• Latest
  • All
  • تقارير
جيش سوري حر يحرس تركيا!

جيش سوري حر يحرس تركيا!

11:57 صباحًا - 29 أكتوبر, 2019
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
9:46 مساءً - 21 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

جيش سوري حر يحرس تركيا!

11:57 صباحًا - 29 أكتوبر, 2019
A A
جيش سوري حر يحرس تركيا!

تعوّل تركيا على الجهود الدبلوماسية لإقناع موسكو بجدوى التوصل إلى ترسيخ خارطة التقسيم والاحتلال شمال شرقي سوريا، وتدفع من أجل تسريع انسحاب وحدات الحماية الكردية التي يرمز لها اختصارا بـ “قسد” من المنطقة الأمنية شرقي سوريا، وبالتالي تعزيز سيطرتها، وهو ما برز في تصريح وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، الاثنين، حيث قال إن وحدات حماية الشعب الكردية السورية لم تنسحب بعد بالكامل من منطقة الحدود بموجب اتفاق توسطت فيه روسيا، مهددا بعودة المعارك، ولفت إلى أن حكومة بلاده ستناقش في وقت قريب الخطوات المقبلة مع موسكو.

ومع إنجاز المنطقة الآمنة، شرقا، وفق الأهداف التركية، يثير السوريون تساؤلات خطيرة حول نوايا الدول الضامنة تجاه ادلب، ومصير باقي المناطق التي أصبحت “غير آمنة” لا سيما بعد صهر كل تشكيلات المعارضة المعتدلة في بوتقة “الجيش الوطني” المؤتمر بإمرة أنقرة، وحصر مهام معظم الجيش في الدفاع عن حدودها، فهل حوّلت تركيا أهداف “الجيش الحر” من تحرير وحماية سوريا إلى “تحرير وحماية” حدودها، وهل تركت أنقرة محافظة إدلب والأرياف المحيطة بها رهينة التوافقات الدولية والإقليمية بعدما كانت “خطا أحمر”!.

وزير الخارجية التركي، جاويش أوغلو، قال الاثنين، إن وفدا عسكريا روسيا سيأتي إلى تركيا لبحث الدوريات المشتركة شرق الفرات، والتي من المقرر أن تبدأ يوم الثلاثاء، لافتا الى أن عدم انسحاب مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية لمسافة نحو 30 كيلومترا عن الحدود في شمال شرق سوريا بموجب الاتفاق مع روسيا سيدفع القوات التركية لطردهم.

من جهتها، تحاول موسكو تجنّب ما قد يؤدي إلى تصعيد وتوتر عسكري، رغبة منها في تسريع الحلول السياسية وفق خطتها، لا سيما مع اقتراب موعد انعقاد اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف والتي من المفترض أن تبدأ يوم الأربعاء المقبل، حيث تستغل أنقرة هذه النقطة في محاولة إقناع حليفها الروسي بضرورة إتمام اتفاق سوتشي الأخير، شرقي الفرات، واستكمال تقسيم المنطقة الحدودية الرخوة أصلا، وهو ما يُفسّر تلويح أنقرة الدائم باتخاذ خطوات عسكرية جادّة في حال التباطؤ في تنفيذ التعهدات الروسية حيال أمنها القومي.

وسائل إعلام روسية أفادت بانسحاب قوات سوريا الديموقراطية من مناطق قرب الحدود مع تركيا، موضحة أن الانسحاب الذي جاء بضمانة روسية يأتي تنفيذا لاتفاق سوتشي، وذلك تزامنا مع انتشار قوات النظام السوري على أكثر من 20 بلدة وقرية بطول 90 كم، وذكرت وكالة النظام الرسمية “سانا” أن “وحدات من الجيش العربي السوري تواصل انتشارها في مناطق شمال شرق سوريا (شرق الفرات) وخاصة، في أرياف محافظة الحسكة”.

وأكدت انتشار قوات النظام على الحدود السورية التركية بريف الحسكة الشمالي من ريف رأس العين الشرقي غرباً وصولا إلى القامشلي شرقاً و”ثبتت نقاطها على محور يمتد بنحو 90 كم فيما تواصل باقي الوحدات انتشارها في المناطق الأخرى وذلك في إطار مهامها الوطنية لمواجهة العدوان التركي” وفق المصدر.

ونشرت وكالة “سانا” شريطا مصورا يظهر عشرات آليات النقل العسكرية وناقلات الجند أثناء عمليات انتشار قوات النظام في مناطق غرب وجنوب محافظة الحسكة، ولفتت إلى أن “وحدات من الفوجين ١٢١و ١٢٣ التابعين للفرقة ١٧ في الجيش السوري، تحركت باتجاه بلدة تل تمر بالريف الغربي لمحافظة الحسكة لتتمركز في نقاط الفوج الخامس “هجانة”، التي أخلت مواقعها خلال الساعات الماضية، وانتشرت في نقاط وقرى الشريط الحدودي مع تركيا بمدينتي الدرباسية وعامودا وبريف القامشلي الغربي وريف رأس العين الشرقي”.

مواجهات بين الجيشين

رصدت مصادر ميدانية قصفا مدفعيا نفذه الجيش التركي استهدف مناطق في ناحية “أبو رأسين” بريف مدينة رأس العين الشرقي شمال الحسكة، تزامنا مع اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة درات بين قوات سوريا الديمقراطية وقوات النظام من جهة، والجيش الوطني المقرب من أنقرة من جهة أُخرى على محاور قُرى السلماسة غرب تل تمر والقاهرة غرب تل تمر والمطمورة ودادا عبدال شرق رأس العين، في محاولة من قبل الجيش التركي التقدم والسيطرة على المناطق المذكورة، حيث تتواصل المعارك العنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية من جهة، وفصائل المعارضة من جهة أخرى، على محاور بريف مدينة رأس العين ضمن المنطقة الواصلة إلى تل تمر، وتتركز الاشتباكات في محيط الصالحية وعريشة والداودية، تترافق مع قصف واستهدافات متبادلة.

ماهي مهام 80 ألف مقاتل معارض؟

ويعتبر المشروع التركي الذي يهدف إلى اقامة منطقة عازلة تمثل حزام أمان بين الأراضي التركية والسورية، وتمنع أي نوع من أنواع التهديد الأمني التي يهدد الأراضي التركية، قد أنجز فعلا، ومن خلاله يتم أيضا استهداف المشروع الكردي الانفصالي والذي يهدد الأمن القومي التركي، ولكن ما هو مصير باقي مناطق المعارضة، الخارجة عن المنطقة الأمنية “التركية” إذ يتواصل القصف ويتعاظم حجم التصعيد الروسي ضد مدن وبلدات الشمال، وهي المنطقة الداخلة ضمن نظام “خفض التصعيد” والتي تمتد على أرياف أربع محافظات “حماة وحلب واللاذقية” إضافة الى مدينة ادلب وريفها.

ويعتقد معارضون سوريون أن أنقرة، حوّلت قوى الثورة ومقاتليها الذين يبلغ تعدادهم أكثر من 80 ألف مقاتل إلى حرس لحدودها، ومقاتلين عن أمنها، وفي هذا الإطار عقب الباحث السياسي عبد الرحمن عبارة على المنطقة الآمنة بالقول ” المنطقة الآمنة فيها 80 ألف مقاتل سوري (مُعارض) للنظام السوري، وبعد إعلان تركيا إنهاء عملية ما أسمته (نبع السلام)، لم يعد يستطيع هؤلاء (المقاتلون) الدخول إلى تركيا ولا العودة إلى إدلب أو شمال حلب للدفاع عنهما، وسيبقى هؤلاء (المقاتلون) بين رأس العين وتل أبيض لحراسة الحدود التركية” مضيفا “هل هذه هي النهاية يا شباب؟ من ثورة حرية وكرامة إلى حرس حدود وتأمين مصالح دولة تانية؟”.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: تركياسوريا

Related Posts

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري
Featured

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
Featured

ميشيل ماكينسكي: ترامب بحاجة إلى قصة نجاح مثل الاتفاق النووي (JCPOA)

1:22 مساءً - 28 مايو, 2025
Featured

هل من عودة إلى سوريا؟

1:20 مساءً - 21 مايو, 2025
الأقليات ودولة المواطنة
Featured

الأقليات ودولة المواطنة

1:59 مساءً - 16 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!
Featured

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025
Featured

سوريون في أوروبا يراقبون الأوضاع في وطنهم

2:52 مساءً - 19 أبريل, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية