• Latest
  • All
  • تقارير
تحرير السودان: لا لتمديد المفاوضات في ظل انحياز الوسطاء

تحرير السودان: لا لتمديد المفاوضات في ظل انحياز الوسطاء

9:58 صباحًا - 12 أبريل, 2020
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
10:12 صباحًا - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

تحرير السودان: لا لتمديد المفاوضات في ظل انحياز الوسطاء

9:58 صباحًا - 12 أبريل, 2020
A A
تحرير السودان: لا لتمديد المفاوضات في ظل انحياز الوسطاء

وجهت حركة جيش تحرير السودان، برئاسة مني أركو مناوي، الوساطة بين الفرقاء السودانيين بأنها غير حيادية، حيث رفضت في ذات الوقت قرار تمديد فترة التفاوض لشهر والمفترض أن ينتهي في مايو/أيار المقبل.

كبير المفاوضين في الحركة، محمد بشير عبد الله، بيّن الإشكاليات التي تواجه العملية التفاوضية؛ متهمًا الوساطة بالانحياز إلى طرف دون الآخر، ما يخل بدورها وتعاملها مع كافة الأطراف.

كما أوضح أن “الوساطة” قامت بالتنسيق مع وفد الحكومة الانتقالية وأصدرت بياناً ذكرت فيه أنها تشاورت مع أطراف التفاوض واتفقت على نظام للتفاوض غير المباشر.

ليؤكد عبد الله أن هذا البيان تم بدون مشاورة، بعيدًا عن أن التفاوض عن بعد غير عملي (تعليقًا على الحجر بسبب كورونا)، وتابع قائلًا: “ملف الترتيبات الأمنية من أعقد الملفات والذي من المستحيل حسمه بنظام الفيديو كونفرانس” .

وأكد كبير المفاوضين في حركة تحرير السودان، أن “الوساطة” لم تدخل معهم في مشاورات بشأن تمديد فترة التفاوض التي انتهت الخميس الماضي، إلى مايو/أيار المقبل، بل طلبت فقط منهم التوقيع على قرار التمديد فقط، الأمر الذي رفضته الحركة.

بدوره، أكد أمين الإعلام نور الدائم طه، أن عملية التفاوض في المرحلة السابقة ركزت على القضايا غير الجوهرية وتغافلت عن الموضوعات المتعلقة بجذور الأزمة.

حيث أكد طه، أضاف أن تحقيق السلام في السودان يمثل الخيار الاستراتيجي للحركة، وأن الشعب السوداني توّاق إلى سلام حقيقي يؤسس لدولة المواطنة المتساوية.

جيش وحركة

حركة تحرير السودان هي إحدى الحركات السياسية والعسكرية الرئيسية في دارفور إحدى مناطق النزاع والتوتر الرئيسية في السودان بعد انفصال الجنوب، وقامت للعمل على رفع الظلم الواقع على منطقة دارفور والمناطق المهمشة الأخرى على امتداد السودان وفقًا لأدبياتها.

عصفت بها الانشقاقات منذ تأسيسها، ترفض الحكم المركزي للسودان وتعتبر النظام الفدرالي هو الأنسب للبلاد وتنوعها العرقي والثقافي والديني.

وتتكون حركة تحرير السودان من مقاتلين ينتمون أساسا إلى قبائل الزغاوة والمساليت والفور، وهي من أبرز القبائل الأفريقية بإقليم دارفور.

فعُرفت الحركة في البداية باسم “جبهة تحرير دارفور” وكانت عضويتها مقصورة على بعض أبناء قبيلة الفور الأفريقية. وبعدما انفتحت على أبناء القبائل الأخرى بالإقليم أطلقت على نفسها الاسم الحالي وذلك يوم 14 مارس/ آذار 2003.

الحضور العسكري للحركة مثله، انتزاعها بلدة قولو غرب دارفور من أيدي القوات الحكومية نهاية فبراير/ شباط 2003، كما احتلت بلدة الطينة على الحدود التشادية نهاية مارس/ آذار التالي.

وتجدر الإشارة هنا، أن حركة تحرير السودان الخاصة بإقليم دارفور.. مغايرة بشكل كلّي الحركة الشعبية/الجيش الشعبي لتحرير السودان التي أسسها جون قرنق في الجنوب والتي قادت لانفصال الجنوب وتشكيل دولة جنوب السودان.

وتزعم المحامي عبد الواحد محمد نور – وهو من قبيلة الفور وكان عضوا في الحزب الشيوعي السوداني- حركة تحرير السودان منذ إنشائها ونشطت مليشياته المسلحة في جبل مرة ثم التحق بجنوب السودان ووصل كينيا ثم إريتريا. ويشغل مني أركوى – وهو من قبيلة الزغاوة – منصب الأمين العام للحركة واشتهر كقائد ميداني له علاقات وثيقة بالنظام الإريتري.

انشقت الحركة إلى قسمين: جناح مني أركو ميناوي الذي وقّع عام 2006 اتفاقية أبوجا وبعد ذلك أصبح كبير مساعدي الرئيس السوداني عمر حسن البشير، وجناح عبد الواحد محمد نور، وهو من قبيلة الفور وكان عضوا في الحزب الشيوعي السوداني، واختار باريس مقرا لمنفاه منذ التوقيع على اتفاقية أبوجا عام 2006.

توالت الانشقاقات، فانشقت عن الحركة فصائل شكلت قيادة شمال دارفور بزعامة جار النبي عبد القادر، وانشق فصيل يسمى حركة تحرير السودان/مجموعة الـ19، ومنه انشقت حركة تحرير السودان الموحدة بزعامة أحمد عبد الشافي.

وفي عام 2008، أعلن عبد الواحد محمد نور أن حركته افتتحت لها مكتبًا في إسرائيل، وطالب بأن يسمح لإسرائيل بافتتاح سفارة لها في الخرطوم.

الموقف من المجلس الانتقالي

لم تنظر حركة تحرير جيش السودان – عبد الواحد نور بارتياح إلى المجلس العسكري الانتقالي حين تأسيسه واستلامه السلطة بعد خلع البشير، واعتبرته وجهًا آخر من نظام الرئيس السابق عمر حسن البشير، رغم كل ما قيل عن “إقتلاع” الأخير واعتقاله وإقالة عدد من رموزه.

قال أمين الشؤون التنظيمية في أحد اللقاءات الصحفية: “الشعب السوداني كأي شعب يريد حكومة ديمقراطية تمثل جميع أطيافه، ولن يقبل بالحركات الإسلامية، بل سيأخذها إلى مزابل التاريخ. نحن بطبيعة الحال نعيش في ظل المشاكل منذ عشرات السنوات بسبب قبضة الإسلاميين والجيش، فالحرب الاهلية موجودة على كامل مساحة البلاد، باستثناء الخرطوم، وتم تقسيمنا على أساس قبلي وعرقي”. مضيفًا: “طالما هناك إرادة شعبية، فبإمكاننا خلق دولة مدنية يسند إلى الجيش دور حماية الوطن فيها، وليس الاستيلاء على السلطة”.

وبعيد تأسيس مجلس السيادة والحكومة المنبثقة عنه وفي لقاء جمع القيادي من الحركة “عبد الواحد ” ورئيس الوزراء حمدوك في باريس.. “أكدت الحركة تمسكها بالتغيير الشامل والسلطة المدنية الكاملة وتصفية نظام المؤتمر الوطني وكافة مؤسساته ومحاكمة رموزه، وكما جددت الحركة عدم اعترافها بالإعلان الدستوري والاتفاق الثنائي بين قحت والمجلس العسكري ولا بالحكومة التي أنشئت علي أساسه”.

الانفصال مرفوض

رفض بعض قيادي حركة جيش تحرير السودان الكلام عن إمكانية مطالبة الحركة بتقرير المصير في دارفور، حيث يقول: “لم ولن نطلب الانفصال. نحن شعب أصيل، ورؤيتنا تقوم على سودان موحد”.

مسار دارفور.. شروط سلام جديدة

بعد اتهام الوساطة بالتحيز، قدمت الحركات المسلحة التفاوضية “مسار دارفور” ورقة تفاوضية، طالبت فيها الحكومة الانتقالية السودانية، بإعادة هيكلة مجلس السيادة الانتقالي، ومؤسسات الدولة والفترة الانتقالية.

وأشارت الورقة التي تداولتها وسائل إعلام مختلفة ونقلت العين الإخبارية بعض بنودها، إلى أن “هيكلة المجلس الانتقالي تشمل اختيار 4 من أعضائه بواسطة اتفاق سلام دارفور، على أن تؤول رئاسة الفترة الانتقالية الأخيرة لشخص من دارفور”.

كما شملت الورقة “إعادة تشكيل مجلس الوزراء الحالي وتخصيص 30% من وزراء الوزارات الاتحادية، بينها وزارتان سياديتان، ونسبة 30% من وزراء الدولة، لإقليم دارفور، على أن يتم تخصيص 80% لمكونات مسار دارفور، مع مراعاة تمثيل المرأة وتنوع إقليم دارفور”.

أما المجلس التشريعي، فقد طالبت الورقة بـ”تخصيص نسبة 30% من مقاعد المجلس التشريعي القومي ورؤساء اللجان المتخصصة لإقليم دارفور مع الرئاسة”.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: السودانحركة تحرير السوداندرافور

Related Posts

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..
Featured

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة
Featured

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025
Featured

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025
Featured

اتفاق سلام في السودان..

5:42 مساءً - 17 مارس, 2025
Featured

اختفاء حميدتي في السودان

1:51 مساءً - 10 مارس, 2025
ماذا فعل الإسلام السياسي بالسودان؟
Featured

ماذا فعل الإسلام السياسي بالسودان؟

2:45 مساءً - 13 ديسمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية