• Latest
  • All
  • تقارير
الإسلام السياسي الليبي؟!

الإسلام السياسي الليبي؟!

12:17 مساءً - 22 يونيو, 2020
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
10:16 صباحًا - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الإسلام السياسي الليبي؟!

12:17 مساءً - 22 يونيو, 2020
A A
الإسلام السياسي الليبي؟!

انتصار حكومة السراج في ليبيا تعني أشياء سلبية كثيرة؟ كما تدل على أن المنطقة الغربية من الوطن العربي مقبلة على مشكلات خطيرة؟!. هذا لا يعني أننا نقف مع الجنرال حفتر؟ أو لا نريد السلام للشعب الليبي؟ ولكن لنفكر قليلاً في مآلات نصر حكومة السراج.

فهذه الحكومة تابعة للتنظيم العالمي للإخوان المسلمين وبالتالي فهي مدعومة قطرياً! ويعني ذلك أن تسويقها منذ بدأت الحرب الأهلية الليبية؛ مَهَمَّةُ الشبكات الإعلامية الضخمة التابعة لقطر! وتزييف الحقائق قائم على قدم وساق من هذه المنظومة الإعلامية القطرية/الإخوانية؟! وهذا التزييف يتم العمل به واستثماره بعد هزيمة الجنرال حفتر، وسيكون من خلال أخونة المجتمع الليبي!.

وحكومة السراج مدعومة كما هو معروف من تركيا الأردوغانية التي تقود اليوم الإسلام السياسي الإخواني؛ وللدعم العسكري دور كبير في الانتصارات العسكرية الأخيرة لحكومة السراج.

ولكن لِمَ الخوف؟

الخوف سببه أن الشعب الليبي على طيبته وبساطته مقبلٌ على الأخونة!؟ وأخونة المجتمع الليبي تعني أن الإسلام السياسي ستكون له قاعدة جغرافية مهمة من حيث الموقع الاستراتيجي؟! فليبيا دولة غنية جداً بثرواتها؛ وهذا يعني عودة الدعم الذاتي لتيارات الإسلام السياسي بعد العقوبات الأمريكية التي تلت أحداث سبتمبر/ أيلول 2001، وبعد أن فشلت تيارات الإسلام السياسي في الربيع العربي وباتت مرفوضة اجتماعياً.

وإن على صعيد العسكري والتنظيم؛ فالمساحات الجغرافية الواسعة والواحات في الصحراء الليبية مكان مثالي لجمع شتات المجاهدين وتدريبهم في معسكرات بعيدة؛ ومن ثّمَّ تصديرهم إلى الأماكن التي يطمع بها تنظيم الإخوان المسلمين؟! وهذا الأمر لو أعدنا إعمال ذاكرتنا السمكية سنجده ممكناً جداً؟ حيث استخدم نظام القذافي في السبعينات والثمانينات من القرن المنصرم تلك المجموعات الإرهابية في سياسته ضد الدول المختلف سياسياً معها.

وهنا نذكركم كيف احتوى نظام القذافي التنظيمات الفلسطينية المنشقة عن ياسر عرفات من أمثال أبو نضال وغيره؛ كما كانت تلك الواحات أيضاً معسكرات لتنظيم الطليعة المقاتلة الجناح الراديكالي العسكري للإخوان المسلمين الفرع السوري بعد هزيمتهم في سوريا مطلع الثمانينات من القرن الماضي.

هذا إنْ حصل وهو مرشح للحصول كثيراً؛ فستقوم الآلة الإعلامية القطرية/الإخوانية بإعادة انتاج فكر المودودي والقطبي جهادياً؛ أي عودة السلفية الجهادية مرة أخرى!! كما ستكون ليبيا المُأخْوَنة عاصمة الإسلام السياسي عالمياً؛ وموئل كل الأطراف المتنازعة مع أنظمتها؟! وهذا يعني بدلاً من حل الخلافات وحصول السلام في المناطق الساخنة، نعود إلى تأجيج الخلافات وإعادة اجترارها! وبقاء حالة الفوضى الخلاقة في المنطقة، وهذا لا يخدم الشعوب والمجتمعات العربية، بل يزيد من معاناتها، ويُطيل من عمر مأساتها. ويقوي الاستبداد.

إن ليبيا مقبلة على أخونة المجتمع وأخونة الدولة؛ وهذا يعني أنها مقبلة على نزاعات مع دول الجوار والأنظمة الأخرى؛ ويعني بالتالي أن الاستقرار في ليبيا أصبح كالسراب للعطشان؛ يراه من خلال نصر حكومة السراج قريباً وهو في الحقيقة بعيد جداً وربما لا وجود له أصلاً.

وللحديث بقية

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الإخوان المسلمينالإسلام السياسيحكومة الوفاقفايز السراجليبيا

Related Posts

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا
Featured

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..
Featured

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025
Featured

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 24 يونيو, 2025
ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما
Featured

ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

1:00 مساءً - 24 يونيو, 2025
Featured

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية