• Latest
  • All
  • تقارير
الاتحاد الأوروبي والقضية الفلسطينية

الاتحاد الأوروبي والقضية الفلسطينية

1:49 مساءً - 26 أبريل, 2021
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
12:09 مساءً - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الاتحاد الأوروبي والقضية الفلسطينية

1:49 مساءً - 26 أبريل, 2021
A A
الاتحاد الأوروبي والقضية الفلسطينية

مر أكثر من عام ونصف منذ انتخابات البرلمان الأوروبي الأخيرة، والتي بشرت بقيادة جديدة للهيئات التنفيذية للكتلة، بما في ذلك الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية. تولى جوزيب بوريل فونتيليس، وزير الخارجية الإسباني الأسبق، مهام منصبه رسمياً في 1 ديسمبر 2019، وخلال عامه الأول في منصبه، كان تركيزه بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منصباً في المقام الأول على أربع قضايا رئيسية: الصراع، الحروب الأهلية المستمرة في سوريا، اليمن، والبرنامج النووي الإيراني، وخطر أزمة هجرة أخرى. هذا المقال هو الأول من سلسلة من أربعة أجزاء تستكشف هذه القضايا الرئيسية في العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو مخصص للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

شكّلت جائحة COVID-19 العالمية اختباراً رئيسياً لأولويات السياسة الخارجية للبلدان وإمكانية العمل على الساحة الدولية. فقد قلّصت بشدة فرص التجارة والاستثمار والتعاون الاقتصادي، ومع ذلك لم يؤد الوباء إلى تحول في الأولويات السياسية للقوى العالمية الكبرى فيما يتعلق بمعظم النزاعات والصراعات الدولية. لكن هل كان هذا صحيحاً في حالة الاتحاد الأوروبي وموقفه من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني؟ هل تغيّر موقف الكتلة ونهجها أم لا؟

موقف الاتحاد الأوروبي

فيما يتعلق بتسوية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، أعلن الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي نهاية عام 2019 أن الاتحاد سوف يحافظ على موقفه بشأن هذه القضية: حيث سيواصل دعم عملية السلام، والتي ينبغي أن تؤدي إلى حل الدولتين في النهاية. خلال سنته الأولى في المنصب، التزم بوريل بهذا التعهد. في 28 كانون الثاني/ يناير 2020، رد على إطلاق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام نيابة عن الاتحاد الأوروبي بأكمله، معلناً في بيان رسمي أن “الاتحاد الأوروبي سيدرس ويقيّم المقترحات المطروحة. وسيتم ذلك على أساس الموقف الثابت للاتحاد الأوروبي والتزامه الثابت والموحد بحل الدولتين المتفاوض عليه والقابل للتطبيق والذي يأخذ في الاعتبار التطلعات المشروعة لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين”. ومع ذلك، بعد بضعة أيام، كان أكثر صراحة وانتقاداً لخطة ترامب، قائلاً: “مبادرة الولايات المتحدة، كما تم تقديمها في 28 يناير، تخرج عن هذه المعايير المتفق عليها دولياً. … لا يعترف الاتحاد الأوروبي بسيادة إسرائيل على الأراضي المحتلة منذ عام 1967. ولا يمكن أن تمر خطوات الضم، إذا تم تنفيذها، دون اعتراض”.

في حين أن الاختلاف في مواقف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن جوانب معينة من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ليس شيئاً غير عادي، فإن اللهجة الحادة والنقدية لخطاب بوريل، الصادرة عن الرئيس الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي، كانت شيئاً جديداً. الاتحاد الأوروبي كان ولا يزال غير مستعد لتبني أي حلول ليست ناتجة عن عملية تفاوض بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وفي الوقت نفسه، رفض الاتحاد باستمرار سياسة الأمر الواقع التي تمارسها إدارة ترامب، مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس ومنح الإسرائيليين الحرية في تطوير المستوطنات في الأراضي المحتلة.

وفيما يتعلق بمسألة الاتفاقيات الإبراهيمية، رحب بوريل بتطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات والبحرين والسودان في خريف عام 2020. لكنه في ذات الوقت نفسه، أكد بوضوح في البرلمان الأوروبي أن تطبيع العلاقات الإسرائيلية مع الدول العربية لن تحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قائلاً: “كانت هذه خطوة إيجابية واحتفلنا بها ورحبنا بها، لكن الاتفاقيات نفسها لا تعالج الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وخطط الضم الإسرائيلية يجب أن تتخلى عنها إسرائيل، لا أن تعلّقها مؤقتاً، بل تتخلى عنها تماماً.”

وهذا يدل بوضوح على أن الاتحاد الأوروبي لن يقلل من توقعاته من السلطات الإسرائيلية عندما يتعلق الأمر باحترام التزاماتها المؤقتة، وتحسين الظروف المعيشية والأمن للفلسطينيين. ومع ذلك، فإن هذا أيضاً لا يعني أن الاتحاد يدعم الفلسطينيين بدون انتقاد على حساب إسرائيل. في تشرين الثاني (نوفمبر) 2020، اتصل بوريل بوزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، وأثناء محادثتهما أبرز الحاجة إلى “إعادة الانخراط في حوار سياسي هادف”.  ويتوقع الاتحاد الأوروبي أن يلتزم طرفا النزاع بشكل كامل وصادق بعملية السلام.

مفاجآت قليلة حتى الآن

وهكذا، خلال سنته الأولى في منصبه، يمكن اعتبار تصرفات الممثل الأعلى الجديد للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية منسجمة بشكل عام مع أهداف الاتحاد المعلنة بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. حتى الآن، كان بوريل ثابتاً وكانت هناك مفاجآت قليلة. وفي عام 2020، أتيحت له الفرصة للتأكيد على الموقف الرسمي للاتحاد الأوروبي من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني عدة مرات واستغلها.

موقف الاتحاد الأوروبي واضح وهذه بالتأكيد معلومات قيّمة للإدارة الأمريكية الجديدة، وبالتالي يعرف الرئيس جو بايدن ما يمكن توقعه من شركاء أمريكا الأوروبيين، وأين توجد مصالح متباينة بين الأطراف فيما يتعلق بوسائل وأهداف حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: إسرائيلالاتحاد الأوروبيالقضية الفلسطينيةالولايات المتحدةدونالد ترامبفلسطين

Related Posts

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟
Featured

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
Featured

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025
Featured

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025
Featured

تونس – شريك استراتيجي أم عبء سلطوي على أوروبا؟

1:33 مساءً - 23 يونيو, 2025
قصة البرنامج النووي الإيراني!
Featured

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025
Featured

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch