• Latest
  • All
  • تقارير

العلاقات الجزائرية-الفرنسية تتوتر بسبب ترحيل المؤثرين والنزاعات الدبلوماسية

8:57 مساءً - 22 يناير, 2025
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025

ترامب يُحاكي حالة الحصار كما فعل بوش

5:08 مساءً - 30 أبريل, 2025

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025

ما التالي بالنسبة لتركيا؟

1:50 مساءً - 29 أبريل, 2025

نوايا السعودية كوسيط في حرب أوكرانيا

1:35 مساءً - 29 أبريل, 2025

أكرم خريف: فرنسا – الجزائر — تصفية الدَّين التاريخي والمضي قُدمًا

3:30 مساءً - 28 أبريل, 2025
6:22 مساءً - 13 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

العلاقات الجزائرية-الفرنسية تتوتر بسبب ترحيل المؤثرين والنزاعات الدبلوماسية

8:57 مساءً - 22 يناير, 2025
A A

تصاعدت التوترات بين الجزائر وفرنسا بعد سلسلة من الحوادث التي شملت ترحيل واعتقال مؤثرين جزائريين في فرنسا. وكانت الأزمة قد تفاقمت بعد أن قامت السلطات الفرنسية بترحيل المؤثر الجزائري على وسائل التواصل الاجتماعي نعمان بوعلام، المعروف باسم “دولامين”، والذي اتهم بالتحريض على العنف ضد الناشطين المعارضين للنظام الجزائري. إلا أن السلطات الجزائرية رفضت استقباله وأعادته إلى فرنسا، مما دفع السلطات الفرنسية إلى اعتقال المزيد من المؤثرين الجزائريين، ليصل عدد المحتجزين إلى ستة أشخاص.

في إحدى القضايا البارزة، ألقت السلطات الفرنسية القبض على الناشط المعروف باسم “عماد طنطان”، البالغ من العمر 31 عامًا، والذي يقيم في ضواحي غرونوبل جنوب شرق فرنسا. تم اعتقاله يوم الجمعة الماضي بعد نشره مقطع فيديو يُزعم أنه يشجع متابعيه على “الحرق، القتل، والاغتصاب على الأراضي الفرنسية”. وفقًا لمصادر الشرطة، تم القبض على عماد طنطان مع شقيقه التوأم، وخلال تفتيش منزلهما تم العثور على معدات تصوير استخدمت في إنتاج الفيديو المثير للجدل، والذي حصد أكثر من 800,000 مشاهدة قبل إزالته. وأدان وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو الفيديو علنًا، وشارك مقتطفات منه على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي مؤكدًا أنه “لن يمر شيء دون عقاب.”

وفي قضية منفصلة، وُضع المؤثر الجزائري الآخر، المعروف باسم “يوسف أ” البالغ من العمر 25 عامًا، والشهير على الإنترنت باسم “زازو يوسف”، في الحبس الاحتياطي في بريست بغرب فرنسا. وأكدت المدعية العامة كميل مياونسوني أن يوسف يواجه تهمة “التحريض العلني على عمل إرهابي” بعد نشره مقطع فيديو على تيك توك في 31 ديسمبر 2024، يحث فيه على أعمال عنف في كل من فرنسا والجزائر. كان يوسف يقيم في فرنسا بتصريح إقامة مؤقت، ومن المقرر محاكمته في 24 فبراير 2025. في حال إدانته، قد يواجه يوسف عقوبة تصل إلى سبع سنوات سجن وغرامة قدرها 100,000 يورو.

في تطور موازٍ، تصاعدت التوترات الدبلوماسية بشأن قضية الكاتب الجزائري-الفرنسي بوعلام صنصال، المحتجز في الجزائر منذ نوفمبر 2024 بتهم تتعلق بتهديدات للأمن القومي. وانتقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رفض الجزائر الإفراج عن صنصال، واصفًا ذلك بأنه “يلحق ضررًا بسمعة الجزائر”، ودعا إلى إطلاق سراحه لأسباب إنسانية. وخلال اجتماع دبلوماسي في قصر الإليزيه، صرح ماكرون قائلاً: “الجزائر التي نحبها كثيرًا، والتي نتشارك معها العديد من الأشخاص والقصص، تضر بسمعتها من خلال منع رجل مريض بشدة من تلقي العلاج.” وأضاف واصفًا صنصال بأنه “مقاتل من أجل الحرية”، مطالبًا بإطلاق سراحه الفوري.

وردًا على تصريحات ماكرون، أعربت وزارة الخارجية الجزائرية عن “اندهاشها” من تصريحاته، ووصفتها بأنها “تدخل سافر وغير مقبول” في الشؤون الداخلية للبلاد. وأكدت الوزارة أن القضية تتعلق بـ “انتهاك وحدة التراب الوطني”، والتي تُعتبر جريمة بموجب القانون الجزائري.

أصدر المجلس الشعبي الوطني الجزائري، وهو الهيئة الأصغر في البرلمان، بيانًا أدان فيه تصريحات ماكرون، واصفًا إياها بأنها “تدخل صارخ” يقوض سيادة الجزائر وكرامتها. وأكد البيان أن الجزائر، التي عانت كثيرًا خلال الحقبة الاستعمارية الفرنسية، ترفض بشدة أي تدخل خارجي في شؤونها الداخلية.

وجاء في البيان: “مثل هذه التصرفات تظل غير مقبولة من قبل الشعب الجزائري ولن تؤثر على مسارنا المستقل، بل ستزيد من تصميمنا على حماية سيادتنا وكرامتنا.” كما دعا البرلمان الجزائري فرنسا إلى احترام مبادئ العلاقات الدولية القائمة على الاحترام المتبادل.

ومع تصاعد التوترات بين البلدين، تعكس هذه الأزمة المتنامية هشاشة العلاقة الدبلوماسية بينهما، حيث يواصل كل جانب تأكيد مصالحه الوطنية وسيادته.

جميع حقوق النشر محفوظة لصالح مركز أبحاث مينا.

Tags: الجزائرفرنسا

Related Posts

Featured

أكرم خريف: فرنسا – الجزائر — تصفية الدَّين التاريخي والمضي قُدمًا

3:30 مساءً - 28 أبريل, 2025
Featured

باتي لديه إسلاموفوبيا – عواقب الحكم في قضية باريس

4:39 مساءً - 24 مارس, 2025
أوروبا

الأزمة السياسية بين الجزائر وفرنسا: توتر دائم وعلاقات معقدة

3:53 مساءً - 22 مارس, 2025
Featured

فرنسا تتخذ حزمة إجراءات جديدة ضد الإخوان المسلمين

2:03 مساءً - 28 يناير, 2025
Featured

فرنسا: بدء محاكمة قاتل المعلم سامويل باتي

12:54 مساءً - 25 نوفمبر, 2024
Featured

“فضيحة الشوكولاتة”: نزاع جديد يُشعل التوترات بين فرنسا والجزائر

10:12 مساءً - 25 سبتمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية