• Latest
  • All
  • تقارير
تنافس سياسي وثروة مشبوهة.. أردوغان تحت المجهر

تنافس سياسي وثروة مشبوهة.. أردوغان تحت المجهر

9:51 صباحًا - 11 ديسمبر, 2019

المملكة المتحدة: حزب العمّال يتبنّى خطاب فاراج – قوانين هجرة جديدة تعكس مطالب الشعبويّين

11:47 صباحًا - 21 يونيو, 2025
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
8:41 مساءً - 23 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

تنافس سياسي وثروة مشبوهة.. أردوغان تحت المجهر

9:51 صباحًا - 11 ديسمبر, 2019
A A
تنافس سياسي وثروة مشبوهة.. أردوغان تحت المجهر

قبل إعلان “الصديق” القديم للرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” انطلاق حزبه الجديد، طفت إلى السطح فضائح مالية يحاول “أردوغان” استخدامها أداة تشويه بحق المنافسين، الذين كانوا يوماً ما أصدقاء.

أشارت وكالة “بلومبرج” للأنباء الأمريكية، هذا الأسبوع، إلى بدء الحرب الباردة بين أقطاب الحكم التركي الحالي، يأتي هذا في الوقت الذي يستعد فيه رئيس الوزراء السابق “أحمد داوود أوغلو” الملقب بمهندس العلاقات الخارجية التركية “صفر مشاكل، ووزير الاقتصاد السابق “علي باباجان”، لإطلاق حزبين سياسيين منافسين لحزب العدالة والتنمية الذي يقوده الرئيس التركي الحالي، والذي أوصل الرجل لحكم تركيا قبل نحو 17 عاماً.

واحتدمت المعركة السياسية الداخلية، التي يخوضها أردوغان، عندما وجه تهماً لخصميه السياسيين بـ “الاحتيال على بنك خلق” المملوك للدولة، ولا يملك “أردوغان” بحسب الوكالة الأمريكية أي دليل على اتهاماته، التي يقول فيها بأن هناك، احتيال جامعة “اسطنبول شهير” التي أسسها “أحمد داوود أوغلو” على “بنك خلق”، بقرض قيمته 417 مليون ليرة تركية أي ما يعادل- 72 مليون دولار أمريكي-.

كما اتهم أردوغان باباجان ووزير الاقتصاد السابق “محمد شيمشك”، بحسب ما أوردت وكالة “بلومبيرج” الأمريكية، بالتوقيع على مرسوم مشبوه بتخصيص أراض مملوكة للدولة ضمن حرم الجامعة الخاصة.

وقال أردوغان في كلمة له السبت الماضي: “قدم البنك قرضا كبيرا لهم، إلا أنهم لم يسددوه وطلبوا إعادة هيكلة القرض الذي حصلوا عليه بدون ضمانات . . . لا أريد الدخول في تفاصيل، ولكن كان هناك احتيال ضد بنك خلق”.

وكان بنك “خلق” قد رفع دعوى ضد الجامعة في محاولة لاسترداد الأموال، كما تم تجميد أصول الجامعة.

بالمقابل، نفى صديق أردوغان القديم “داوود أوغلو” صحة الاتهامات، وطالب أردوغان وعائلته، بالكشف عن ممتلكاتهم وأي أصول اكتسبوها خلال المسيرة السياسية للرئيس التركي الحالي، فيما لم يصدر أي تعليق عن الشخصية الثانية في القضية “علي باباجان”.

وطالب “أوغلو” فى منشور له عبر حسابه الشخصي بموقع “فيسبوك”، بتشكيل لجنة تحقيق برلمانية فى الأصول المالية لجميع الرؤساء ورؤساء الوزراء السابقين والحاليين فيما قبل وبعد حياتهم السياسية، كذلك أقاربهم من الدرجة الأولى بما فيهم أردوغان وعائلته.

وأوضح أوغلو في منشوره، الذي وقعه باسمه وبتارخ 7/12/2019 ، أن قرار تمويل الجامعة تم اتخاذه بشكل مركزي، في مجلس حزب العدالة والتنمية، متهماً الرئيس التركي بمجانبة قواعد “المجاملة الأساسية بين الزملاء”، واصفاً التهم بـ “الاتهامات الثقيلة”.

معتبراً أن التهجم على الجامعة، يعتبر تهجماً على 7000 طالب تضرروا مع عائلاتهم من هذا التهجم، وأن موضوع الجامعة والقرار المركزي الذي تم اتخاذه بشأنها حين تأسيسها “مسألة تتعلق بأخلاق الدولة وليست مسألة شخصية”، وذلك بحسب نص المنشور الذي نشره رئيس الوزراء التركي السابق “أحمد داوود أوغلو” عبر حسابه الشخصي.

كما نفى “داوود” تملك الجامعة للأرض التي أقيم عليها المبنى، مؤكداً أن الجامعة استأجرت الأرض بشكل قانوني، ولم تتملكها.

وبيّن الرجل الذي يوصف بـ “مهندس العلاقات الخارجية التركية” أنه نشر هذا البيان، بعد أن ثقلت الاتهامات.

ويواجه حزب العدالة والتنمية انشقاقات كبيرة في داخله منذ 2016، بسبب سياسية الرجل الأوحد الذي يتهم معارضو أردوغان إياه باتباعها.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: العدالة والتنميةتركيا

Related Posts

Featured

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
الجولاني؛ مشروع دولة أم إمارة إسلامية؟
Featured

الجولاني؛ مشروع دولة أم إمارة إسلامية؟

2:19 مساءً - 22 يناير, 2024
واقع المعارضة السورية! وما أخفته عن أنصارها؟
Featured

واقع المعارضة السورية! وما أخفته عن أنصارها؟

4:23 مساءً - 3 يناير, 2024
Featured

فرص وتحديات أمام تركيا بعد الحرب في أوكرانيا

1:56 مساءً - 25 نوفمبر, 2023
Featured

العرب وتركيا أردوغان

12:40 مساءً - 12 نوفمبر, 2023
Featured

تفكيك “دولة العلماء” بات مسألة مصيرية لمستقبل البلدان ذات الأغلبية المسلمة

2:37 مساءً - 12 أكتوبر, 2023
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية