• Latest
  • All
  • تقارير

فرنسا: بدء محاكمة قاتل المعلم سامويل باتي

12:54 مساءً - 25 نوفمبر, 2024

المملكة المتحدة: حزب العمّال يتبنّى خطاب فاراج – قوانين هجرة جديدة تعكس مطالب الشعبويّين

11:47 صباحًا - 21 يونيو, 2025
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
9:39 مساءً - 23 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

فرنسا: بدء محاكمة قاتل المعلم سامويل باتي

12:54 مساءً - 25 نوفمبر, 2024
A A

Photograph: Pascal Guyot, AFP

ما علاقة تنظيم “حماس” بجريمة اغتيال مدرس التاريخ الفرنسي سامويل باتي قبل أربع سنوات؟ يبدو أن المحاكمة التي انطلقت مؤخراً في باريس قد تكشف الكثير، إذ يمثل أمام القضاء ثمانية متهمين، بينهم عبد الحكيم سيفريوي، البالغ من العمر 65 عامًا، المعروف بتحريضه على الكراهية ضد إسرائيل وترويجه لأفكار معادية للسامية.

في عام 2004، أسس سيفريوي جماعة في فرنسا أطلق عليها اسم “تجمع الشيخ ياسين” تكريماً لمؤسس “حماس”. استخدم هذه الجماعة لنشر دعاية متطرفة عبر الإنترنت وفي الشوارع. واليوم، يُحاكم بتهمة التحريض على حملة الكراهية التي استهدفت باتي على منصات التواصل الاجتماعي في خريف عام 2020. قد يواجه سيفريوي عقوبة تصل إلى 30 عامًا من السجن في حال إدانته. ولم تُحل جماعته إلا بعد اغتيال باتي على يد متطرف في أكتوبر 2020، بقرار من وزير الداخلية الفرنسي.

على مدى الأسابيع المقبلة، ستُحلل المحكمة في باريس تصاعد العنف الذي بدأ بدراسة مدرسية حول حرية التعبير وانتهى بجريمة قتل مروعة خارج مدرسة باتي في ضواحي باريس. من أبرز المشاركين في القضية شقيقة باتي، ميكائيل باتي، التي انتقدت في كتابها فشل المؤسسات والأفراد الذين كان من المفترض أن يحموا شقيقها. وأشارت إلى أن المسؤولين في قطاع التعليم، بمن فيهم إدارة أكاديمية فرساي، فضلوا التزام الصمت على التصعيد خشية إثارة الجدل. ووصفت كيف أصبح شقيقها يشعر بالعزلة والتهديد تدريجياً.

بدأت الأحداث عندما اتهمت طالبة، لم تكن حتى حاضرة في الصف، المدرس باتي بأنه استهدف المسلمين عبر عرض رسوم كاريكاتورية للنبي محمد، كانت قد نشرتها صحيفة “شارلي إيبدو”. أثار والد الطالبة، إبراهيم شنينه، الحادثة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واصفاً المدرس بـ”البلطجي” ونشر اسم المدرسة وعنوانها بالإضافة إلى اسم باتي. ورغم حذف المنشور بعد وقت قصير، كانت الأضرار قد وقعت بالفعل.

بعد يومين، التقى شنينه بالمتهم سيفريوي، الذي سجل مقطع فيديو مدته عشر دقائق نشره على “يوتيوب”. ظهر فيه الأب والابنة يكرران الادعاءات ضد باتي. انتشر الفيديو بشكل واسع تحت عنوان “في مدرسة حكومية، يُهان الإسلام والنبي”. سرعان ما تصاعدت الحملة على مواقع التواصل الاجتماعي، مما جعل باتي هدفاً للكراهية على نطاق عالمي.

تعرف على القصة شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عامًا، تطرف عبر الإنترنت خلال الصيف ذاته. كتب على وسائل التواصل: “سترون قريباً من أنا”. وبعد التواصل مع شنينه، سافر إلى مكان المدرسة مسلحاً بسكين. استأجر مجموعة من الطلاب للإشارة إلى باتي، ثم قتله في وضح النهار قبل أن يُقتل لاحقاً برصاص الشرطة.

أشار القاضي في افتتاح المحاكمة إلى الأهمية التاريخية للقضية، قائلاً إن الهجوم لم يكن موجهاً ضد شخص باتي فحسب، بل ضد منظومة التعليم بأكملها. يرى المؤرخ يانيس رودير، أحد مؤلفي كتاب *”الأراضي المفقودة للجمهورية”*، أن القضية تعكس تحديات متزايدة تواجهها فرنسا بسبب التسلل التدريجي للأفكار المتطرفة إلى مؤسساتها.

في نهاية عام 2023، أصدرت المحكمة أحكاماً مخففة بحق الطلاب الذين ساعدوا القاتل، لكن المحاكمة الحالية تسلط الضوء على مدى إمكانية اعتبار الكراهية والتحريض عبر الإنترنت شكلاً من أشكال دعم الإرهاب.

سامويل باتي لم يعد مجرد اسم، بل أصبح رمزاً للمواجهة مع التطرف وأيقونة للدفاع عن قيم الجمهورية. القضية تطرح تساؤلات ملحة حول كيفية مواجهة التهديدات التي تستهدف الحريات الأساسية في عصر العولمة الرقمية.

جميع حقوق النشر محفوظة لصالح مركز أبحاث مينا.

Tags: حركة حماسسامويل باتيفرنسا

Related Posts

Featured

كزافييه دريونكور: الرئيس تبون ذهب بعيدًا جدًا

4:22 مساءً - 24 مايو, 2025
Featured

“الإسلاموفوبيا” في فرنسا

2:46 مساءً - 19 مايو, 2025
Featured

رئيس فرنسا والطريق الصحيح في الشرق الأوسط

2:19 مساءً - 14 مايو, 2025
Featured

أكرم خريف: فرنسا – الجزائر — تصفية الدَّين التاريخي والمضي قُدمًا

3:30 مساءً - 28 أبريل, 2025
كيف تفكر حركة حماس؟
Featured

كيف تفكر حركة حماس؟

2:55 مساءً - 30 مارس, 2025
Featured

باتي لديه إسلاموفوبيا – عواقب الحكم في قضية باريس

4:39 مساءً - 24 مارس, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Deutsch