• Latest
  • All
  • تقارير
بسبب الإخوان المسلمين.. حزب تونسي يرفض دعوة الرئيس

بسبب الإخوان المسلمين.. حزب تونسي يرفض دعوة الرئيس

6:44 مساءً - 28 أكتوبر, 2019
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
10:37 مساءً - 21 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

بسبب الإخوان المسلمين.. حزب تونسي يرفض دعوة الرئيس

6:44 مساءً - 28 أكتوبر, 2019
A A
بسبب الإخوان المسلمين.. حزب تونسي يرفض دعوة الرئيس

لا تبدو مسيرة الرئيس التونسي الجديد “قيس سعيد” بالأمر السهل وسط التحزبات وسياسة القطب الواحد التي تنتهجها حركة النهضة التابعة للإخوان المسلمين في البلاد، وتعنتها بالتفرد في تشكيل الحكومة، ورفض الأحزاب التونسية التعاون الكلي مع الحركة بسبب سياساتها ومواقفها ومساعيها للهيمنة على دائرة صنع القرار في البلاد.

ومما زاد في اختلاط الأوراق أكثر في تونس، حدوث حالة من رفض التواصل بين الأحزاب والرئيس الجديد، إذ اعتبرت رئيسة “الحزب الدستوري الحر” في تونس “عبير موسي”، أنه من المبكر مقابلة رئيس الجمهورية المنتخب “قيس سعيد”، وذلك في رفض مباشر للدعوة التي وجهها الرئيس للحزب للقاءه في قصر قرطاج.

وأرجعت “موسى” رفض الدعوة، إلى عدم وضوح الخط الذي سيسلكه الرئيس خلال ولايته الدستورية، داعيةً إياه إلى تفعيل صلاحياته بصفته رئيس مجلس الأمن القومي، لتطبيق القانون ضد كل من أساء لصورة تونس.

إلى جانب ذلك، أشارت إلى أن رفض الدعوة، جاء بناءا على التأخر في الإعلان عن الفريق الرئاسي الذي سيتولى إدارة شؤون البلاد، مطالبةً “بن سعيد” بالاعتماد على الكفاءات والابتعاد عن التعاون مع جماعة الإخوان المسلمين التي وصفتهم بـ “الجماعة الفوضوية”، وأصحاب الفكر الظلامي المتطرف.

تصريحات رئيسة الحزب، تأتي في وقتٍ تعاني فيه تونس من قتامة في المشهد السياسي، مع تعذر تشكيل الحكومة، بسبب رفض العديد من الأحزاب الانخراط بإئتلافٍ حكومي مع حركة النهضة التابعة للإخوان المسلمين، ما أثار القلق حول مستقبل المجلس النيابي الجديد في ظل وجود دعوات لإعادة الانتخابات التشريعية بعد أسابيع من الانتخابات الأخيرة التي لم تعلن عن فائز صريح.

وكان الرئيس التونسي “قيس سعيد” قد وجه دعوة لمجموعة من القيادات الحزبية للقائه في قصر الرئاسة بقرطاج، للاطلاع على نتائج المفاوضات الرسمية لتشكيل الحكومة المقبلة.

وكان الحزب الدستوري الحر، قد حل خامساً خلال الانتخابات التشريعية الأخيرة، بحصوله على 17 مقعدًا، ما يجعله أحد الأقطاب ذات الكلمة المسموعة تحت قبة البرلمان التونسي.

ويعيش الحزب علاقة سيئة مع حركة النهضة التي حلت اولاً بفارق بسيط عن باقي الأحزاب الأخرى بالانتخابات التشريعية ذاتها، الأمر الذي دفع قيادات الحزب للتأكيد بأنهم سيبقون في معسكر المعارضة، رافضين الانضمام إلى حكومة بقيادة النهضة أو بمشاركتها.

كما كانت حركة النهضة الإسلامية، قد أعلنت في وقت سابق، أنها لن تتشاور مع الدستوري الحر، لتشكيل الحكومة المقبلة، وهو ما يعني أن الحزب سيبقى مبدئيًا في المعارضة إلى جانب حزب “قلب تونس” الذي يقوده رجل الأعمال والمرشح الرئاسي السابق “نبيل القروي”.

إلى جانب ذلك، اتخذ الحزب موقفاً سلبياً من “قيس سعيد” خلال فترة الانتخابات الرئاسية، داعياً قواعده وأنصاره إلى عدم التصويت له في جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية، بسبب ما اسماه شبهات علاقته بحزب حركة النهضة الإسلامي.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: الإخوان المسلمينتونس

Related Posts

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية
Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025
Featured

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…
Featured

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
Featured

قلق في الخليج، بين التطبيع مع إسرائيل والتوتر مع إيران

3:02 مساءً - 29 مايو, 2025
Featured

الأمن التونسي يزيل مخيمات الأفارقة جنوب الصحراء ..  تونس ترفض ان تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين

6:40 مساءً - 18 مايو, 2025
Featured

الاتحاد الأوروبي والدكتاتورية في تونس

2:09 مساءً - 16 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية