• Latest
  • All
  • تقارير
خطة أردوغان.. إصلاحات أم مصيدة للشعب والدستور؟

خطة أردوغان.. إصلاحات أم مصيدة للشعب والدستور؟

3:18 مساءً - 7 مارس, 2021
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025

البلقان: عصابة أفغانية إجرامية تُرهب المهاجرين

2:54 مساءً - 13 مايو, 2025

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025

ترامب يُحاكي حالة الحصار كما فعل بوش

5:08 مساءً - 30 أبريل, 2025

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025

ما التالي بالنسبة لتركيا؟

1:50 مساءً - 29 أبريل, 2025

نوايا السعودية كوسيط في حرب أوكرانيا

1:35 مساءً - 29 أبريل, 2025
9:18 صباحًا - 15 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

خطة أردوغان.. إصلاحات أم مصيدة للشعب والدستور؟

3:18 مساءً - 7 مارس, 2021
A A
خطة أردوغان.. إصلاحات أم مصيدة للشعب والدستور؟

مع إعلان الرئيس التركي، “رجب طيب أردوغان”، عن خطة إصلاح حقوقي في البلاد، والتي جاءت بعد أشهر من تغيير الفريق الاقتصادي في البلاد، كان يقوده صهره، “بيرات آلبيرق”، والحديث عن تعديلات دستورية، تثار العديد من إشارات الاستفهام حول دلالات تلك “الإصلاحات” والغرض منها، خاصة في ظل هجوم المعارضة التركية عليها واعتبارها “كلام فارغ”.

يشار إلى أن الرئيس التركي أعلن قبل أيام قليلة، عن خطة إصلاح حقوقي في البلاد تتضمن استقلالية القضاء والعدل ومكافحة التمييز ومنع الاحتجاز التعسفي، على أن يتم العمل على تطبيقها خلال مدة عامين من تاريخ إقرارها في مجلس الشعب التركي.

كلام فارغ ..

على الرغم مما حمله إعلان “أردوغان” من مفاهيم تطالب بها كافة المنظمات الحقوقية، إلا أن المعارضة التركية لها رأي مختلف، حيث يصفها النائب عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، “حسين كاتشماز” بـ “الكلام الفارغ”، مضيفاً في تصريحات: “كيف يمكننا أن نصدق خطة الرئيس التركي التي تتضمن إصلاحاتٍ قضائية بينما احتجز الأمن امرأة كردية تبلغ من العمر 71 عاماً وأخرى 79 عاماً في ذات اليوم الذي أعلن فيه أردوغان عن خطته التي تحتوي على بنود مكررة في القانون التركي لا تلتزم بها الدولة؟”.

يشار إلى أن تركيا شهدت خلال الأعوام، التي تلت محاولة الانقلاب الفاشلة عام 2016، حملة اعتقالات كبيرة جداً طالت عشرات الآلاف، بتهمة الانتماء إلى تنظيم “فتح الله غولن”، أو ما يعرف في تركيا بـ “التنظيم الموازي”، الذي تتهمه حكومة العدالة والتنمية بالتخطيط للمحاولة الانقلابية وقتل الرئيس التركي.

الانتقادات لإعلان “أردوغان” خرجت من نطاق السياسة، لتصل إلى المنظمات الحقوقية، فمسؤولة الحملات المعنية بتركيا في منظمة العفو الدولية، “ميلينا بويوم”، تشير إلى أن خطة الرئيس تفتقر تماماً إلى التفاصيل، خاصةً فيما يتعلق بوضع القضاء والمحاكمات غير العادلة ذات الدوافع السياسية والاحتجاز المطوّل، موضحةً أن “السلطات لم تقدم بعد على اتخاذ خطواتٍ ملمّوسة، حيث ترفض أنقرة إلى الآن الالتزام بأحكام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، وهو ما يعني تدهوراً خطيراً لحقوق الإنسان”.

كما تشير “بويوم” إلى أن ما أعلنه الرئيس التركي، لا يتطلب تشريعاتٍ جديدة، مبينةً أنه يمكن للمحاكم التركية ببساطة أن تبدأ بتطبيق تلك السياسة بشكل فوري، إذا ما قررت إطلاق سراح رجل الأعمال المعروف “عثمان كافالا” والرئيس الأسبق للحزب المؤيد للأكراد “صلاح الدين دمّيرتاش” وتنفيذ الأحكام المؤكدة في قضيتهما، على حد وصفها.

مصيدة للدستور والشعب

تعليقاً على الإصلاحات في تركيا، يقول الباحث في شؤون الشرق الأوسط، “مجدي العمري” أن الإعلان يفتقد للمقومات، التي تمنحه المصداقية، وأنه في بعض النواحي يتبين أنه مجرد إعلان للعب على وتر الوقت، مبيناً أن الرئيس التركي حالياً يحاول عقد مصالحة مع الشعب التركي وحتى ناخبي حزبه، ليتمكن من الترشح لولاية رئاسية جديدة، وتعديل الدستور الحالي.

كما يعتبر “العمري” أن “أردوغان” يحاول أن يظهر فكرة تعديل الدستور المطروحة من قبل حزبه بأنه جزء من حركة تعديلات وإصلاحات عامة في البلاد، وليست المحور الأساس فيها، لتمديد ولايته لرئاسة جديدة، موضحاً: “حتى الآن جميع المؤشرات المحيطة بالإعلان تدل على أن مسألة إصلاح الحريات، هي مجرد مصيدة للشعب والدستور التركي، لا سيما وأن الانتقادات لتقييد الحريات في تركيا ليست وليدة اللحظة أو نتيجة ظرف طارئ وإنما هي حصيلة أعوام من الاعتقالات والقمع”.

يشار إلى أن مصادر مقربة من الرئيس التركي، كشفت توجهه إلى تعديل الدستور التركي الحالي، وتقديم موعد الانتخابات، المقررة في 2023، في خطوة تقربه من الترشح لولاية رئاسية جديدة.

في السياق ذاته، يشير “العمري” إلى أن تحديد موعد عامين لتطبيق مثل هذا الإعلان أمر مثير للشكوك، خاصةً وأنه يتزامن مع موعد الانتخابات الرئاسية، بالإضافة إلى أن هذا النوع من الإصلاحات لا يحتاج كل تلك الفترة وغالباً ما يترافق مع خطوات ملموسة على الأرض، مثل إطلاق سراح معارضين أو الإفراج عن موقوفين وإصدار قرارات تحد من سطوة الأجهزة الأمنية على الشعب، معتبراً أن الإعلان عملياً وفي ظل الظروف الحالية، هو مجرد دعاية انتخابية للرئيس ليس أكثر.

إدارة بايدن وملفات حقوق الإنسان

يرى المحلل السياسي، “رياض بكرلي” أن الاهتمام التركي بملف الحقوق والحريات، مرتبط بشكل مباشر وغير خفي بنتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ووصول “جو بايدن”، إلى الحكم في واشنطن، لا سيما وأن الأخير كان جزءاً من إدارة الرئيس الأسبق، “باراك أوباما”، والتي كانت تظهر اهتماماً كبيراً في ذلك الملف.

ويقول “بكرلي”: “منذ وصول بايدن إلى الحكم، تغيرت اللهجة التركية في الكثير من الملفات، وأظهرت حرصاً شديداً على إعادة التقارب مع الإدارة الجديدة، التي تختلف كلياً عن سابقتها، لذ فإن الحديث عن الحريات والإصلاح القضائي، يمكن أن يكون من ضمن تلك المتغيرات في السياسة التركية، حتى وإن بقي على مستوى التصريحات وتشكيل اللجان”، مشيراً إلى أن الوضع التركي الداخلي خاصةً على المستوى الاقتصادي، بالإضافة إلى التبدلات الدولية، تجعل أنقرة بحاجة إلى علاقة متميزة مع واشنطن، كون وضعها الداخلي لا يحتمل المزيد من العقوبات الاقتصادية أو العزل الدولي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: اقتصادالعدالة والتنميةالمعارضة التركيةتركيارجب طيب أردوغان

Related Posts

Featured

ما التالي بالنسبة لتركيا؟

1:50 مساءً - 29 أبريل, 2025
Featured

بروكسل وأنقرة تعودان إلى فتح قنوات الحوار

2:36 مساءً - 25 أبريل, 2025
Featured

بروكسل لا تُظهر موقفاً واضحاً في دعم تركيا الديمقراطية

1:45 مساءً - 21 أبريل, 2025
Featured

ردود الفعل الغربية على القمع التركي

12:51 مساءً - 15 أبريل, 2025
Featured

هل أخطأ أردوغان في الحساب؟

2:20 مساءً - 7 أبريل, 2025
Featured

كيف قاد أردوغان الاقتصاد التركي إلى حافة الانهيار؟

1:33 مساءً - 4 ديسمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الفرنسية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية
  • Français