• Latest
  • All
  • تقارير
صدامات الفشقة.. مغامرة إثيوبية تستغل الأزمة السودانية

صدامات الفشقة.. مغامرة إثيوبية تستغل الأزمة السودانية

6:44 مساءً - 29 نوفمبر, 2021
الأقليات ودولة المواطنة

الأقليات ودولة المواطنة

1:59 مساءً - 16 مايو, 2025

رئيس فرنسا والطريق الصحيح في الشرق الأوسط

2:19 مساءً - 14 مايو, 2025
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025

البلقان: عصابة أفغانية إجرامية تُرهب المهاجرين

2:54 مساءً - 13 مايو, 2025

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025

ترامب يُحاكي حالة الحصار كما فعل بوش

5:08 مساءً - 30 أبريل, 2025

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025
1:38 صباحًا - 17 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

صدامات الفشقة.. مغامرة إثيوبية تستغل الأزمة السودانية

6:44 مساءً - 29 نوفمبر, 2021
A A
صدامات الفشقة.. مغامرة إثيوبية تستغل الأزمة السودانية

تتصاعد حدة التوتر على الحدود السودانية – الإثيوبية، تزامناً مع تعرض القوات السودانية لهجوم يُعتقد أنه لميليشيات مدعومة من الجيش الإثيوبي الأحد، في منطقة الفشقة المتنازع عليها بين الجارتين، ما أسفر عن مقتل 23 عسكرياً سودانياً بينهم ضباط.

يشار إلى أن الأشهر القليلة الماضية شهدت تصعيداً عسكرياً كبيراً على المنطقة الحدودية بعد مقتل عدد من المدنيين السودانيين في منطقة الفشقة بكمين نفذته ميليشيات مدعومة من الجيش الإثيوبي، ما دفع الحكومة السودانية إلى زيادة الحشود العسكرية في المنطقة المذكورة وسط تهديد بشن عمليات عسكرية واسعة.

ردود فعل والبرهان على الحدود

ردة الفعل السودانية الرسمية لم تأت متأخرة حيث، تشير مصادر مطلعة إلى أن قائد الجيش السوداني، “عبد الفتاح البرهان” يجري زيارة عاجلة إلى منطقة الهجوم في الفشقة، لافتةً إلى أن المعلومات المتوفرة حتى الآن تشير إلى دور إثيوبي رسمي في الهجوم.

يشار إلى ان الجيش السوداني كان قد أعلن خلال الأشهر الماضية عن استعادته السيطرة على 90 بالمئة من منطقة الفشقة، خلال عمليات عسكرية واسعة شنها ضد الميليشيات الإثيوبية المنتشرة فيها.

من جهتها، تشير قيادة الجيش السوادني إلى أن القوات التي تعرضت للهجوم كانت تقوم بمهام تأمين عمليات الحصاد في منطقة الفشقة ذات التربة الخصبة، معتبرةً ان الهجوم الذي قالت إن الجيش الإثيوبي والميليشيات الإثيوبية تقف وراءه، كان الهدف منه هو ترويع المزارعين وإفشال موسم الحصاد والتوغل داخل أراضي سودانية، على حد وصفها.

كما تبين قيادة الجيش أن الهجوم تم بالتحديد في منطقة بركة نورين بالفشقة الصغرى، مؤكدةً أن قوات الجيش السوداني تمكنت من صد الهجمة الإثيوبية وإلحاق خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات خلال مواجهات بين الطرفين.

ردة الفعل السودانية لم تقتصر على الجانب الرسمي، حيث يصف رئيس حزب الإصلاح الوطني السوداني، “عثمان صلاح” الهجوم بأنه عمل إرهابي جبان من قبل المليشيا والجيش الإثيوبي وأن ما قامت به القوات الإثيوبية والمليشيات التابعة لها يعد من جرائم الحرب الدولية، مؤكدا وقفة الحزب وجميع أبناء السودان مع القوات المسلحة السودانية، في سعيها لصون العرض والتراب الوطني على حد وصفه.

في ذات السياق، ينفي المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية، “ليجيسي تولو” أن يكون الجيش الإثيوبي مسؤول عن أي هجوم استهدف القوات أو الأراضي السودانية، في إشارة إلى هجوم الفشقة، “مضيفاً: “المعلومات التي نشرتها وسائل إعلام متعددة بأن جيشنا هاجم السودان بلا أساس، ليس لدى قوات الدفاع الإثيوبية أجندة لمهاجمة أي دولة ذات سيادة”.

يذكر أن الفشقة هي منطقة حدودية تمتد على نحو مليوني فدان ولمسافة 168 كلم مع الحدود الإثيوبية من مجمل المسافة الحدودية لولاية القضارف السودانية مع إثيوبيا، والبالغة حوالي 265 كم.

معركة تيغراي تمر من الفشقة

يربط الخبير الاستراتيجي، “مسعود أبو الذهب” التطورات الأخيرة في الفشقة بالتطورات العسكرية الجارية في إقليم تيغراي وتقدم المتمردين باتجاه العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، مشيراً إلى أن الحكومة الإثيوبية تسعى إلى خلق واقع عسكري جديد يوقف تقدم المتمردين الساعين للإطاحة بحكومة “آبي أحمد”.

وكانت قوات متمردة تابعة لإقليم تيغراي قد أعلنت خلال الأسابيع الأخيرة سيطرتها على عدة مواقع باتجاه العاصمة، وسط تحذيرات دولية من تصاعد خطورة الموقف وسحب بعض الدول لرعاياها من الأراضي الإثيوبية.

إلى جانب ذلك، يرى “أبو الذهب” أن الحكومة الإثيوبية ترى في التوغل داخل مناطق الفشقة فرصة لتشكيل التفاف على إقليم تيغراي المتمرد وضرب صفوفه الخلفية ما يعيق قدرة المتمردين على مواصلة تقدمهم على حساب القوات الإثيوبية، وإجبارهم على التراجع لدعم صفوفهم الخلفية، معتبراً أن الحكومة الإثيوبية بدأت تلعب آخر أوراقها في مواجهة المتمردين من خلال الأزمة مع السودان.

وعلى الرغم من أن الصراع على منطقة الفشقة بين أديس أبابا والخرطوم هو صراع تاريخي، إلا أن “أبو الذهب” يشدد على أن التحرك الإثيوبي الأخير لا يتعلق بذلك الصراع بقدر ما يرتبط بالتطورات الجارية على الأراضي الإثيوبية، لا سيما مع قرب المنطقة من الإقليم المتمرد ما يسمح للقوات الإثيوبية برصد أوضح لتحركات القوات المسيطرة على الإقليم ووضعها بين فكي كماشة.

كما يشير “أبو الذهب” إلى أن القوات الإثيوبية في حال توغلها في مناطق الفشقة المتاخمة لتيغراي، فإنها ستكون نجحت في نقل المعارك مع المتمردين إلى خارج مناطق سيطرتها ما يخفف الضغط عن القوات المسؤولة عن تأمين الطريق باتجاه العاصمة أديس أبابا.

ظروف سودانية داخلية

الظروف السودانية الداخلية والتوتر الحاصل في عدة مدن سودانية خلال الفترة الماضية، تمثل إحدى العوامل التي قد تشجع الجيش الإثيوبي على مهاجمة الجيش السوداني ومحاولة التوغل في الفشقة، وفقاً لما يقوله الباحث السياسي، “رفعت هندي”، موضحاً: “القيادة الإثيوبية ترى أن الحالة السودانية الداخلية ستمنع الخرطوم من اتخاذ أي خطوات تجاه اقتحام بعض النقاط الاستراتيجية في الفشقة، وبالتالي فإن الجيش الإثيوبي يمكنه القيام بمخاطرة عسكرية هناك تساعد في وقف تحركات متمردي تيغراي، خاصة وأنها تنظر إلى المعارك مع المتمردين على انها معركة وجودية”.

إلى جانب ذلك، يعتقد “هندي” أن الحكومة السودانية لن تتجه إلى التصعيد مع الحكومة الإثيوبية وأن التحركات وردة الفعل السودانية لن تصل إلى مستوى الصدام العسكري مع جارتها وأن السودان سيتحرك ضمن القنوات القانونية سواء على المستوى الإقليمي والدولي.

يذكر ان السودان مر خلال الأسابيع الماضي بأزمة سياسية نتيجة إقالة مجلس السيادة ورئيس الحكومة من قبل قائد الجيش السوداني، “عبد الفتاح البرهان”، ما أدى إلى خروج مظاهرات كبيرة في عدة مناطق سودانية، قبل أن يتراجع قائد الجيش عن قراره ويعود رئيس الحكومة “عبد الله حمدوك” إلى منصبه.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: إثيوبياالسودان

Related Posts

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة
Featured

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025
Featured

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025
Featured

اتفاق سلام في السودان..

5:42 مساءً - 17 مارس, 2025
Featured

اختفاء حميدتي في السودان

1:51 مساءً - 10 مارس, 2025
ماذا فعل الإسلام السياسي بالسودان؟
Featured

ماذا فعل الإسلام السياسي بالسودان؟

2:45 مساءً - 13 ديسمبر, 2024
هل تتحول السودان إلى أفغانستان جديدة؟
Featured

هل تتحول السودان إلى أفغانستان جديدة؟

1:57 مساءً - 30 نوفمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية