• Latest
  • All
  • تقارير
الصدر يرحب.. “الكاظمي” ومشروع البيت العربي

الصدر يرحب.. “الكاظمي” ومشروع البيت العربي

11:40 صباحًا - 5 أبريل, 2021
دستور المدينة أول عقد اجتماعي من وحي السنن القرآنية

دستور المدينة أول عقد اجتماعي من وحي السنن القرآنية

2:27 مساءً - 18 يوليو, 2025

وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بلا مسار واضح – الانقسامات حول إسرائيل تتعمّق

1:09 مساءً - 12 يوليو, 2025
ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025

تركيا: قضية إمام ‌أوغلو – مقاومة تحت الضغط

1:49 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025
2:20 مساءً - 19 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الصدر يرحب.. “الكاظمي” ومشروع البيت العربي

11:40 صباحًا - 5 أبريل, 2021
A A
الصدر يرحب.. “الكاظمي” ومشروع البيت العربي

يواصل رئيس الحكومة العراقية، “مصطفى الكاظمي” التحرك بعيداً عن الاملاءات الإيرانية، أو هكذا يبدو، لتصحيح مسار العلاقات الخارجية والانفتاح على المحيط العربي والخليجي الذي يتعارض مع المشروع الايراني.

وبعد أقل من أسبوع على زيارته للسعودية، حظي “الكاظمي” حفاوة رسمية خلال زيارته لدولة الامارات العربية المتحدة، اذ استقبله ولي عهد أبوظبي الشيخ “محمد بن زايد” في مطار الرئاسة.

البيت الخليجي..

ولي عهد أبوظبي الشيخ “محمد بن زايد آل نهيان” بحث مع رئيس الوزراء العراقي “مصطفى الكاظمي”، الأحد في العاصمة الإماراتية، تعزيز العلاقات بين البلدين.

وأكدت وكالة الأنباء الإماراتية “وام” أن “المباحثات شملت التعاون بين البلدين في المجالات التنموية والاقتصادية والاستثمارية والسياسية، كما بحثا فرص توسيع التعاون في قطاعات الصحة والطاقة والبنية التحتية والعمل على إقامة المشاريع الحيوية المشتركة”.

بدوره، أكد الشيخ “محمّد بن زايد” أنّ “زيارة الكاظمي ستقوّي الجسر الذي يربط بين دولة الإمارات والعراق”، بينما شدد رئيس الوزراء العراقي على أن “أبواب العراق مفتوحة للإمارات في مجال الاستثمار والصناعة وفي كل المجالات، وهذا الأمر مهم للأمن القومي العراقي والمنطقة”.

وكانت المملكة العربية السعودية والعراق قد أعلنت، عن توقيع 5 اتفاقيات بين البلدين، وذلك خلال الزيارة التي أجرها رئيس الحكومة العراقية، “مصطفى الكاظمي” إلى العاصمة السعودية، الرياض الأسبوع الفائت.

الاتفاقيات العراقية – السعودية، شملت مجالات مالية وتجارية واقتصادية وثقافية وإعلامية، الكاظمي بدأ زيارة إلى الرياض قبل ستة أيام، استكمال لاجتماع نوفمبر 2020، الذي تم الاتفاق فيه على جملة من الأمور؛ من أهمها، افتتاح منفذ جديدة عرعر الحدودي لأول مرة منذ 30 سنة. وأعلنت الإمارات يوم أمس الاحد، عزمها استثمار ثلاثة مليارات دولار في العراق، لتعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية وخلق فرص جديدة للتعاون والشراكة ودفع عجلة النمو الاقتصادي والاجتماعي والتنموي لدعم الشعب العراقي.

كما، ثمّن العراق مبادرة دولة الإمارات إعادة بناء منارة الحدباء وجامع النوري وعدد من الكنائس في محافظة نينوى، وتطرق الجانبان إلى ضرورة التعاون الأمني والعسكري، وتبادل المعلومات لمكافحة الإرهاب، واتفقا على توسيع التعاون في مجال الطاقة، وخاصة مجالات الطاقة النظيفة.

ترحيب شيعي..

الغياب العربي عن الساحة العراقية منذ العام 2003 تسبب في سيطرت ايران على مفاصل الدولة، اذ يسعى الكاظمي إلى توجيه بوصلة العراق باتجاه الخليج، وإحداث توازن إقليمي يجنبها تداعيات الهيمنة الإيرانية التي باتت تشكل خطرا حقيقيا على مستقبل العراق واستقراره.

ووصف الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر أمس، انفتاح بلاده على الدول العربية بأنه خطوة في الاتجاه الصحيح. موضحاً أن “انفتاح العراق على الدول العربية خطوة بالاتجاه الصحيح سواء ذلك من خلال زيارة مصطفى الكاظمي للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة”.

الصدر كتب عبر توتير: “لنا مع السعودية والإمارات تاريخاً زاخراً ولنحصل معهم على مستقبل زاهر تجمعنا وإياهم الأخوة والشراكة والسلام من أجل مصلحة بلدنا وبلدانهم وليكون العراق محور السلام في المنطقة أجمع والشرق الأوسط بالخصوص”.

بدوره، أكد “مظهر محمد صالح”، مستشار رئيس الوزراء، مصطفى الكاظمي، للشؤون المالية، أن “زيارة رئيس الوزراء إلى دولة الامارات العربية، تضمنت اتفاقات مماثلة لما جرى في زيارته إلى المملكة العربية السعودية، وهي جزء من التعاون ليس السياسي والتجاري فقط، بل الاستثماري ايضا”.

ولفت مستشار “الكاظمي” إلى أن “العراق مستمر بالانفتاح على المحيط العربي والاقليمي، وإصلاح الأواصر التي تقطعت مع المحيط والجيران والأصدقاء وحتى العالم، طوال الأربعين سنة الماضية”.

البيت العربي..

يذكر أنه بعد عقود من التوتر بدأت العلاقات السعودية العراقية تتحسن، عقب زيارة لبغداد في 25 فبراير/ شباط 2017 قام بها وزير الخارجية السعودي آنذاك، “عادل الجبير”، في أول زيارة لمسؤول سعودي رفيع المستوى إلى العاصمة العراقية منذ العام 199٠.

ويسعى الوزراء العراقي يسعى إلى إعادة توثيق علاقات بلاده مع محيطها العربي على حبل دبلوماسي مشدود في العلاقة مع طهران من جهة والرياض وحلفائها من جهة ثانية.

إلى جانب ذلك، يؤكد مراقبون أن “الكاظمي يرفض سياسة المحاور، وهو الأفضل من بين كل من سبقوه ويحتاج إلى دعم دولي وإقليمي، كي لا يتكرر سيناريو حكومة عادل عبدالمهدي التي قدم العراق إلى ايران بعيداً توازي الشراكة مع الحلفاء التقليديين”.

ويشير الدكتور “نزارمحمود” لـ”مرصد مينا” أن “الطائفية العنصرية في ايران عكرت صفو العلاقات العراقية العربية، والتي انعكست بصورة مباشرة بين الأوساط الشعبية الشيعية في العراق، الذين أججوا العداوة والبغضاء بين الشعبين العراقي والخليجي ولا سيما السعودي”.

وأوضح “محمود” أن “السيطرة الكاملة لإيران على مئات الآلاف من منتسبي ما يسمى بالحشد الشعبي المسلح في العراق، ومرجعياتهم الدينية الطائفية، والاعلان بكل الصراحة عن تأييدهم ودعمهم لجماعة الحوثي اليمنية المقاومة للسعودية، وحزب الله في لبنان، وتدخلاتها السافرة في البحرين وشرق السعودية، لا تستقيم معها علاقات حسن جوار على المستويين الحكومي والشعبي بين العراق والسعودية”.

إلى جانب ذلك، أكد “محمود” أن “الطائفية الشيعية ذات الولاء لإيران معروفة في موقفها غير المحابي، لا بل والمعادي للسعودية، بينما تبقى الطائفة السنية مشتتة في موقفها تجاه السعودية. فالعرب غير الأكراد، والقوى العربية السنية المتشظية سياسياً لم تشكل ثقلاً كبيراً في تحسين صورة العرب والسعودية في عقل وضمير العراقي”.

ومن المنتظر أن يبدأ كل من العراق ومصر والأردن هذا الأسبوع، صياغة ثلاثية في بغداد، كانت قد تأجلت بسبب حادثة المطار في سوهاج المصري، قد تعيد تشكيل العلاقة بين العراق ومحيطه العربي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الخليج العربيالسعوديةالعراقمصطفى الكاظمي

Related Posts

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟
Featured

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!
Featured

ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

9:41 مساءً - 24 يونيو, 2025
Featured

رئيسٌ بهيئة رجل الأعمال في الخليج

1:29 مساءً - 4 يونيو, 2025
Featured

قلق في الخليج، بين التطبيع مع إسرائيل والتوتر مع إيران

3:02 مساءً - 29 مايو, 2025
تحديد بداية الأشهر القمرية بين الحساب الفلكي والرؤية البصرية
Featured

تحديد بداية الأشهر القمرية بين الحساب الفلكي والرؤية البصرية

3:48 مساءً - 2 أبريل, 2025
Featured

السعودية تحتفل بنجاحها الدبلوماسي

6:46 مساءً - 8 مارس, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية