• Latest
  • All
  • تقارير
تجارة الاعتقال.. سجون الأسد صفحة تأبى الطي

تجارة الاعتقال.. سجون الأسد صفحة تأبى الطي

3:41 مساءً - 2 مارس, 2021
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
9:31 مساءً - 21 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

تجارة الاعتقال.. سجون الأسد صفحة تأبى الطي

3:41 مساءً - 2 مارس, 2021
A A
تجارة الاعتقال.. سجون الأسد صفحة تأبى الطي

على الرغم من مرور نحو 10 أعوام على اندلاع الثورة السورية، وما تخللها من نشر مئات التقارير حول ممارسات نظام “بشار الأسد” وانتهاكاته بحق المعتقلين لديه، إلا أن معتقلات النظام لا تزال مادة متناولة لدى منظمات وجمعيات حقوق الإنسان الدولية، لما فيها من ممارسات تتجاوز خيال البشرية من ناحية العنف والقسوة، على حد قول تلك المنظمات.

لجنة جديدة تابعة للأمم المتحدة، تكشف في تقرير حديث لها عن تواصل عمليات الإخفاء القسري والتعذيب في سجون النظام السوري، على الرغم من تراجع وتيرة القتال في البلاد وتصاعد الدعوات لتبني الحل السياسي للأزمة السورية، مؤكدة أن ما يتعرض له المعقتلون، يرقى إلى مستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.

كما تشير اللجنة الأممية إلى أن السجون السورية لا تزال تعج بعشرات آلاف المعتقلين تعسفياً، والذين يتعرضون لشتى انواع التعذيب الجسدي والنفسي، بما في ذلك العنف الجنسي، مشددةً على أن الاعتقالات التي شنها النظام خلال سنوات الثورة السورية، لم تكن جميعها مبنية على تهم واضحة أو أدلة، بل إن آلاف السوريين تم اعتقالهم بشكلٍ عشوائي أو ضمن تقارير ووشايات كيدية من قبل متعاملين مع الأمن السوري.

يشار إلى أنه حتى الآن لا يوجد إحصائيات رسمية دقيقة حول عدد المعتقلين في سوريا منذ اندلاع الثورة عام 2011، إلا ان مصادر في المعارضة السورية، تؤكد أن العدد فاق مليون معتقل، وأن عدداً كبيراً منهم لقي حتفه تحت التعذيب.

جزء من سياسة عمرها 50 عاماً

تعليقاً على تقرير اللجنة الأممية، يؤكد الناشط في مجال حقوق الإنسان، “عامر سعدة” أن ظاهرة الاعتقال في سوريا لم تكن وليدة الثورة وإنما هي جزء أساسي من سياسة عمرها 50 عاماً اتبعها رأس النظام السابق، “حافظ الأسد” لتوطيد حكمه وتثبيت دكتاتوريته، لافتاً إلى أن معظم الأفرع الأمنية وآلية تقسيمها تم بعد الانقلاب، الذي قاده “حافظ الأسد” عام 1970.

في السياق ذاته، يشير “سعدة” إلى أن المعتقلات السورية تشهد ذات الانتهاكات والأعمال الإجرامية منذ 5 عقود، ولكن ما حصل بعد الثورة؛ أن الأعداد كانت ضخمة والشارع كان قد امتلك الجرأة الكاملة للكشف عن ما يعيشه المعتقلون، بالإضافة إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي وتطور وسائل الإعلام ساهم في فضح تلك الجرائم.

كما يوضح “سعدة”: “فرع فلسطين وسجن صيدنايا وسجن تدمر، كلها معتقلات تم إنشاءها قبل الثورة بأعوام طويلة، وحتى قبل وصول بشار إلى الحكم، وهي السجون المشهورة جداً بكم الإجرام والقتل والاضطهاد بحق السوريين”، مذكراً بأن عام 1982، شهد واحدة من أكبر المجازر بحق السوريين، بذريعة الانتماء إلى جماعة الإخوان المسلمين، علماً أن نسبة كبيرة من المعتقلين في السجن في ذلك الوقت لم يكن لهم أي انتماءات سياسية أو دينية، بل وإن منهم من كانوا سوريون من أبناء الديانة المسيحية.

يشار إلى أن سوريا شهدت عام 1982، واحدة من أكبر المجازر بحق المدنيين، بعد اقتحامها من قبل ما يعرف بسرايا الدفاع، التي كان يقودها “رفعت الأسد” شقيق رأس النظام السابق، “حافظ الأسد”، وهو ذاته من يتهمه السوريون بالمسؤولة عن مجزرة سجن تدمر سيء السمعة.

وكان برنامج ستون دقيقة، الذي تبثه محطة سي بي أس الأمريكية، قد كشف قبل أيام قليلة، عن 900 ألف وثيقة تثبت تورط نظام “بشار الأسد” بجرائم ضد الإنسانية تضمنت تنفيذ إعدامات تحت التعذيب وإخفاء قسري طال رجال ونساء وأطفال.

كما عرضت الوثائق مجموعة من الأدلة حول ما شهدته سوريا خلال سنوات الثورة، التي اندلعت عام 2011، من بينها صور ووثائق ومراسلات بين فروع الاستخبارات ولجنة أمنية، شكلت بأوامر مباشرة من رأس النظام السوري، “بشار الأسد”، والتي تولت مهمة قمع الاحتجاجات التظاهرات، وفي مقدمتها خلية إدارة الأزمة المركزية.

تجارة الاعتقال

تصاعد عمليات الاعتقال العشوائي خلال سنوات الثورة السورية، يرجعها المعتقل السابق في سجون النظام السوري “أبو ميلاد” إلى ما أسماه تجارة الاعتقال، لافتاً إلى أن عمليات الاعتقال تلك لا تهدف فقط لإرهاب الناس أو الحفاظ على سلطة النظام وحسب، وإنما أيضاً تحولت إلى تجارة مارسها المنتفذون في النظام لزيادة ثرواتهم من خلال ابتزاز أهالي المعتقلين.

ويستشهد “أبو ميلاد” في حكمه على ما حصل معه، موضحاً: “تم اعتقالي في عام 2013 أثناء عودتي إلى منزلي في دمشق، وعند أحد الحواجز أوقفني العناصر واعتقلوني وصادروا سيارتي ثم اقتادوني إلى مكان مجهول، علمت لاحقاً انه فرع الخطيب بدمشق، وبقيت هناك لأكثر من 9 أشهر بتهمة دعم المسلحين، على الرغم من أنني لم أكن أمارس أي نشاط سياسي أو معارض”.

كما يبين “أبو ميلاد” أن عائلته وبعد أسابيع من البحث، تمكنوا من الوصول إلى أحد المنتفذين داخل أمن النظام، والذي أخبرهم بمكانه مقابل 500 ألف ليرة سورية، وأخبرهم أنه إذا ارادوا الإفراج عنه فعليهم أن يدفعوا مبلغ 10 ملايين ليرة سورية، لافتاً إلى أن العائلة اضطرت لبيع عدد من الأملاك لتأمين المبلغ المطلوب.

يشار إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق، “دونالد ترامب” قد فرضت العام الماضي عقوبات مشددة، ضمن ما يطلق عليه قانون “قيصر”، نسبة لمنشق عن أمن النظام السوري، الذي سرب 54 ألف صورة توثق مقتل 11 ألف سوري في المعتقلات تحت التعذيب، خلال عامي 2011 و 2012.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الثورة السوريةالمعتقلين السوريينالنظام السوريبشار الأسدسجون النظامسورياقانون قيصر

Related Posts

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري
Featured

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
Featured

ميشيل ماكينسكي: ترامب بحاجة إلى قصة نجاح مثل الاتفاق النووي (JCPOA)

1:22 مساءً - 28 مايو, 2025
Featured

هل من عودة إلى سوريا؟

1:20 مساءً - 21 مايو, 2025
الأقليات ودولة المواطنة
Featured

الأقليات ودولة المواطنة

1:59 مساءً - 16 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!
Featured

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025
Featured

سوريون في أوروبا يراقبون الأوضاع في وطنهم

2:52 مساءً - 19 أبريل, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français