• Latest
  • All
  • تقارير
خامنئي ونظرية المؤامرة.. من هم الأعداء الذين قصدهم؟

ترامب يحطم أحلام أردوغان في سورية

4:55 مساءً - 8 أكتوبر, 2019
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025

مأزق الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط

1:47 مساءً - 10 يونيو, 2025

بريطانيا تشدّد سياسات الهجرة– اختبارات لغة للمُعالين وإنهاء التوظيف الأجنبي في قطاع الرعاية

1:39 مساءً - 10 يونيو, 2025
حوار أم شجار؟

حوار أم شجار؟

1:02 مساءً - 9 يونيو, 2025
الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
مشاركة كوريا الشمالية في الحرب الأوكرانية قد تقلب المعادلة

مشاركة كوريا الشمالية في الحرب الأوكرانية قد تقلب المعادلة

3:02 مساءً - 5 يونيو, 2025

رئيسٌ بهيئة رجل الأعمال في الخليج

1:29 مساءً - 4 يونيو, 2025

السعودية تضغط على مكابح الاستثمار: صندوق الاستثمارات العامة يواجه واقعًا جديدًا

10:09 صباحًا - 3 يونيو, 2025
العنصرية وباء عالمي

العنصرية وباء عالمي

2:20 مساءً - 2 يونيو, 2025

قلق في الخليج، بين التطبيع مع إسرائيل والتوتر مع إيران

3:02 مساءً - 29 مايو, 2025

ميشيل ماكينسكي: ترامب بحاجة إلى قصة نجاح مثل الاتفاق النووي (JCPOA)

1:22 مساءً - 28 مايو, 2025

دوّامة السلطة في منظمة التحرير الفلسطينية

2:43 مساءً - 26 مايو, 2025
3:28 مساءً - 12 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

ترامب يحطم أحلام أردوغان في سورية

4:55 مساءً - 8 أكتوبر, 2019
A A
خامنئي ونظرية المؤامرة.. من هم الأعداء الذين قصدهم؟

رفع الجيش التركي جهوزيته لبدء العملية المرتقبة شرقي سوريا، بضوء أخضر أولي من واشنطن، بعدما أعادت الأخيرة النظر بطبيعة علاقتها مع حليفها المحلي الذي تقوده وحدات الحماية الكردية، وذلك ضمن آليات حماية المصالح الأمريكية، ووفق اتفاق غير واضح المعالم مع تركيا التي تعتبرها واشنطن حليفتها الاستراتيجية، وهو ما قد يدفع الوحدات بحسب مراقبين لمرصد مينا للتحالف مع موسكو والنظام السوري، من أجل اعتراض التوغل التركي، فيما عاد الرئيس الأمريكي للإنقلاب مجدداً على أردوغان، معلنا رفضه لأي تحرك عسكري تركي داخل المناطق الخاضعة لسيطرة التحالف الدولي بقيادة واشنطن، الحدث الذي قرأه مراقبون أيضا، بوجود خلافات بين ترامب ودائرة صناعة القرار الأمريكي.

ووصفت الوحدات الكردية انسحاب واشنطن «طعناً بالظهر» وذلك على لسان  المتحدث باسم القوات، “كينو جبريل” في مقابلة له مع تلفزيون الحدث حيث قال ان «التصريح الأمريكي الذي صدر اليوم كان مفاجئاً ويمكننا القول إنه طعن بالظهر لقوات سوريا الديمقراطية»، فيما قال المسؤول في «قسد» مصطفى بالي، أن القوات الأمريكية تركت المنطقة لما يمكن أن يحول إلى ساحة حرب.

من جانبها اعتبرت وزارة الدفاع التركية أن الحفاظ على السلام والاستقرار في سوريا يتطلب إقامة المنطقة الآمنة شمال البلاد، حتى يتمكن السوريون من العيش في أمان.

وذلك في إشارة إلى المنطقة التي تنوي أنقرة التوغل فيها شرق نهر الفرات، وكشفت الوزارة في تغريدةٍ لها على موقع تويتر عن استكمالها كافة الاستعدادات والإجراءات اللازمة للبدء بالعملية العسكرية المحتملة في المنطقة، والتي أكد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” أنها قد تبدأ في أي وقتٍ.

ونقلت وسائل إعلامية عن مسؤول في الإدارة الأمريكية تأكيده أن الانسحاب من بعض المواقع شمال سوريا لا يمثل انسحاباً كاملاً، وإنما انسحاباً جزئياً تخلله إعادة انتشار لما بين 50 إلى 100 في المنطقة الشمالية.

الرئيس الأمريكي، بدوره، دافع بداية عن قرار إدارته في سحب الجنود الأمريكيين من المناطق المحاذية للشريط الحدودي، بين تركيا وسوريا، آذنا لأنقرة بتنفيذ عملية عسكرية ضد الأكراد، حيث كتب سلسلة من التغريدات على حسابه الرسمي في موقع توتير أشار فيها إلى أن مواصلة دعم القوات الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة في المنطقة، كان مكلف للغاية، وتابع “ترامب”  قائلا “الأكراد قاتلوا معنا، لكنهم حصلوا على مبالغ طائلة وعتاد هائل لفعل ذلك، إنهم يقاتلون تركيا منذ عقود، وأبقيت نفسي بمنأى عن هذه المعركة على مدى ثلاث سنوات تقريبا”.

تزامناً، نشر ناشطون أكراد مقطع فيديو مصور يظهر لحظات انسحاب القوات الأمريكية من مناطق تمركزها شمال سوريا، الاثنين، دون تحديد وجهة الانسحاب، وفي الجانب المقابل أعلنت ميليشيات “قسد” أعلنت حالة الاستنفار الكامل بين عناصرها استعداداً لمواجهة اجتياح عسكري تركي وشيك لمنطقة شرق الفرات.

وأضافت الميليشيا الكردية في يبانٍ لها: “رغم الجهود المبذولة من قبلنا لتجنب أي تصعيد عسكري مع تركيا والمرونة التي أبديناها من أجل المضي قدماً لإنشاء آلية أمن الحدود وقيامنا بكل مايقع على عاتقنا من التزامات في هذا الشأن إلا أن القوات الأمريكية لم تفي بالتزاماتها وسحبت قواتها من المناطق الحدودية مع تركيا، وتركيا تقوم الآن بالتحضير لعملية غزو لشمال وشرق سوريا”.

ويقول مراقبون ان الاتفاق الامريكي – التركي الغير معلنة تفاصيله، يقود إلى أن هذه الأخيرة ستكون معنية بمنع المخاطر التي قد تلحق بالأمن القومي الأمريكي من روسيا وإيران في ظل السياسات الحالية المتبعة من قبلهما والتي تدفع نحو تقويض بنية النظام الأمني العالمي.

ويعتبر الخبير في العلاقات الدولية “محمد العطار” في تصريح لمرصد مينا ان آفاق العملية الوشيكة، معقدة، عازيا السبب الى ان العمليات العسكرية ستترك اثار سلبية على المدنيين كون قسد “ستصهر الشبان الكرد والعرب والسريان والتركمان في بوتقة واحدة من أجل أجندتها ودفاعا عن نفسها” خوفا من التوغل التركي الذي سيعيد ترسيم خريطة الصراع السوري مرة أخرى، ويوسع رقعة الأراضي الخاضعة لسيطرة تركيا على الحدود.

حظر جوي

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، مساء الاثنين، أن مركز العمليات الجوية المشتركة، أخرج تركيا من ترتيب المهام الجوية في سورية.

وأكدت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية “كارلا غليسون”، في تصريحات صحافية حيث أكدت أن المركز أوقف تزويد تركيا بمعلومات المراقبة والاستكشاف.

وحول إذا ماكانت هذه الخطوة تعتبر بمثابة إغلاق المجال الجوي في وجه الطيران التركي، قال “غليسون”: “من الناحية التقنية لا يمكننا القول إن المجال الجوي أُغلق في وجه الطيران التركي، ولكن عندما يتم إخراج آلية جوية من ترتيب المهام الجوية، فإن تحليقها في مجال جوي دون تنسيق أشبه بالمستحيل”.

تخوف أممي

قال مسؤول كبير في الأمم المتحدة إنه يجب حماية المدنيين من أي عملية عسكرية تركية في شمال شرق سوريا، حيث تأمل المنظمة الدولية في الحيلولة دون وقوع انتهاكات أو موجات نزوح، وقال منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للأزمة السورية بانوس مومسيس للصحفيين في جنيف إن الأمم المتحدة أعدت خططا طارئة لتقديم المساعدات. 

يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، السبت، أن بلاده ستنفذ عملية جوية وبرية بشرق الفرات في سوريا “لإرساء السلام هناك”، قائلا إنها “باتت قريبة إلى حد يمكن القول إنها ستحدث اليوم أو يوم غد”.

ترامب يتوعد

من جهته، شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجوماً عنيفاً، أمس الاثنين على تركيا، حليفته في حلف شمال الأطلسي، مهدداً بتدمير اقتصادها إذا مضت قدما في هجوم عسكري تعتزم تنفيذه في سورية.

وقال ترامب في تغريدة له على تويتر : “إنه سيدمر ويمحو تماماً اقتصاد تركيا، إذا أقدمت على شيء في سوريا يعتبره “متجاوزا للحدود”، وذلك عقب قراره المتعلق بسحب القوات الأمريكية من شمال شرق سورية.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: الولايات المتحدةتركياسوريا

Related Posts

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري
Featured

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
Featured

رئيسٌ بهيئة رجل الأعمال في الخليج

1:29 مساءً - 4 يونيو, 2025
Featured

ميشيل ماكينسكي: ترامب بحاجة إلى قصة نجاح مثل الاتفاق النووي (JCPOA)

1:22 مساءً - 28 مايو, 2025
Featured

هل من عودة إلى سوريا؟

1:20 مساءً - 21 مايو, 2025
الأقليات ودولة المواطنة
Featured

الأقليات ودولة المواطنة

1:59 مساءً - 16 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!
Featured

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية