• Latest
  • All
  • تقارير

ردود الفعل الغربية على القمع التركي

12:51 مساءً - 15 أبريل, 2025
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025
4:29 مساءً - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

ردود الفعل الغربية على القمع التركي

12:51 مساءً - 15 أبريل, 2025
A A

Photograph: AP Photo/Francisco Seco

تمثل عملية الاعتقال الدراماتيكية لعمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو خلال مداهمة قبل الفجر تدهورًا جديدًا في ابتعاد تركيا عن المبادئ الديمقراطية. ويرى المراقبون والنقاد للرئيس رجب طيب أردوغان أن هذه الخطوة محاولة متعمدة لتهميش زعيم المعارضة الشعبي — وربما المنافس الوحيد الجاد للرئيس — قبل الانتخابات المقبلة. وبينما من المقرر إجراء هذه الانتخابات في عام 2028، يعتقد الكثيرون في الأوساط السياسية أن الانتخابات المبكرة أصبحت مرجحة بشكل متزايد.

إمام أوغلو، أحد أبرز الشخصيات في حزب الشعب الجمهوري المعارض، حقق نصرًا تاريخيًا في عام 2019 عندما أصبح عمدة إسطنبول، كاسرًا قبضة حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه أردوغان على أكبر مدن تركيا. وأدى إعادة انتخابه، رغم العراقيل السياسية والقانونية الشديدة، إلى جعله رمزًا وطنيًا للمقاومة ضد الاستبداد المتزايد لأردوغان.

الآن، يواجه إمام أوغلو اتهامات خطيرة إلى جانب أكثر من 100 شخص آخرين — من بينهم مسؤولون بلديون كبار ورئيس شركة بناء تديرها البلدية. ويتهمهم الادعاء بالفساد واختلاس الأموال العامة وإساءة استخدام المنصب. وقد نفى إمام أوغلو جميع التهم بشدة، واصفًا إياها بأنها محاولة سياسية لإقصائه من السباق. ومن التهم المثيرة للجدل بشكل خاص: ادعاء دعمه لـ”الإرهاب” من خلال تعاونه المؤقت مع تحالف سياسي يساري قبل الانتخابات المحلية في 2023 — وهو اتهام نددت به جماعات حقوق الإنسان بوصفه ملفقًا سياسيًا.

وقد سعى وزير العدل يلماز تونج إلى صرف الشبهات عن التدخل السياسي في القضية. وفي بيان حاد اللهجة، قال: “محاولة ربط هذه الإجراءات القانونية بالرئيس هو أمر متغطرس وغير مسؤول”. ومع ذلك، يجد كثيرون هذه النفي غير مقنع، خاصة في مناخ سياسي يتم فيه التشكيك في استقلالية القضاء منذ سنوات.

في الواقع، لم يُخفِ أردوغان أبدًا طموحه في استعادة إسطنبول — المدينة التي بدأ فيها مسيرته السياسية. كانت الهزائم في انتخابات 2019 و2023 من أكثر الضربات إيلامًا لقيادته. ولهذا السبب كانت الفرحة أكبر بين العديد من المواطنين عندما اندلعت احتجاجات عفوية بعد انتشار أنباء الاعتقالات، على الرغم من حظر التجمعات العامة. ففي العديد من المناطق — وخاصة معاقل المعارضة — خرج الناس في مسيرات، ورددوا شعارات مناهضة للحكومة، وتواجهوا في بعض الحالات مع قوات الأمن.

تُظهر ردود الفعل من المجتمع المدني والمراقبين الدوليين أن القضية قد يكون لها عواقب سياسية بعيدة المدى. فإذا أُدين إمام أوغلو، فإنه لا يواجه فقط عقوبة بالسجن، بل قد يُمنع أيضًا من تولي مناصب سياسية — وهو مصير لحق بعدة من منتقدي أردوغان. وبهذا، يمكن فعليًا إقصاء أبرز مرشح رئاسي للمعارضة قبل بدء الحملة الانتخابية.

إن اعتقال عمدة إسطنبول الشعبي ليس مسألة قانونية روتينية فحسب — بل هو علامة تحذيرية لحالة الديمقراطية التركية، ورمز لتزايد الاستبداد، ونكسة مريرة لأولئك الذين يأملون في الإصلاح والانفتاح السياسي.

وقد ردت السلطات التركية على الاحتجاجات بتوسيع كبير في الإجراءات الأمنية. ففي إسطنبول، تم إغلاق الجسور التي تعبر مضيق البوسفور المؤدية إلى مقر البلدية، كما أغلقت الشرطة عدة طرق رئيسية. وقد أدان الرئيس أردوغان بشدة الدعوات إلى الاحتجاج، خصوصًا تلك الصادرة عن قيادة حزب الشعب الجمهوري: “تركيا ليست بلدًا يُحكم من الشارع — لن نرضخ لإرهاب الشوارع”، على حد تعبيره.

وبينما يستمر الغضب الداخلي بشأن احتجاز إمام أوغلو في التصاعد، فإن رد الفعل الدولي حتى الآن كان ضعيفًا. وقد جاء أوضح رد من الأسواق المالية: يُعتقد أن البنك المركزي التركي أنفق 11.5 مليار دولار لدعم الليرة المنهارة في اليوم التالي لاعتقال إمام أوغلو. فقد انهارت ثقة المستثمرين، وتراجعت العملة بشكل كبير.

أما الردود السياسية من الخارج فكانت دبلوماسية ومتحفظة. فقد أعرب متحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش فقط عن “الأمل في احترام الإجراءات القانونية السليمة”. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس: “نحن لا نعلق على القرارات الداخلية للدول ذات السيادة”.

وقبل أيام من الاعتقال، أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية مع أردوغان. ووفقًا لتقارير إعلامية، يسعى الرئيس التركي بنشاط لعقد اجتماع رسمي في البيت الأبيض. وقد وصف ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي الجديد لشؤون الشرق الأوسط، المكالمة بأنها “تحولية” في مقابلة مع المعلق اليميني تاكر كارلسون، مضيفًا: “أعتقد أن هناك الكثير من الأخبار الجيدة والإيجابية القادمة من تركيا”.

وقد فسر محلل في معهد الشرق الأوسط الوضع بقوله: “المناخ الدولي يعزز ثقة أردوغان. إذا لم يعد رئيس الولايات المتحدة يهتم بالتراجع الديمقراطي في الخارج، فإن ذلك يمنح المستبدين مثل أردوغان مساحة أوسع للمناورة”.

حتى في أوروبا — حيث كان النقد لحكومة أردوغان سريعًا في السابق — كانت ردود الفعل حتى الآن متحفظة. ويُعزى ذلك إلى تغير الأولويات الجيوسياسية. فمع اقتراب ترامب من روسيا في صراع أوكرانيا، تخشى الحكومات الأوروبية على وحدة الناتو، وتعتبر أنقرة شريكًا ضروريًا، حتى في مهام حفظ السلام المحتملة.

حتى الآن، كانت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أعلى مسؤول يعبر عن القلق، قائلة إن على تركيا “التمسك بالقيم الديمقراطية — خاصة حقوق المسؤولين المنتخبين”.

جميع حقوق النشر محفوظة لصالح مركز أبحاث مينا.

Tags: أكرم إمام أوغلوتركياحزب العدالة والتنميةرجب طيب أردوغان

Related Posts

Featured

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025
Featured

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري
Featured

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
Featured

تركيا: مستقبل العدالة والتنمية سيتحدّد في الأناضول

2:04 مساءً - 24 مايو, 2025
Featured

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
Featured

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch