل الإسلام السياسي بالسودان؟
Featured

ماذا فعل الإسلام السياسي بالسودان؟

2:45 مساءً - 13 ديسمبر, 2024
Featured

يجب هزيمة أيديولوجية جماعة الإخوان المسلمين

2:59 مساءً - 22 نوفمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français