• Latest
  • All
  • تقارير
تشكيل الحكومة التونسية.. مراوحة بالمكان وآمال لم تنقطع

تشكيل الحكومة التونسية.. مراوحة بالمكان وآمال لم تنقطع

11:28 صباحًا - 21 ديسمبر, 2019
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
10:07 صباحًا - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

تشكيل الحكومة التونسية.. مراوحة بالمكان وآمال لم تنقطع

11:28 صباحًا - 21 ديسمبر, 2019
A A
تشكيل الحكومة التونسية.. مراوحة بالمكان وآمال لم تنقطع

​تراوح الأوضاع السياسية التونسية في مكانها، رغم محاولات رئيس الحكومة المكلف “الحبيب الجملي”، بإيجاد صيغة تفاهم بين المعسكرات الحزبية التي ترفض حركة “النهضة” ذات التوجه التابع لتنظيم “الإخوان المسلمين”، أو رفض النهضة ذاتها لبعض الأحزاب التي تعتبرها معادية لمشروعها.

آمال رئيس الحكومة التونسية “الجملي”، لا تزال مرتفعة السقف حول إمكانية ولادة الحكومة خلال الفترة المحددة لها، إذ أعلن “الجملي”، عن حصول توافق “لا بأس به” في مشاروات تشكيل الحكومة.

تصريحات الجملي، جاءت عبر مؤتمر صحفي، عقب اجتماعه برئیس حركة النهضة راشد الغنوشي، ورئیس حركة تحیا تونس یوسف الشاهد، وأمین عام حركة الشعب زهیر المغزاوي، ورئیس حزب التیار الدیمقراطي محمد عبو.

وكان رئيس الجمهورية المنتخب قيس سعيد قد كلف رسمياً الحبيب الجملي في 15 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري بتشكيل الحكومة، بعد ترشيحه من قبل حركة النهضة لهذا المنصب باعتبارها الحزب الحائز على أكبر المقاعد في البرلمان (52 من أصل 217).

من جانبها، كشفت بعض المصادر الإعلامية، أن تعثر تشكيل حكومة تونسية جديدة، سببه وجود خلافات داخل حركة النهضة المعنية بالمشاورات الحكومية، حيث انقسمت الحركة، وفق صحيفة “العرب” اللندنية، بين مؤيد للتحالف مع حزب قلب تونس أو الدخول في تحالف مع الأحزاب الصاعدة المحسوبة على الثورة، الأمر الذي عطل مسار تشكيل الحكومة، كما شكك في مدى استقلالية قرار رئيس الحكومة المكلف الحبيب الجملي، الذي كشفت المشاورات عن رضوخه لإملاءات الحركة.

وأضاف الجملي أن الحوار مازال مستمراً وأنه “سیتم اختتام المباحثات والمشاورات السبت”، واستطرد قائلاً: “سنواصل الحوار وسنتفق في ختام المباحثات حول برنامج وميثاق سياسي وسياسات واضحة لنخدم شعبنا وتطلعاته على المستوى الاقتصادي والاجتماعي”.

الناشطة “جيهان بن ناصر”، قالت عبر “تويتر”، معلقة على فشل تشكيل حكومة تونسية خلال المدة الماضية: “يبدو أن تشكيل الحكومة في تونس من الأمنيات المؤجلة إلى 2020، في التأني السلامة، خلوها حتى 2022 مع كأس العالم”.

فيما يواجه رئيس الحكومة المكلف -بحسب مقتضيات الفصل 89 من الدستور- تحدياً زمنياً بشهرين من تاريخ تكليفه، لإعلان تشكيلة حكومته الجديدة، وإذا فشلت في ذلك أو لم تنل حكومته ثقة البرلمان يتسلم رئيس الجمهورية زمام المبادرة ويعين الشخصية الأقدر لتولي هذا المنصب.

وإذا مرت أربعة أشهر على التكليف الأول ولم يمنح أعضاء مجلس نواب الشعب الثقة للحكومة يحق لرئيس الجمهورية حل مجلس نواب الشعب والدعوة إلى انتخابات تشريعية جديدة في أجل أدناه 45 يوما وأقصاه تسعون يوماً.

وهي مهلة تضع حزب النهضة، بزعامة الغنوشي، وهو الحزب (الفائز بأكثر من 50 مقعداً من أصل 217 مقعداً في البرلمان) في حرب مع الزمن لإيجاد حلفاء يضمنون له التصويت بالأغلبية على الحكومة التي ستشكل، وإلا فإن الفصل 89 سيكون ضوءاً أخضراً للرئيس المنتخب قيس سعيّد لاختيار شخصية تقود حكومة لا شك في أنها آنذاك ستحظى بدعم شعبي كبير، بخاصة أن عدد المصوتين لقيس سعيّد في الجولة الثانية من الانتخابات تجاوز أرقام عالية جداً.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: الإخوان المسلمينتونسحركة النهضة

Related Posts

Featured

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 24 يونيو, 2025
Featured

تونس – شريك استراتيجي أم عبء سلطوي على أوروبا؟

1:33 مساءً - 23 يونيو, 2025
Featured

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…
Featured

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
Featured

قلق في الخليج، بين التطبيع مع إسرائيل والتوتر مع إيران

3:02 مساءً - 29 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية