• Latest
  • All
  • تقارير
في اليمن.. إدارة بايدن وسياسة لا تفهمها الميليشيات

في اليمن.. إدارة بايدن وسياسة لا تفهمها الميليشيات

6:21 مساءً - 7 مارس, 2021
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025

ترامب يُحاكي حالة الحصار كما فعل بوش

5:08 مساءً - 30 أبريل, 2025

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025

ما التالي بالنسبة لتركيا؟

1:50 مساءً - 29 أبريل, 2025

نوايا السعودية كوسيط في حرب أوكرانيا

1:35 مساءً - 29 أبريل, 2025

أكرم خريف: فرنسا – الجزائر — تصفية الدَّين التاريخي والمضي قُدمًا

3:30 مساءً - 28 أبريل, 2025
7:16 مساءً - 13 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

في اليمن.. إدارة بايدن وسياسة لا تفهمها الميليشيات

6:21 مساءً - 7 مارس, 2021
A A
في اليمن.. إدارة بايدن وسياسة لا تفهمها الميليشيات

مع ما تتحدث عنه مصادر أمريكية حول أول اجتماعٍ مباشر لمسؤولين أمريكيين في إدارة الرئيس “جو بايدن” مع ممثلين من ميليشيات الحوثي، في سلطنة عمان قبل نحو أسبوعين، تصف مجموعة من المحللين السياسيين عملية السلام اليمنية بأنها صعبة التحقيق، ما يثير الكثير من التكهنات حول نجاح سياسية الرئيس الأمريكي في إنهاء الأزمة اليمنية.

يشار إلى أن المصادر الأمريكية بينت أن الاجتماع ضم كلاً من المبعوث الأمريكي إلى اليمن “تيموثي ليندركينغ” وكبير المفاوضين الحوثيين “محمد عبد السلام”، وذلك بعد جولة قام بها المبعوث الأمريكي في المنطقة، زار خلالها السعودية وقطر والإمارات ودولاً أخرى.

دبلوماسية مختلطة بالحزم

يعتقد المحلل السياسي، “عبد الجبار صالح” أن الإدارة الأمريكية لديها شعور بانها قادرة على مسك العصا من المنتصف فيما يتعلق بالشأن اليمني، واتباع سياسة العصا والجزرة مع ميليشيات الحوثي، لافتاً إلى أن ذلك كان واضحاً من خلال دعوات “بايدن” لحل الأزمة اليمنية سياسياً وما تبع ذلك من عقوبات فرضتها واشنطن على قياديين حوثيين اثنين، بتهمة مساهمتهما في ترسيخ الحرب في البلاد.

كما يذهب “صالح” في توقعاته إلى أن الإدارة الأمريكية تسعى لحلحلة الازمة اليمنية بأقل التكاليف الممكنة، مع إظهار جانباً من استعدادها لاتخاذ خطوات تصعيدية ضد الميليشيات، معتبراً أن “بايدن” يولي أهمية كبيرة لليمن ضمن أجنداته.

يشار إلى أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات اقتصادية ومالية على “منصور السعدي” رئيس أركان القوات البحرية لدى الحوثيين، و”أحمد علي حسن الحمزي”، قائد القوات الجوية، في الميليشيات المدعومة من الحرس الثوري الإيراني، لدورهما في إطالة عمر الحرب اليمنية وترسيخ حالة اللا استقرار في البلاد، على حد قولها، متهمةً إياهما بالتخطيط لهجمات ضد مدنيين ودول مجاورة واستهداف سفن تجارية.

في ذات السياق، يكشف “صالح” عن وجود قلق لدى الإدارة الأمريكية من إمكانية أن تكرر الميليشيات الحوثية لسيناريو الميليشيات العراقية في استهداف القواعد الأمريكية في المنطقة، خاصةً في ظل شن الميليشيات لهجمات صاروخية خارج الحدود، لافتاً إلى أن ذلك القلق يدفع “بايدن” لإظهار جانبٍ من الحزم في اليمن ويزيد من رغبته في حل قضيتها.

مصالح متشابكة

على الرغم من حالة الاهتمام النسبي للإدارة الأمريكية بالملف اليمني، إلا أن الباحث في شؤون الشرق الأوسط، “سعيد الهلالي” يرى بأن سياسة “بايدن” تغفل مدى ارتباط الميليشيات الحوثية بالقرار الإيراني، ما يعني أن السياسة والدبلوماسية قد لا يمكن تحقيقهما بعيداً عن ضغوطات فعلية من ناحية ضرورة تجفيف مصادر التمويل وتوجيه ضربات قاسية للميليشيات، بالإضافة إلى إعادة العقوبات التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق، “دونالد ترامب” على الحوثيين، مشيراً إلى أن “بايدن” قد يكون أخطأ في إظهار حسن النية تجاه الميليشيات في اليمن في وقتٍ مبكر.

كما يستشهد “الهلالي” في رأيه بالهجوم الأخير، الذي تشنه الميليشيات ضد مدينة مأرب منذ ما يزيد على أسبوعين، معتبراً أن ذلك الهجوم جاء نتيجة الإسراع باتخاذ خطوات حسن النية من قبل الولايات المتحدة، ما جعلها تأمن العقاب وتسعى لتوسيع دائرة سيطرتها على الأرض اليمنية وأكثر مناطقها مخزوناً نفطياً.

يذكر أن الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، سبق وأن طالبا بوقف الهجوم، الذي يعتبر الأكبر من نوعه ضد مدينة مأرب، لا سيما وسط تحذيرات دولية من كارثة إنسانية تهدد المدنيين هناك.

ويشير “الهلالي” إلى أن الأمريكيين يتعاملون مع الحوثيين دون أن يلتفتوا لحقيقة أن مشروعهم في اليمن قائم على السيطرة المطلقة وليس الدخول في حل سياسي أو مفاوضات حكم مشترك، خاصةً وان الميليشيات تحمل أجندات معينة ومشروع مستورد من خارج الحدود، مشدداً على أن السلام في اليمن لا يمكن ان يتحقق في ظل استمرار الوجود والسلاح الحوثي أياً كان شكله أو مكانه.

من جهته، يعتبر وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، أن تجارب اليمنيين مع جماعة الحوثي منذ نشأتها تؤكد أنها ميليشيات لا تفهم سوى لغة القوة، داعياً الأمم المتحدة إلى عدم إضاعة المزيد من الوقت والجهد في محاولات لإقناع قيادات الحوثيين بالجنوح للسلم.

كما وصف “الإرياني” الجهود الخاصة بإقامة حوار سياسي مع الميليشيات بأنها “عبثية” على اعتبار ان الميليشيات لن تنصاع لدعوات وجهود التهدئة والانخراط في مسار لبناء السلام على قاعدة المرجعيات الثلاث، إلا تحت ضغط عسكري وسياسي.

ضرورات إنسانية

إصرار “بايدن” على إيجاد حل لليمن، يربط “الهلالي” بتفاقم الأزمة اليمنية من الناحية الإنسانية والمعيشية، خاصةً وأن الدول المانحة لم تعد قادرة على دفع المساعدات كما في السابق، نتيجة تضررها من انتشار وباء كورونا المستجد، كوفيد 19، بالإضافة إلى أن تازم الوضع في اليمن يؤثر بشكل كبير على حركة الملاحة في خليج عدن ومضيق باب المندب.

يذكر أن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، قد أعلن الأسبوع الماضي، أن اليمن يتجه لأن يكون دولة غير قابلة للحياة، في ظل ما يعانيه من استمرار المعارك والحرب للعام السادس على التوالي، كاشفاً عن صعوبة الأوضاع الإنسانية هناك، مشيراً إلى استحالة إعادة بناء البلاد في ظل الظروف الراهنة، لا سيما مع ارتفاع معدلات الفقر والجوع والدمار.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: اليمنميليشيات الحوثي

Related Posts

Featured

تحالف قبلي يمني لهزيمة الحوثيين… هل سينجح؟

2:07 مساءً - 10 مارس, 2025
Featured

هل اليمن هو الهدف التالي لإسرائيل؟

3:24 مساءً - 26 ديسمبر, 2024
جماعة الإخوان المسلمين تفقد مراكز قوتها التقليدية
Featured

جماعة الإخوان المسلمين تفقد مراكز قوتها التقليدية

2:16 مساءً - 14 أكتوبر, 2024
Featured

ظهور جديد لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن

3:46 مساءً - 21 أغسطس, 2024
Featured

أزمة البحر الأحمر: الأوروبيون يفتقرون إلى الشجاعة

9:41 صباحًا - 7 مارس, 2024
Featured

إيران “محرك الدمى” في الشرق الأوسط

1:22 مساءً - 24 فبراير, 2024
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية