• Latest
  • All
  • تقارير
إسرائيلي يرفع العلم الإسرائيلي وخلفه عربة عسكرية

غور الأردن في عيون إسرائيل

3:36 صباحًا - 22 يناير, 2020
دستور المدينة أول عقد اجتماعي من وحي السنن القرآنية

دستور المدينة أول عقد اجتماعي من وحي السنن القرآنية

2:27 مساءً - 18 يوليو, 2025

وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بلا مسار واضح – الانقسامات حول إسرائيل تتعمّق

1:09 مساءً - 12 يوليو, 2025
ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025

تركيا: قضية إمام ‌أوغلو – مقاومة تحت الضغط

1:49 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025
2:20 مساءً - 19 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

غور الأردن في عيون إسرائيل

3:36 صباحًا - 22 يناير, 2020
A A
إسرائيلي يرفع العلم الإسرائيلي وخلفه عربة عسكرية

ما زال غور الأردن بيضة القبان التي يتاجر بها السياسيون الإسرائيليون رغم علمهم بصعوبة القيام بهذه الخطوة في الفترة الراهنة “على الأقل”، في شرق أوسط ملتهب وخرائط تتبدل ببطء.

فبعد أن كان غور الأردن ورقة “نتنياهو” في الانتخابات الأخيرة التي فشل في إثرها في تشكيل حكومة ائتلاف، وقاد بلاده إلى استعصاء سياسي، يلقي الكثير من السياسيين الإسرائيليين اللوم فيه على نتنياهو الذي خسر حياته السياسية، بعد أن أدانه القضاء الإسرائيلي بتهم فساد، عاد “بيني غاتس” إلى واجهة السياسة الإسرائيلية ليحمل ورقة منافسه نتنياهو التي لم يفلح في استخدامها، وبدأ من جديد يعد الإسرائيليين بضم غور الأردن إلى أراضي كيان الاحتلال.

حيث أعلن مساء البارحة الثلاثاء، زعيم التكتل المعارض الإسرائيلي أزرق أبيض “بيني غانتس”، أنه سيعمل على ضم غور الأردن لإسرائيل بعد انتخابات الكنيست المقررة في 2 شهر آذار المقبل.

وأوضح “غانتس”: “بعد الانتخابات، سنعمل على تطبيق السيادة الإسرائيلية على غور الأردن، وسنفعل ذلك بطريقة متفق عليها وطنيا وبالتنسيق مع المجتمع الدولي”.

واعتبر منافس نتنياهو السياسي غور الأردن بأنه “الجدار الدفاعي الشرقي لدولة إسرائيل في أي سيناريو مستقبلي”، وقال إنه “جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل”.

من جهته تحدى رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية “بنيامين نتنياهو” منافسه “غانتس” على الفور لإثبات التزامه بما يمثل خطوة مثيرة للجدل، وسط إصرار الفلسطينيين على أن تكون هذه المنطقة جزءا من دولة فلسطينية، ودعاه لتنفيذ الضم عبر الكنيست فوراً.

https://mena-researchcenter.org//%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%86-%d8%ac%d8%af%d9%84-%d9%88%d8%b1%d9%81%d8%b6-%d9%84%d8%a7%d8%aa%d9%81%d8%a7%d9%82%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ba%d8%a7%d8%b2-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7/

وخاطب “نتنياهو” خصمه قائلاً: “بيني، أتوقع إجابتك بحلول هذا المساء، ما لم يقم أحمد الطيبي باستخدام حق النقض الفيتو ضدك”، في إشارة ساخرة إلى التهديدات التي أطلقها مؤخرا النائب عن القائمة العربية المشتركة الطيبي بسحب الدعم من “أزرق أبيض” في الكنيست.

حيث سبق نتنياهو غانتس وأعلن في أيلول الماضي عزمه على ضم غور الأردن لإسرائيل، قبل أن يدخل هذا المشروع مرحلة “تجميد” على خلفية تحذيرات صادرة من المحكمة الجنائية الدولية، حسب تقارير إسرائيلية.

ويعتبر إعلان نتنياهو لمواجهة تهم الفساد الموجهة ضده في ثلاث قضايا جنائية، استهدافاً لأغراض سياسية من تدبير وسائل إعلام واليسار الإسرائيلي على أمل الإطاحة به، لكن الوقائع تشير إلى أن التهم حقيقة ونتنياهو هو الذي يتسبب بالاستعصاء السياسي، كما نشر نتنياهو دعاية ترويجية لحملاته الانتخابية التي باءت بالفشل، وتتمحور حول ضم مساحات واسعة من الأراضي الفلسطينية مجدداً إلى سلطة الاحتلال الإسرائيلي، وكذا هدد بضم أجزاء من غور الأردن.

وكان نتنياهو قد تعهد مراراً بتطبيق السيادة الإسرائيلية بأسرع وقت ممكن على منطقة غور الأردن، التي تشكل ربع الضفة الغربية، إذا تمكن من تشكيل حكومة جديدة وسط الجمود السياسي المستمر، في سبيل صرف أنظار الإسرائيليين عن المشاكل والإخفاقات السياسية الداخلية التي تسبب بها وأحرزها.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: إسرائيلغور الأردنفلسطيننتنياهو

Related Posts

Featured

وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بلا مسار واضح – الانقسامات حول إسرائيل تتعمّق

1:09 مساءً - 12 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟
Featured

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
Featured

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025
قصة البرنامج النووي الإيراني!
Featured

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025
Featured

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025
Featured

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية