• Latest
  • All
  • تقارير
خاص: خلافات حادة داخل النهضة.. والغنوشي مرفوض

خاص: خلافات حادة داخل النهضة.. والغنوشي مرفوض

10:16 صباحًا - 29 ديسمبر, 2019

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025

مأزق الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط

1:47 مساءً - 10 يونيو, 2025
7:50 صباحًا - 19 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

خاص: خلافات حادة داخل النهضة.. والغنوشي مرفوض

10:16 صباحًا - 29 ديسمبر, 2019
A A
خاص: خلافات حادة داخل النهضة.. والغنوشي مرفوض

يلزم النظام الأساسي لحركة النهضة في الفقرة الثانية من فصله الحادي والثلاثين، رئيس الحركة بالتفرغ لأداء مهامه الحزبية. لكن انتخاب راشد الغنوشي رئيسا للبرلمان في 13 نوفمبر المنقضي وتفرغه لمهامه الجديدة، يدفع المراقبين إلى التساؤل حول مدى قانونية تمسكه بالبقاء على رأس حركة النهضة؟ وحول مدى استعداد قيادة وهياكل حركة النهضة لاحترام قانونها الأساسي والالتزام بضوابطه؟

انتخاب رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي على رأس البرلمان، يجعل موقعه في رئاسة الحركة من الناحية الفعلية في حالة شغور. ولم يفت النظام الأساسي للحركة التعرض لكيفية التعاطي مع حالة الشغور في موقع رئاسة الحركة في صورة حصوله.

فحسب الفصل الثالث والثلاثين من النظام الأساسي للحركة: “يحصل شغور في منصب رئاسة الحزب في الحالات التالية:

  • عجز مانع عن أداء مهامه يقدره مجلس الشورى.
  • تقديم الاستقالة ثم قبولها من مجلس الشورى.
  • الوفاة.

وواضح أن الحالة المنطبقة هنا هي الأولى، أي أن التفرغ الكلّي لرئاسة البرلمان بمسؤولياتها الجسام، يجعل الغنوشي في حالة عجز يمنعه من التفرغ للقيام بمهامه كرئيس للحركة. بما يؤدي إلى حدوث شغور مادي في رئاسة الحركة تتعين معاينته والتعاطي معه.

وفي حالة حصول شغور في رئاسة الحزب، فحسب نفس الفصل الثالث والثلاثين من النظام الأساسي: “يتولى مجلس الشورى في أجل شهر من تاريخ حصول الشغور دعوة مؤتمري آخر مؤتمر عام سابق لانتخاب رئيس جديد للحزب لاستكمال العهدة.

وفي صورة ما إذا كانت المدة المتبقية عن المؤتمر العام أقل من ستة أشهر فإنّ مجلس الشورى ينتخب بأغلبية أعضائه رئيسا جديدا لاستكمال المدة المتبقية…”

لكن مجلس الشورى حركة النهضة أغفل القيام بما يوجبه عليه نظامها الأساسي، ولم يبادر خلال الفترة الممتدة من 13 نوفمبر إلى 12 ديسمبر الجاري إلى لإعلان عن شغور منصب رئاسة الحركة وإطلاق عملية سدّ الشغور.

المؤتمر الأخير لحركة النهضة وكان العاشر، انعقد من 20 إلى 23 ماي 2016. واعتبارا لكون المؤتمرات العادية للحركة تنعقد كل أربع سنوات، يفترض تنظيم مؤتمرها القادم الحادي عشر قبل 20 ماي 2020. ومن هذا المنطلق، على مجلس شورى حركة النهضة إذا كان راغبا في التدارك واحترام النظام الأساسي للحركة ومرسوم الأحزاب، أن يبادر في أقرب وقت إلى انتخاب رئيس جديد للحركة يتولى قيادتها إلى حين عقد مؤتمر الربيع القادم.

والسؤال الكبير هنا هو: هل يوجد من بين قيادات حركة النهضة من تتوفر لديه الجرأة للمطالبة بتطبيق القانون على “الشيخ الزعيم”؟

مع الإشارة إلى معطى هام وهو أن زعيم الحركة راشد الغنوشي وفي كل الأحوال، لن يكون بإمكانه خلال مؤتمرها القادم الترشح مجددا لرئاستها. ذلك أن النظام الأساسي للحركة يؤكد في فصله الحادي والثلاثين على أنه: “لا يحق لأي عضو أن يتولى رئاسة الحزب لأكثر من دورتين متتاليتين.”

وتجدر الاشارة الى ان كتلة حركة النهضة كانت قد نجحت في حمل زعيمها إلى رئاسة البرلمان، وهو أوّل منصب سياسي يتولاه الغنوشي وعلى إثر توليه لهذا المنصب اصبحت رئاسته للحركة محل جدل سياسي حتى داخل حركة النهضة في حد ذاتها..

إذ قال القيادي بحركة النهضة محمد بن سالم ان مهمة رئيس الحركة تتطلب التفرغ الكامل. واكد ان الفصل 31 من النظام الأساسي للحركة ينص على أنه لا يحق لأي عضو ان يتولى رئاسة الحزب لأكثر من دورتين متتاليتين وان يتفرغ رئيس الحزب فور انتخابه بمهامه.

ويبدو أن المهللين لراشد الغنوشي قد بدؤا مساعيهم من اجل تغيير القانون الداخلي للحزب من اجل السماح له بإعادة الترشح لولاية ثالثة على رأس النهضة.

نقاشات ساخنة وتململ داخل الحركة افرز استقالة الامين العام لحركة النهضة زياد العذاري الذي قال إن استقالته من الامانة العامة ومن المكتب التنفيذي جاءت بسبب عدم ارتياحه للمسار الذي اتخذته الحركة منذ مدة وخاصة عدد من القرارات الكبرى للحزب والتي اعتبرها غير صائبة. وقال العذارى انه لم ينجح في إقناع مؤسسات الحزب في قضايا مصيرية لتفادي خيارات اعتبرها غير جيدة للبلاد مضيفا أنه غير مقتنع بعدد من القرارات والخيارات التي اتخذتها النهضة وآخرها كان ملف تشكيل الحكومة القادمة التي يعتقد أنها لا ترتقي إلى انتظارات التونسيين.

وحول الموضوع نفسه قال القيادي بحركة النهضة، عبد اللطيف المكّي ان الخلافات داخل حركة النهضة تتنزل في اطار الاختلاف في الرؤى ومن أجل إعلاء المصلحة العليا للبلاد، مشددا على أن الخلافات صلب الحركة ترتبط أساسا بالتقديرات حول مصلحة البلاد وأفاد بأن الحركة لن تفرّط في أي عنصر من عناصرها سواء كان قاعديا أو في القيادة ملاحظا أن حزبهم يقوم على العمل بالرأي الجماعي.

اما بخصوص تقلد الغنوشي لمنصب رئاسة البرلمان وعدم التزامه بالقانون الداخلي الذي يلزمه بالتفرغ لرئاسة حركة النهضة فقط،قال عبد اللطيف المكي ان راشد الغنوشي لم يعد قادرا على رئاسة الحركة باعتباره اصبح رئيسا البرلمان.واشار المكي الى وجود وجهة نظر قانونية تؤكد أن النظام الداخلي للحركة يفرض على رئيسها التفرّغ لمهمته الحزبية.

هذه التصريحات وكذلك استقالة قيادات من الصف الأوّل في النهضة، تعبّر عن رغبة قوية داخل الحركة لاستبعاد الغنوشي من دفة القيادة.

فهل تتقيد النهضة بقانونها الأساسي وتتخلى عن الغنوشي كزعيم لها ام ان المهللين سينجحون في تعديل القانون ليترأس الحزب والبرلمان معا؟


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: الإخوان المسلمينتونسحركة النهضة

Related Posts

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية
Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025
Featured

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…
Featured

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
Featured

قلق في الخليج، بين التطبيع مع إسرائيل والتوتر مع إيران

3:02 مساءً - 29 مايو, 2025
Featured

الأمن التونسي يزيل مخيمات الأفارقة جنوب الصحراء ..  تونس ترفض ان تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين

6:40 مساءً - 18 مايو, 2025
Featured

الاتحاد الأوروبي والدكتاتورية في تونس

2:09 مساءً - 16 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية