• Latest
  • All
  • تقارير

الإسلاموفوبيا: المصطلح الخطأ في الوقت الخطأ

4:33 مساءً - 1 يونيو, 2023
ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025

تركيا: قضية إمام ‌أوغلو – مقاومة تحت الضغط

1:49 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025
1:59 صباحًا - 12 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الإسلاموفوبيا: المصطلح الخطأ في الوقت الخطأ

4:33 مساءً - 1 يونيو, 2023
A A

Photo Credits: Getty Images / iStockphoto

كان مصطلح “الإسلاموفوبيا” على شفاه الجميع لعدة سنوات حيث يتم استخدامه من قبل المسلمين الذين يشعرون بالتمييز في المجتمعات الغربية، وكذلك من قبل ما يسمى بيساريي الهوية الذين يستخدمون هذا المصطلح لتعريف العنصرية الجديدة في القرن ال21.

بالتأكيد هناك حاجة إلى تعريف لمعالجة التوجه المقلق للكراهية والعنف ضد المسلمين في المجتمعات الغربية. وعلى الرغم من أن نية حماية المسلمين من جرائم الكراهية مهمة وضرورية إلا أن تعريف الإسلاموفوبيا على سبيل المثال في ألمانيا أو النمسا أو بريطانيا العظمى يستخدم بشكل متزايد في مشاريع القوانين التي تهدف إلى حماية المسلمين في المجتمعات الغربية من الهجمات المعادية للمسلمين، ولا تزال معظم هذه المبادئ مرفوضة. علماً أن هذا التعريف واسع جداً، وعلى وجه الخصوص فإن التعريف الذي يركز على العداء تجاه الإسلام (بسبب مصداقية وصف “الإسلاموفوبيا”) بدلاً من العداء تجاه الناس ينطوي على قلق من أن أولئك الذين ينتقدون أيضاً داخلياً جوانب من الإسلام سوف يحاكمون أو يمكن إسكاتهم.

يهدف تعريف الإسلاموفوبيا إلى معالجة تعبيرات محددة عن الإسلام بدلاً من التعصب تجاه الأفراد المسلمين أنفسهم. ومن المؤكد أن الأولوية يجب أن تكون لمكافحة الكراهية الموجهة ضد المسلمين وليس لمنع انتقاد أو معارضة أي دين أو نظام معتقد. وإن مثل هذا النقد ضروري في أي مجتمع ليبرالي، حيث رأينا بالفعل أن انتقاد الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) “يتجاوز الحدود المسموح بها للنقاش الموضوعي”..

إن الأشخاص الأكثر عرضة لخطر انتقاد أو محاربة الإسلاموية هم المسلمون أنفسهم. ويشمل هؤلاء المسلمين الذين يوصفون بأنهم يفتقرون إلى الإيمان، والمسلمون الذين ينتمون إلى أقليات إسلامية، والمسلمون الذين ينتقدون علناً جوانب من الممارسة الإسلامية أو يعارضون الإسلام السياسي، والمسلمون السابقون الذين اختاروا علناً التخلي عن العقيدة الإسلامية. هناك العديد من الأمثلة على هذه الحالات، من التهديدات بالقتل والترهيب التي يواجهها السياسيون والصحفيون والنشطاء والكتاب والفنانون المسلمون في أوروبا بسبب تعبيرهم علناً عن آرائهم حول الإسلام أو ترك العقيدة الإسلامية. أراد المتضررون الاستمرار في التعبير عن آرائهم في معظم هذه الحالات، لكنهم اضطروا إلى الاختباء أو الحماية الدائمة من قبل السلطات الأمنية.

وجاء الهجوم الأخير في بريطانيا على سبيل المثال، بعد أن تلقت سارة خان مفوضة مكافحة التطرف تهديدات بالقتل واتهمت بأنها “خائنة” لدينها بسبب عملها في مكافحة الإسلام السياسي. وتعرضت عضو مجلس اللوردات الإنجليزي البارونة وارسي المسؤولة عن تعريف الإسلاموفوبيا في البرلمان، للرشق بالبيض من قبل المتظاهرين خلال زيارة إلى لوتون، تلتها صيحات بأنها “تتظاهر فقط بأنها مسلمة”.

وتشكل ظاهرة الكراهية والتخويف والعنف الموجه ضد المسلمين من قبل مسلمين آخرين تحدياً خطيراً، والتعريف الحالي لكراهية الإسلام لا يعالج الكراهية التي يواجهها بعض المسلمين من المسلمين الآخرين، وهذا يشمل المسلمين الذين ينتمون إلى أقليات دينية ويواجهون التمييز، أولئك الذين لديهم خلفية إسلامية والذين يجدون أنهم لم يعودوا يؤمنون بالعقيدة الإسلامية يتم وصفهم بانتظام بأنهم “مرتدون” من قبل المتطرفين وينبذهم أفراد مجتمعهم. ويتعرض المسلمون الذين تركوا الإسلام للتهديد بحياتهم ويعتبر هذا من الأمور الخطيرة.

مصطلح “الإسلاموفوبيا” له معنى واسع يمكن استخدامه بسهولة للحد من النقاش الحر والعادل للدين الإسلامي والإسلام السياسي. بدلاً من ذلك يجب أن يكون التعريف البديل للكراهية ضد المسلمين محدداً وضيقاً.و حقيقة أن تصور الناس من دول أو مناطق مثل تركيا أو العالم العربي أو شمال إفريقيا كممثلين للإسلام، وحتى “تماهيهم الكامل” مع الإسلام هي ظاهرة جديدة نسبياً، حيث يصبح الأتراك “مسلمين”.

ادعى خطاب العنصريين في أوروبا في تسعينيات القرن العشرين أن الأتراك سوف يسببون مشاكل “لنا” لأنهم أتراك. ومنذ هجمات 11/9 وصعود الإسلام السياسي ادعى مؤيدو العنصرية الجديدة أن الأتراك (العرب وشمال أفريقيا…) يتسببون في مشاكل “لنا” لأنهم مسلمون. لم يعد الإسلام مجرد عقيدة قد يعتنقها الناس أو لا يعتنقونها في هذا الخطاب، بل كنوع من “الخصائص الطبيعية” للعرب أو الأتراك أو الإيرانيين.

أي شخص لا يتعب أبداً من وصف “الإسلاموفوبيا” بأنها عنصرية أو وصف العنصرية الجديدة بأنها “معادية للمسلمين” فإنه يعلن عن غير قصد أن الإسلام سمة “عنصرية” وشبه وراثية للعرب أو الأتراك أو الإيرانيين، ويعيد إنتاج الأيديولوجية اليمينية العنصرية المتمثلة في “الهوية الكاملة” بين أفراد معينين والفئة الخيالية للإسلام (الخيالية لأنها معتقدات).

وينبغي أن ينصب التركيز على التصدي للهجمات ضد الأفراد وتجنب الرقابة على النقاش أو حرية التعبير المتعلقة بالدين. وأخيراً يجب أن يأخذ التعريف الشامل للكراهية ضد المسلمين في الاعتبار الكراهية داخل المسلمين من أجل حماية أولئك الذين يرغبون في التعبير عن أنفسهم بحرية أو غير ذلك.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: إسلاموفوبياالإسلام السياسيالتطرف الدينيالمسلمون في أوروبا

Related Posts

Featured

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 24 يونيو, 2025
Featured

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
الوجه الآخر للإرهاب؛ الفقه السياسي!
Featured

الوجه الآخر للإرهاب؛ الفقه السياسي!

6:36 مساءً - 25 مايو, 2025
Featured

“الإسلاموفوبيا” في فرنسا

2:46 مساءً - 19 مايو, 2025
Featured

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Deutsch