• Latest
  • All
  • تقارير
في ملف اليمن.. كيف استثمر الحوثيون رفعهم عن قوائم الإرهاب؟

في ملف اليمن.. كيف استثمر الحوثيون رفعهم عن قوائم الإرهاب؟

10:31 صباحًا - 18 مارس, 2021
ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025

تركيا: قضية إمام ‌أوغلو – مقاومة تحت الضغط

1:49 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025
2:58 صباحًا - 12 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

في ملف اليمن.. كيف استثمر الحوثيون رفعهم عن قوائم الإرهاب؟

10:31 صباحًا - 18 مارس, 2021
A A
في ملف اليمن.. كيف استثمر الحوثيون رفعهم عن قوائم الإرهاب؟

مع مرور أسابيع على رفع الإدارة الأمريكية الجديدة، ميليشيات الحوثي من قائمة الإهاب، يعتبر رئيس الحكومة اليمنية، “معين عبدالملك”، أن تلك الخطوة أثرت سلباً على المسألة اليمنية، لافتاً إلى أن الميليشيات أسأت فهم واستغلال تلك الخطوة المتخذة من قبل إدارة “جو بايدن”.

كما يرى “عبد الملك” أن الحوثيين اعتبروا تلك الخطوة على أنها ضوء أخضر للمضي في سياساتها وانتهاكاتها داخل اليمن وضد اليمنيين، بالإضافة إلى زيادة تصعيدها ضد دول الجوار وتهديد الأمن والاستقرار في الخليج والمنطقة والعالم بشكل عام.

يشار إلى أن ميليشيات الحوثي شنت خلال الأسابيع القليلة الماضية، هجوماً كبيراً ضد مدينة مأرب، كما أنها زادت من هجماتها الصاروخية وبالمسيرات المفخخة ضد مواقع داخل المملكة العربية السعودية.

دور تخريبي ومواقف مثمنة

يعتبر “عبد الملك” أن المجتمع الدولي والأمم المتحدة وكافة أصدقاء اليمن، أمام امتحان حقيقي في اليمن لتحقيق السلام عبر الضغط على ميليشيا الحوثي وداعمها الإيراني لوقف دورها التخريبي في البلاد، مثمناً موقف لمبعوث الأميركي إلى اليمن، ” تيم ليندركينغ”، ورفضه للممارسات الحوثية.

إلى جانب ذلك، يشدد “عبد الملك” على أن ممارسات الحوثي وانتهاكاتها وتهديدها للأمن الإقليمي والدولي، تعكس حقيقة مشروع الميليشيا والتوجيهات الصادرة إليها من النظام الإيراني، في إشارة إلى أن الميليشيات في اليمن هي جزء من مشروع إقليمي تقوده إيران.

وكانت الميليشيات الحوثية قد أقرت في وقتٍ سابق، بتبعيتها لولاية الفقيه الإيرانية، خلال عدة زيارات لوفود منها للعاصمة الإيرانية، طهران، وعقد لقاءات مع المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، “علي خامنئي”، وذلك مع إقرار عددٍ من قيادات الحرس الثوري، بتقديم الدعم الكامل للميليشيات الحوثية، والتي صدر آخرها عن قائد فيلق القدس الإيراني، “إسماعيل قاني”.

تعليقاً على تطورات الموقف اليمني، يلفت المحلل السياسي “صالح الهلالي” إلى أن الإدارة الأمريكية تسرعت في قرار رفع ميليشيات الحوثي عن قائمة الإرهاب، وأن الأجدى كان انتظار بوادر حسن نية من قبل الميليشيات وإثباتات على الأرض تدل على استعدادها لخوض مفاوضات الحل السلمي والسياسي للقضية اليمنية، قبل أن ترفع عن قائمة الإرهاب، مشيراً إلى أن القرار الأمريكي في الظروف التي أتخذ فيها أظهر الإدارة الأمريكية في موقف المهادن ومنح الميليشيات مساحة تحرك تصعيدية جديدة.

يذكر أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق، “دونالد ترامب” قد أدرجت ميليشيات الحوثي على قوائم الإرهاب، وذلك قبل نهاية ولاية الرئيس بأيامٍ قليلة.

كما يشدد “الهلالي” على أن الميليشيات شعرت بنوع من الأمان جراء القرار الأمريكي، وأنها لن تكون هدفاً للإدارة الأمريكية، كما هو حال نظيراتها في العراق، ما أفقدها الرادع عن القيام بالممارسات التصعيدية على حد قوله، مؤكداً على ضرورة أن تعيد الإدارة الأمريكية النظر في قرارها، خاصة إذا ما أرادت فعلاً الدخول في مفاوضات مع إيران، التي تستثمر بميليشياتها في الشرق الأوسط لتحسين ظروفها التفاوضية.

في ذات السياق، يرى “الهلالي” أنه كان يتوجب على “بايدن” أن يستمع إلى أراء حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة على اعتبار أنهم الجانب الأكثر تضرراً من تلك الميليشيات وممارساتها، بالإضافة إلى أنهم على دراية أكبر بالشأن اليمني واحتياجاته.

خطوات إضافية وبوتقة واحدة

إعادة إدراج الميليشيات اليمنية على قوائم الإرهاب، لم يعد كافياً لردعها من اتخاذ خطوات تصعيدية، كما يقول الخبير في شؤون الشرق الأوسط، “عمرو عبد الدايم”، مشيراً إلى ضرورة أن تتخذ الإدارة الأمريكية مزيداً من الخطوات ضد الميليشيات، حتى تشعر الأخيرة بأنها تحت الضغط الفعلي.

كما يبين “عبد الدايم” أن الإدارة الأمريكية مطالبة الآن بالتعامل مع ميليشيات الحوثي بشكلٍ مشابهٍ تماماَ في تعاملها مع ميليشيات حزب الله اللبناني والميليشيات العراقية، موضحاً: “جميع تلك الميليشيات على اختلاف مناطق انتشارها، تدار من ذات الجهة، وهي النظام الإيراني، وبالتالي فإنها جميعها تتبنى ذات الأيدولوجيا والتفكير والممارسات، وبالتالي من الخطأ تماماً الفصل بينها خلال التعامل معها، واعتقد أنه في يومٍ ما إذا صدر القرار الإيراني فإن ميليشيات الحوثي ستكرر ما تفعله الميليشيات العراقية باستهداف القواعد الأمريكية”.

وكانت الميليشيات الحوثية قد هددت نهاية العام الماضي، باستهداف الجيش الإسرائيلي بصواريخ من البحر الأحمر، في حال توجيه الطيران الإسرائيلي ضربات جوية لأهداف داخل إيران، قبيل تسليم الرئيس الأمريكي السابق، “ترامب” للسلطة، مطلع العام الجاري.

في السياق ذاته، يؤكد “عبد الدايم” أنه في حال عدم اتخاذ خطوات جدية تجاه الحوثيين من قبل المجتمع الدولي فإن اليمن يتجه نحو كارثة لا يمكن تحملها، خصوصاً وأن الميليشيات الآن تعتبر انها ليست في موقف يتطلب منها اللجوء إلى خيار المفاوضات، حتى وإن كانت تفقد عشرات العناصر على الجبهات، مشيراً إلى أن المشروع الحوثي يتعارض تماماً مع ترسيخ الاستقرار في اليمن، كما هو الحال بالنسبة لنظرائها في العراق ولبنان، على اعتبار أن مصالح إيران تتطلب إحداث الفوضى في مناطق نفوذها الحفاظ على حالة اللادولة في تلك المناطق.

يذكر أن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، قد حذر في وقتٍ سابق، من أن اليمن يتجه لأن يكون دولة غير قابلة للحياة، في ظل ما يعانيه من استمرار المعارك والحرب للعام السادس على التوالي، كاشفاً عن صعوبة الأوضاع الإنسانية هناك، واستحالة إعادة بناء البلاد في ظل الظروف الراهنة، لا سيما مع ارتفاع معدلات الفقر والجوع والدمار.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانالحرس الثوريالولايات المتحدةاليمنحرب اليمنميليشيا الحوثيميليشيا حزب الله

Related Posts

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟
Featured

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
Featured

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025
Featured

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!
Featured

هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!

11:30 صباحًا - 27 يونيو, 2025
ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!
Featured

ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

9:41 مساءً - 24 يونيو, 2025
قصة البرنامج النووي الإيراني!
Featured

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية