• Latest
  • All
  • تقارير
الانتخابات الليبية.. حل أم مشكلة جديدة؟

الانتخابات الليبية.. حل أم مشكلة جديدة؟

3:52 مساءً - 17 سبتمبر, 2021

المملكة المتحدة: حزب العمّال يتبنّى خطاب فاراج – قوانين هجرة جديدة تعكس مطالب الشعبويّين

11:47 صباحًا - 21 يونيو, 2025
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
8:37 مساءً - 23 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الانتخابات الليبية.. حل أم مشكلة جديدة؟

3:52 مساءً - 17 سبتمبر, 2021
A A
الانتخابات الليبية.. حل أم مشكلة جديدة؟

يقترب موعد الرابع والعشرين من شهر كانون الأول/ ديسمبر، الذي يفترض أن تنتظم فيه انتخابات برلمانية ورئاسية في ليبيا، لكن خبراء يقولون إن أغلب المؤشرات تدفع إلى عدم الإفراط في التفاؤل، فالعراقيل موجودة أمام الحدث المنتظر، وتحركها نوايا التأجيل إلى أجل غير محدد لحسابات عدة منها ما يتعلق بالخوف من النتائج التي قد لا تكون على مقاس تيار الإسلام السياسي.

وبينما تتواصل الضغوط الدولية من أجل تنظيم الانتخابات في موعدها المحدد، تختلف المواقف في الداخل بين موافقين بشدة على الموعد، وقابلين بشروط، ورافضين بشدة، ومعرقلين للجهود الأممية بشكل معلن أو خفي، وصولا إلى مهددين بعودة الحرب والانقسام في حال تنظيم الاستحقاق وفوز من لا يستجيب لميولاتهم السياسية والأيديولوجية وارتباطاتهم القبلية أو الجهوية والمناطقية، ما دفع مراقبين لطرح أسئلة حول ما إذا كانت الانتخابات حل أم مشكلة جديدة، وسط تشكيك بقدرة الضغوط الدولية على إجراء الانتخابات.

ضغط دولي غير كاف

في إحاطته الدورية أمام مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي، اعتبر المبعوث الأممي “يان كوبيتش”، أن إجراء الانتخابات في ليبيا، حتى في وضع أقل من المثالي، ومع كل السلبيات والتحديات والمخاطر، أمر مرغوب فيه أكثر بكثير من عدم إجراء انتخابات، والذي لن يؤدي إلا إلى تعزيز الانقسام وعدم الاستقرار والنزاع، مشيرا إلى أن هذا هو رأي غالبية الليبيين، على الرغم من كل تخوفاتهم الحقيقية ومخاوفهم فضلا عن بعض الاختلافات حول الطريق إلى الأمام.

ورأى “كوبيتش” أن “الانتخابات الآن ليست مجرد التزام أخلاقي أو سياسي، بل هي ضرورة سياسية وأمنية تضمن استمرار التطورات الإيجابية التي تحققت في ليبيا منذ أكتوبر 2020، مشيرا إلى أن ليبيا ستتجاوز حالة الأزمات المستمرة المثبطة والنزاع والانتقال الدائم نحو استكمال العملية السياسية وولوج مرحلة البناء المشترك للأمن المستدام والاستقرار والوحدة والتنمية”.

كما شدد على أن “إجهاض الانتخابات سيمثل للكثيرين إشارة بأن العنف هو السبيل الوحيد للوصول إلى السلطة في البلاد. وذلك أمر لا يمكن السماح به.

تصريحات “كوبيتش”، تزامنت مع بيان خماسي أوروبي أمريكي، شدد على ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها، حيث شددت سفارات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة في طرابلس الأحد، على ضرورة إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في ليبيا في موعدها المقرر، معتبرة أن “مثل هذه الانتخابات على النحو المحدد في خارطة الطريق لمنتدى الحوار السياسي الليبي هي خطوة أساسية في تحقيق المزيد من الاستقرار وتوحيد ليبيا”.

لم يعد خافيا أن هناك ضغوطا دولية واضحة من أجل تنظيم الانتخابات في موعدها، ولاسيما من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول الجوار والأمم المتحدة، وهو ما تم إبلاغه رسميا للمجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية ومجلس النواب ومجلس الدولة الاستشاري، حسبما يقول المحلل السياسي “عثمان الغندري”، الذي يرى أن الضغط الدولي غير كاف لتنظيم الانتخابات في موعدها في بلد تتقاذفه مصالح الأشخاص قبل المصلحة الوطنية العليا، وتعبث به الحسابات الحزبية والعقائدية والمناطقية ولاسيما في غرب البلاد الخاضع لهيمنة الإخوان وأمراء الحرب والزعامات الجهوية الطامحة للحكم بمنطق التفوق الوهمي والتوازنات الديموغرافية والنصر الميداني سواء في أحداث 2011 أو في الحروب الأهلية اللاحقة.

كما يشير “الغندري”، إلى أن إخوان ليبيا الذين ترتعد فرائصهم خوفا من الاتجاه نحو انتخابات يكونون الخاسر الأكبر فيها، تجعلهم يسعون بكل قوة إلى العمل على عرقلة موعد 24 ديسمبر، لكنهم يواجهون بالمقابل نذر العزل والتجاهل التام أو تعريض قياداتهم إلى العقوبات الأممية، ولاسيما أن بعض الأطراف التي كانت محسوبة عليهم وقريبة منهم أو متحالفة معهم، تنصلت من أي ارتباط بهم، وباتت تنادي بتنظيم الانتخابات في موعدها، ومن هؤلاء “محمد صوان” الأمين العام المستقيل من حزب العدالة، و”فتحي باشاغا” وزير الداخلية السابق.

وبالرغم من ذلك، يشدد “الغندري” على أنه بات واضحا أن الضغوط الدولية غير كافية لتنظيم الانتخابات في موعدها، ولاسيما في ظل استمرار الإخوان في ممارسة ازدواجية الخطاب دون أي ردع حقيقي من المجتمع الدولي، واستقوائهم بالقوات التركية والمرتزقة، مع استفادة واضحة من نية الاستمرار في الحكم التي تدغدغ وجدان رئيس الحكومة “عبد الحميد الدبيبة” والدائرين في فلكه.

قانون انتخاب “أحادي” يثير الجدل

منذ إعلان رئيس مجلس النواب “عقيلة صالح” مصادقته على قانون للانتخابات الرئاسية، تسود خلافات في الأوساط السياسية بحجة أن القانون لم يعرض للتصويت في جلسة رسمية.

القانون المكون من 77 مادة ونشر في 9 أيلول/سبتمبر يحمل رقم 1 لسنة 2021 وتوقيع رئيس مجلس النواب، سبب انقساما بين النواب، ولاقى رفضا من المجلس الأعلى للدولة، فيما ظل موقف ملتقى الحوار السياسي ضبابيا، واعتبر المجلس الأعلى للدولة، أن إصدار القانون إجراء “أحادي”، وبأن صالح يهدف إلى عرقلة الانتخابات المقبلة بتعمده إصدار “قانون معيب”.

ويرى الباحث السياسي والمختص بالشأن الليبي، “عمر منتصر”، أن إصدار قانون الانتخابات الرئاسية بهذا الشكل “المعيب” و”الغامض” يعتبر بمثابة دفع لليبيين إلى “الصدام” مجددا، مشيرا إلى أن “البرلمان لا يملك وحده حق المصادقة أو إصدار قانون انتخاب الرئيس، خاصة وأن التوتر والخلاف بين مختلف الأطراف لم ينته بعد، والتوافق ضروري حول أي قانون ليتماشى والحالة الحرجة القائمة”.

كما اعتبر “منتصر” أن “فرض رئيس مجلس النواب القانون تعسفيا ودون تصويت، يضع الجميع أمام الأمر الواقع، خاصة مع فشل منتدى الحوار السياسي في اقتراح أساس دستوري قبل الأول من تموز/يوليو كما كان متوقعا، لذلك تدخل صالح في مواجهة هذا الخلل الناجم جزئيا عن لامبالاة المبعوث الأممي- وقام بخطوته”.

وعن فرص نجاح القانون بهذه الطريقة، أجاب الباحث أنه “رغم أن هذه الخطوة ستواجه تحديات قانونية وديموقراطية، إلا أن صالح يدرك جيدا أنه يملأ فراغا، كونه يعلم أن عددا من الأطراف الليبية والدول الأجنبية والأمم المتحدة نفسها، ستميل بشدة إلى تبني قانونه”.

وتابع أن “بعض الدول المنحازة لـ “صالح” مثل فرنسا، رحبت بقانون صالح باعتباره سليما تماما، فيما ترددت المملكة المتحدة والولايات المتحدة بالنظر إلى الطبيعة الإشكالية جدا للمناورة، مؤكدا ان ذلك سيعزز الانقسام الداخلي حول القانون ما قد يعرقل إجراء الانتخابات ويثير الخلافات مجددا.

كما يشدد “منتصر” على ضرورة أن “لا تكون الانتخابات أولوية على حساب الاستقرار، لأن ذلك سيخلق مشاكل أمنية لا تحمد عقباها، لأننا لا نريد لليبيا أن تدخل في حرب أهلية أو مشاكل سياسية أخرى”.

وتعيش ليبيا حالة من المخاوف الأمنية في ظل صراع الميليشيات، فيما لا يزال الوضع الأمني بالغ الهشاشة في البلاد الغنية بالنفط والتي تشهد نزاعا بين فصائل مسلّحة وانتشار مرتزقة أجانب، على الرغم من التقدم الذي أحرز على الصعيد السياسي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإخوان المسلمينالإسلام السياسيالانتخابات الليبيةالبرلمان الليبيالمرتزقة السوريين في ليبياليبيا

Related Posts

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية
Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025
Featured

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…
Featured

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
Featured

قلق في الخليج، بين التطبيع مع إسرائيل والتوتر مع إيران

3:02 مساءً - 29 مايو, 2025
الوجه الآخر للإرهاب؛ الفقه السياسي!
Featured

الوجه الآخر للإرهاب؛ الفقه السياسي!

6:36 مساءً - 25 مايو, 2025
يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس
Featured

يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

11:55 صباحًا - 19 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية