• Latest
  • All
  • تقارير
الخلايا النائمة تتحرك في تونس وتنفذ ما يطلب منها من ذبح وتنكيل..

الخلايا النائمة تتحرك في تونس وتنفذ ما يطلب منها من ذبح وتنكيل..

11:17 صباحًا - 8 سبتمبر, 2020

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!

هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!

11:30 صباحًا - 27 يونيو, 2025
ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

9:41 مساءً - 24 يونيو, 2025

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 24 يونيو, 2025
ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

1:00 مساءً - 24 يونيو, 2025
9:34 مساءً - 7 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الخلايا النائمة تتحرك في تونس وتنفذ ما يطلب منها من ذبح وتنكيل..

11:17 صباحًا - 8 سبتمبر, 2020
A A
الخلايا النائمة تتحرك في تونس وتنفذ ما يطلب منها من ذبح وتنكيل..

كشفت العملية الإرهابية التي جدت صباح اليوم بمحافظة سوسة بالساحل التونسي والتي أسفرت عن استشهاد عون حرس واصابة اخر، كشفت ان هناك خلايا نائمة بدات تتحرك…خلايا تلقت تعليماتها لتنفذ ماهو مطلوب منها من ذبح وتنكيل..

و يقدر عدد الخلايا الإرهابية في تونس بأكثر من 180 خلية منتشرة في كامل أنحاء البلاد. و تضم كل خلية ما بين 3 و7 أشخاص وتكونت بعد أن استقطبت شبابا ينحدر من فئات اجتماعية هشة. ويبدو ان للمتشددين قدرة رهيبة على التغرير بالشباب وغسل أدمغته لتجعل منه حزاما ناسفا قابلا للانفجار في أي لحظة.

منع الاف التكفيريين

وتقول السلطات الأمنية أنها منعت أكثر من 15000 شاب وفتاة من السفر إلى سوريا والالتحاق بداعش بعضهم تم اعتقاله وبعضه تحت المراقبة، وهو ما يعكس استعداد  الشباب التونسيين لأن يكونوا ارهابيين .وفككت الأجهزة الأمنية قرابة 70 خلية جهادية كانت تنشط في الأحياء الشعبية والجهات الداخلية وتتكون من شباب وفتيات. وتتصدر تونس اليوم قائمة البلدان المصدرة للإرهابيين حيث يبلغ عدد التونسيين المقاتلين في صفوف داعش ما بين 6 و7 الاف شخص يتولى العشرات منهم مراكز قيادية.

 الأمان والإحساس بالقيمة

وتعود علاقة الشباب التونسي بالتنظيمات الإرهابية إلى أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات من القرن الماضي حين سافر بعض العشرات إلى أفغانستان للقتال إلى جانب تنظيم القاعدة ضد قوات الإتحاد السوفياتي أنذاك وتزامن تلك الفترة مع بداية ظهور ما يعرف بـ”الصحوة الإسلامية”. غير أن “هجرة” الشباب التونسي من مجتمع متسامح ينبذ العنف ويحتكم إلى قيم الاعتدال التي يقوم عليها مذهب الإمام مالك بن أنس إلى التنظيمات الإرهابية شهدت تحولا نوعيا منذ سبع سنوات لتتحول إلى اخطر الظواهر التي تفتك بالآلاف وتهدد استقرار المجتمع.

وساعدت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الهشة الجماعات الجهادية كثيرا على عمليات غسل الأدمغة وتجنيد الشباب في مجموعات إرهابية تتولى تسفيره إلى تركيا ومنها إلى سوريا والعراق للقتال في صفوف “جبهة النصرة” وما يسمونه “تنظيم الدولة الإسلامية” .

وفي ظل أزمة خانقة تعصف بالبلاد وألقت بتداعياتها على المجتمع لتقوض الحياة  وتنشر البؤس واليأس، وجد الآلاف من الشباب في “لافتات الجهاد” التي ترفعها الجماعات المتشددة ملجأ لتحقيق الذات. وتتخذ الجماعات المتشددة من الأحياء الشعبية والجهات المحرومة أعشاشا للتفريخ.

وكان قد افادنا رئيس المرصد التونسي للشباب محمد الجويلي في هذا الخصوص ان الشباب اليوم يبحث عن ذاته المعنوية والإعتبارية ويبحث عن  قوة الإعتراف التي لا يجدها في المؤسسات الاجتماعية..فهو يعاني من انسداد الافاق وبالتالي يبحث عما يعوضه واقعه..وكان في السابق يختار الهجرة السرية او المخدرات، فانضافت الى هذه الشبكات شبكة الارهاب التي وجد فيها الاموال والوعود بالجنة والجنس والتضامن والهوياتية وغيرها.. وقال الجويلي ان هذه التنظيمات وفرت له الأمان والإحساس بالقيمة. وقدمت له إجابات لقضايا وتساؤلات وإنشغالات طالما طرحها. واكد محدثنا على انه عكس ما يروج له فان اغلب المنتمين الى التيارات ارهابية والمتشددة المتطرفة هم من مستويات تعليمية متدنية ويعانون من اوضاع اجتماعية متواضعة جدا..

ولكن هذا لا يمنع وجود بعض الشبان الذين لهم مستويات تعليمية عالية ومن مستوى اجتماعي عالٍ. وفيما يتعلق بالحلول قال رئيس مرصد الشباب انه من الضروري ان نتناول الاجابات التي توفرها تلك التنظيمات والشبكات ونقدم إجابات اكثر منها تنوعا وجودة..كما يجب ان نهتم بشبابنا ونمنحه اجابات باعتبار انه كلما قدمنا له اجابات عن اسئلته وانشغالاته كلما منعنا التحاقه بالشبكات الارهابية. وقال انه علينا ان نعترف بمكانة الشباب وان نهتم بالخدمات الاساسية المقدمة له خاصة في الاحياء الشعبية باعتبارها المحيط الذي يعيش فيه هؤلاء.. وعلينا ان نصنع للشباب الامل وان نحسن التعليم ونعتني بالتشغيل وبمرافق الشباب وغيرها.. علينا ان نعترف بقيمة شبابنا خاصة وان عدد كبير منهم يشعر بالإهمال ويشعر ان الدولة غير مهتمة به.

وتطالب الأحزاب السياسية والخبراء بضرورة وضع خطة إستراتيجية أمنية وعسكرية ولكن أيضا اجتماعية وثقافية ودينية لمكافحة الإرهاب مكافحة شاملة وتحصين الشباب ضد عمليات غسل الدماغ التي تقوم بها الجماعات الجهادية والزج به في أتون شبكات إرهاب دولية مستغلة حالة الإحباط التي فتكت به جراء غياب أي حلول عملية لمشاكله.ولا يخفــي الأخصــائيـــون الاجتماعيون والنفسيون أن الشباب التونسي يبقى مرشحا لمزيد من الهشاشة والإحباط واليأس الأمر الذي يجعله أكثر قابلية للظواهر الخطيرة وفي مقدمتها ركوب قوارب الموت والالتحاق بالجماعات الإرهابية ما لم تبادر السلطات بتوفير الشغل وتحسين مستوى المعيشة وأيضا ما لم تبادر الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني إلى تأطيره وفق خطط وبرامج تزرع فيه ثقافة مدنية متينة تحصن شخصيته وتفتح أمامه آفاقا جديدة وحقيقية لإثبات ذاته في المجتمع

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الإرهابالصحوة الإسلاميةتنظيم القاعدةتونسداعش

Related Posts

Featured

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025
Featured

تونس – شريك استراتيجي أم عبء سلطوي على أوروبا؟

1:33 مساءً - 23 يونيو, 2025
Featured

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025
الوجه الآخر للإرهاب؛ الفقه السياسي!
Featured

الوجه الآخر للإرهاب؛ الفقه السياسي!

6:36 مساءً - 25 مايو, 2025
يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس
Featured

يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

11:55 صباحًا - 19 مايو, 2025
Featured

الأمن التونسي يزيل مخيمات الأفارقة جنوب الصحراء ..  تونس ترفض ان تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين

6:40 مساءً - 18 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch