• Latest
  • All
  • تقارير

لا تسامح مع التطرف والإسلاموية

10:07 مساءً - 24 سبتمبر, 2024
الأقليات ودولة المواطنة

الأقليات ودولة المواطنة

1:59 مساءً - 16 مايو, 2025

رئيس فرنسا والطريق الصحيح في الشرق الأوسط

2:19 مساءً - 14 مايو, 2025
مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

مأساة اللاجئين السودانيين في التشاد.. معسكرات مزدحمة، نقص في الغذاء والمياه وخدمات طبية منعدمة

3:22 مساءً - 13 مايو, 2025

البلقان: عصابة أفغانية إجرامية تُرهب المهاجرين

2:54 مساءً - 13 مايو, 2025

اتهامات جديدة ضد إمام أوغلو

1:48 مساءً - 11 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025

ترامب يُحاكي حالة الحصار كما فعل بوش

5:08 مساءً - 30 أبريل, 2025

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025
1:16 صباحًا - 17 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

لا تسامح مع التطرف والإسلاموية

مساهمة ضيف بقلم أحمد علي، صحفي في برلين

10:07 مساءً - 24 سبتمبر, 2024
A A

Photograph: AFP / dpa / Oliver Killig

في إيران، يعاني الناس من العزل والتمييز والسجن بتهمة “التغرب”، لمجرد رغبتهم في حياة تتماشى مع الديمقراطية الغربية والقيم الغربية. أولئك الذين ينجحون في الهروب من هذا القمع يتحولون إلى لاجئين. وعند وصولهم إلى الغرب، يجدون أنفسهم مجبرين، خاصة أمام التيارات اليمينية وأحيانًا حتى أمام تيارات الوسط، على تبرير أنفسهم والتأكيد بأنهم ليسوا متطرفين دينيين. يتعين عليهم أن يثبتوا، باستمرار، إيمانهم بالديمقراطية والمساواة والقيم الغربية – أحيانًا بجهد أكبر من بعض مواطني الدول الغربية. ولكن، بدلاً من أن يعيش اللاجئ هذه القيم المزعومة، يواجه في أغلب الأحيان التمييز، العنصرية، والإقصاء بشكل يومي.

بعد الهجوم الإسلاموي في زولينغن بألمانيا، تسارع السياسيون إلى تقديم مقترحات قد تبدو عملاً براغماتيًا لكنها في جوهرها مخالفة للدستور. وكما هو متوقع، برزت الأصوات المعهودة، مثل زعيم الحزب المحافظ فريدريش ميرتس وزعيمة اليمين المتطرف أليس فيدل، الذين دعوا إلى وقف استقبال اللاجئين من سوريا وأفغانستان، أو حتى إيقاف الهجرة بشكل عام، مدعين أن ذلك هو الحل للأزمة.

قد تكون هناك حاجة فعلية لإصلاح قوانين الهجرة واللجوء، ولكن تحويل جميع أفراد المجتمعات ذات الأغلبية المسلمة إلى “مشتبهين بالإرهاب” هو أمر مرفوض. عند الرجوع إلى الديموغرافيين، يشيرون إلى أن هناك مليار ونصف مسلم حول العالم، إلا أن هذا الرقم ليس دقيقًا جدًا. إذ يحتوي الشرق الأوسط على الكثير من الملحدين وغير المتدينين، خاصة في دول مثل إيران، العراق، أفغانستان، وسوريا، والذين لا يتم إحصاؤهم بشكل صحيح. ومع ذلك، عندما يأتي لاجئ من دولة “مسلمة”، يُفترض تلقائيًا أنه مسلم. وفي عقلية التيارات اليمينية في أوروبا، هذه الفرضية تعني أنه ربما يكون إرهابيًا.

وعلى الجانب الآخر، عندما يتحدث المرء إلى التيارات اليسارية، قد يتم تصنيفه بسرعة على أنه عنصري معادٍ للإسلام إذا ما انتقد التطرف الإسلاموي. اليسار، في أحيان كثيرة، يعجز عن الفصل بين الإسلام كدين وبين الإسلاموية كتطرف سياسي، ويميل إلى عدم توجيه النقد خشية اتهامه بالعنصرية، حتى في وجه الهجمات الإرهابية. فكرة أن المسلمين قد ينأون بأنفسهم عن الدين أو ينتقدونه تبدو غريبة على الكثيرين من اليساريين، الذين يرون أن الإسلام جزء لا يتجزأ من الهوية الشخصية، وهو ما يشابه افتراض اليمين بأن المسلمين يولدون كإرهابيين بشكل جيني. هاتان النظرتان تحملان قدرًا من العنصرية، حيث يترك اليسار المجال مفتوحًا لنقد الإسلاموية للمحافظين واليمين، الذين يقدمون أنفسهم كمدافعين عن “الغرب المسيحي”، رغم أن فهمهم للإسلام والمسيحية على حد سواء غالبًا ما يكون سطحيًا.

في هذه الأجواء المضطربة، بين إخفاقات السياسة، العنصرية، وكراهية الأجانب من اليمين، وعجز اليسار عن النقد الموضوعي، يجد الإسلاميون بيئة خصبة لصيدهم. لقد أظهروا مهارة فائقة في استغلال هذا الوضع. على مدار سنوات طويلة، استغلت جماعات الإسلام السياسي والمنظمات الإرهابية مثل داعش التهميش والاستبعاد لتجنيد الشباب وتوجيههم نحو التطرف. ورغم أن المسلمين في أوروبا يتمتعون بحقوق وحريات تفوق تلك الموجودة في الدول الإسلامية، فإن الإسلاميين يروجون لرواية مغايرة: أنك تتعرض للتمييز ليس لأنك مهاجر، بل لأنك مسلم. هذه الرواية التي تصور الغرب على أنه عدو للإسلام والمسلمين، يتم الترويج لها بشكل متكرر حتى تترسخ في العقول. وفي الوقت نفسه، يقدم الإسلاميون أنفسهم على أنهم المنقذون، وأنك شخص مميز — “رجل حقيقي”، مسلم متفوق على الكفار الذين يهمشونك يوميًا. ورغم أن هذا السرد لا يبرر العنف بأي حال من الأحوال، إلا أنه يجعل العديد من الشباب الضعفاء عرضة لهذا التلاعب النفسي.

تكمن فعالية الدعاية الإسلاموية في وجود مشاكل حقيقية على الأرض تجعل الناس عرضة للتجنيد من قبل متطرفين يستخدمون التناقضات الموجودة في المجتمعات الأوروبية كسلاح. هؤلاء المتطرفون المنافقون يتبنون خطاب الانتقام من أجل المسلمين الذين قُتلوا في غزة أو العراق، رغم أن أيديهم ملطخة بدماء المسلمين أكثر من غيرهم. ألم تكن داعش هي التي قتلت ليس فقط الإيزيديين والمسيحيين، بل أيضًا المسلمين الشيعة في العراق؟ ألا يستمر النظام الإيراني في قتل المسلمين البلوش داخل حدوده، بينما يدّعي الانتقام للفلسطينيين؟ ألا يعاني المسلمون الإيغور من الإبادة الجماعية في الصين، دون أن ترفع “دولة إسلامية” واحدة صوتها ضد بكين؟ الصين، في الوقت نفسه، تحتفظ بعلاقات قوية مع إيران وطالبان.

ما يميز الإسلاميين هو ازدواجية المعايير الواضحة وعداؤهم للديمقراطية وفكرة أوروبا الحرة. ولا شك أن أوروبا يجب أن تحمي نفسها، لكن هل وقف الهجرة واللجوء من الدول ذات الأغلبية المسلمة يقدم حلاً فعليًا؟ كيف يمكن أن يمنع وقف الهجرة تطرف الشباب الذين نشأوا هنا، مثل منفذ الهجوم في فيينا الذي قتل أربعة أشخاص في نوفمبر 2020، أو الرجل الذي اعتقل مؤخرًا بتهمة التخطيط لهجوم في حفل تايلور سويفت؟ ما الذي سيحققه منع الهجرة في وجه “المحاربين المقدسين” الذين تربوا في أوروبا ويحاولون إعلان الخلافة على أراضيها، كما حدث في هامبورغ قبل بضعة أشهر؟

وإذا كنا نسعى فعليًا لمحاربة الإسلام السياسي والإرهاب الإسلاموي، فهل يكون الحل في التعاون مع طالبان أو الأنظمة المستبدة لترحيل بعض الأفراد؟ الأموال والاعترافات التي ستحصل عليها هذه الأنظمة من الغرب ستعزز من سلطتها وتؤدي في النهاية إلى خلق المزيد من اللاجئين على المدى البعيد. أوروبا بحاجة إلى نهج أوسع وأكثر شمولية: سياسات اجتماعية واقتصادية تعزز الاندماج السياسي الحقيقي وتمنح الأفراد الشعور بالانتماء إلى الديمقراطية. يجب توفير الدعم النفسي والاجتماعي، وتوسيع نطاق العمل الوقائي، مع التركيز على النماذج العلمانية والليبرالية التي توفر الاستقرار. ومن الأهمية بمكان أن يكون هناك عدم تسامح مطلق مع جميع أشكال التطرف العنيف، سواء كان الإسلاموي أو اليميني المتطرف، لحماية أوروبا الحرة.

جميع حقوق النشر محفوظة لصالح مركز أبحاث مينا.

Tags: ألمانياالإرهاباللاجئين في أوروبااليمين المتطرف

Related Posts

Featured

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025
Featured

مجموعات الضغط لصالح الإسلام السياسي في ألمانيا

2:48 مساءً - 13 أبريل, 2025
Featured

باتي لديه إسلاموفوبيا – عواقب الحكم في قضية باريس

4:39 مساءً - 24 مارس, 2025
Featured

مكافحة الاعتداءات المعادية للمسلمين في ألمانيا: واقع متزايد وإجراءات محدودة

6:58 مساءً - 19 مارس, 2025
Featured

داعش تتمدد في المغرب

2:34 مساءً - 5 مارس, 2025
مستقبل ألمانيا بعد انهيار الائتلاف الحاكم!
Featured

مستقبل ألمانيا بعد انهيار الائتلاف الحاكم!

3:44 مساءً - 16 يناير, 2025
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الألمانية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Deutsch