• Latest
  • All
  • تقارير
الاتجاه شرقا.. مخطط إيراني لغزو أفغانستان بأسلحة طالبان

الاتجاه شرقا.. مخطط إيراني لغزو أفغانستان بأسلحة طالبان

5:02 مساءً - 14 فبراير, 2021
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
12:49 مساءً - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الاتجاه شرقا.. مخطط إيراني لغزو أفغانستان بأسلحة طالبان

5:02 مساءً - 14 فبراير, 2021
A A
الاتجاه شرقا.. مخطط إيراني لغزو أفغانستان بأسلحة طالبان

مع تزايد التقارب بين إيران وحركة طالبان، تتصاعد التحليلات الخاصة بأهداف إيران من ذلك التقارب، لا سيما في ظل تشديد الخناق على ميليشياتها في الشرق الأوسط وتحديداً في العراق ولبنان وسوريا.

يشار إلى أن وفداً من حركة طالبان، ضم قياديين من الصف الأول في الحركة، في مقدمتهم نائب زعيمها، “الملا بردار”، قد زار العاصمة الإيرانية طهران، في كانون الثاني الماضي، وسط أنباء تحدثت عن أن الاجتماع بين قيادات طالبان والمسؤولين الإيرانيين، تناولت ملف السلام في أفغانستان.

الفوضى لخدمة الملف النووي

التبدلات على المستوى الدولي، وتحديداً في البيت الأبيض، تدفع النظام الإيراني، وفقاً للباحث في الشؤون الإيرانية، “ميلاد هدايتي” إلى التحضير للمفاوضات المرتقبة مع الولايات المتحدة من خلال توسيع مساحات المواجهة مع واشنطن ومد النفوذ باتجاه الشرق، وفي أكثر ساحات آسيا أهمية بالنسبة لواشنطن، مشيراً إلى أن ساحة الشرق الأوسط بالنسبة لإيران باتت اقل قوة عن ما كانت عليه سابقاً، أي قبل مقتل قائد فيلق القدس الإيراني، “قاسم سليماني”، مطلع العام الماضي.

كما يذهب “هيدايتي” في رؤيته لتوجه إيران نحو وسط آسيا، لخق ساحة مواجهة جديدة مع الولايات المتحدة، إلى رغبة النظام الإيراني بعدم الاصطدام بإسرائيل، خاصةً وأن الأخيرة أظهرت جدية كبيرة في الحد من نفوذ إيران في المنطقة، وهو ما ظهر واضحاً من خلال الغارات العنيفة، التي شنها الطيران الإسرائيلي على القواعد الإيرانية شرق سوريا، منتصف الشهر الماضي.

يذكر أن مصادر استخباراتية إسرائيلية، كشف أن إسرائيل كانت تقف وراء الغارات المجهولة، التي استهدفت ميليشيات إيرانية في مدينة دير الزور، منتصف كانون الثاني الماضي، لافتةً إلى أن الغارات طالت منظومة صواريخ إيرانية، أرض – أرض، طويلة المدى، في حين صرح رئيس الأركان الإسرائيلي في وقتٍ سابق، أن الجيش الإسرائيلي ضرب 500 هدف إيراني في سوريا.

في السياق ذاته، يضيف “هدايتي”: “إيران تريد أن تستفيد من وصول الديمقراطيين إلى البيت الأبيض، وتريد التصعيد أكثر لامتلاك أوراق ضغط في المفاوضات حول الملف النووي الإيراني مع الولايات المتحدة، لكن دون ان تدخل إسرائيل على الخط، ومن هنا يظهر تزايد اهتمام طهران بأفغانستان”، لافتاً إلى أن النظام الإيراني يسعى لأن يكون عامل توتر ومتحكم بمجريات الأمور على الساحة الأفغانية.

لعبة الحركات المسلحة والعقيدة

على الرغم من حركة طالبان، تتبع المذهب السني، وإيران تتخذ من المذهب الشيعي، مرجعيةً لها، إلا أن الخبير في شؤون الحركات المسلحة، “عبد الهادي الناصر”، يعتبر أن النظام الإيراني يستفيد في تعامله مع قيادة طالبان من خبرته في تسويق واستثمار الآيديولوجيات العقائدية، لا سيما بعد تجربته الطويلة مع الميليشيات العراقية، وميليشيات حزب الله، لافتاً إلى أن طالباً كبنية تتخذ من الدين مستقطباً لعناصرها، تمثل الملعب المفضل بالنسبة لإيران، خاصة وأن عناصر الحركة يطبقون تعليمات قادتهم وأمرائهم دون تردد أو اعتراض او تفكير.

ويضيف “الناصر”: “النظام الإيراني يرى حالياً في التقارب مع طالبان مصلحة استراتيجية، خاصةً وأن الولايات المتحدة تظهر اهتماماً في إرساء السلام في أفغانستان، وهو ما قد يعطي نقطة لصالح إيران في الملفات التفاوضية مع واشنطن إذا تمكنت من تعطيل عملية السلام”، مشيراً إلى أن العلاقات بين طالبان والقاعدة وإيران ليست جديدة وهو ما قد يسهل من مهمة الإيرانيين.

يذكر أن الرئيس الأمريكي، “جو بايدن”، قد اشترط أن توقف إيران عمليات تخصيب اليورانيوم، مقابل بدء إدارته بإلغاء العقوبات التي فرضتها إدارة الرئيس السابق، “دونالد ترامب”، بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاقية النووية، الموقعة عام 2015، في حين كشفت مصادر في الولايات المتحدة ،أن “بايدن” وإدارته، بانتظار نتائج الانتحابات الرئاسية الإيرانية، لتحديد موقفها من الاتفاق النووي الموقع في 2015، وإمكانية العودة إليه.

تزامناً، يرى مدير التطوير التحليلي في مركز السياسة العالمية لوكالة VOA الأميركية، ” كامران بخاري” أن إيران تملك المصلحة الأكبر في تعميق العلاقات مع حركة طالبان، مضيفاً: “أربع سنوات من إدارة الرئيس دونالد ترمب وضعتهم حقًا تحت ضغط كبير إنهم يأتون إلى طاولة المفاوضات مع إدارة بايدن من موقف ضعف نسبي، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى كسب النفوذ”. وأضاف “أنه لزيادة نفوذها، تحاول إيران استغلال الوضع في أفغانستان، حيث تواجه الولايات المتحدة مشاكل وتبحث عن مخرج”.

يشار إلى أن الرئيس الإيراني، “حسن روحاني” قد أقر في وقتٍ سابق بالأضرار الاقتصاية الكبيرة، التي خلفتها العقوبات الأمريكية، التي فرضت على إيران بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، مبيناً أن الاقتصاد الإيراني خسر نحو 150 مليار دولار بسبب تلك العقوبات.

وكان وزير الخارجية الإيراني، “محمد جواد ظريف”، قد دعا إدارة الرئيس الأمريكي، “جو بايدن” للعودة بسرعة إلى الاتفاق النووي الإيراني، مشيراً إلى أنه في حال وصول إحدى الشخصيات المتشددة إلى كرسي الرئاسة في إيراني، خلال الانتخابات المقررة الصيف القادم، فإن الأمور ستكون أسوأ.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: أفغانستانإيرانالولايات المتحدةبرنامج إيران النوويجو بايدن

Related Posts

Featured

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025
Featured

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!
Featured

هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!

11:30 صباحًا - 27 يونيو, 2025
ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!
Featured

ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

9:41 مساءً - 24 يونيو, 2025
قصة البرنامج النووي الإيراني!
Featured

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟
Featured

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Deutsch