• Latest
  • All
  • تقارير
لبنان.. دولة وهمية تهددها الطائفية

لبنان.. دولة وهمية تهددها الطائفية

8:45 مساءً - 19 سبتمبر, 2020
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025
5:10 مساءً - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

لبنان.. دولة وهمية تهددها الطائفية

8:45 مساءً - 19 سبتمبر, 2020
A A
لبنان.. دولة وهمية تهددها الطائفية

بين استمرار أزمة تشكيل الحكومة والمشاكل الاقتصادية والسياسية، تظهر مجموعة من التحذيرات حول إمكانية أن يتجه لبنان نحو التقسيم الفعلي على أسس طائفية، ولا سيما أنه محكوم باتفاق يقوم على مبدأ المحاصصة السياسية بين الطوائف، في ظل دعوات إلى إجراء تغييرات في شكل وآلية الحكم الدستوري داخل البلاد لحماية كيانها الحالي.

رئيس الحكومة المكلف “مصطفى أديب” لم يتمكن حتى الآن من تقديم تشكيلته الحكومية بسبب إصرار “حزب الله” وحركة أمل على الحصول على ما يعرف بالثلث المعطل، أي حصولهم على ثلث عدد الحقائب.

يشير الباحث في الشؤون اللبنانية، “ميشال بوصعب” إلى أن لبنان من الناحية الفعلية مقسم بشكل تام الأركان، من الناحية الديمغرافية والسياسية وحتى الاقتصادية، لافتاً إلى أن كل طائفة في لبنان تتخذ من مناطقها مساحات نفوذ خاصة بها خارج إطار الدولة، وأن وحدة لبنان غير موجودة، خاصة مع وجود اتفاق الطائف.

تقسيم المقسم..

إلى جانب ذلك، يعتبر “بوصعب” أن لبنان بات بموجب الاتفاق، الذي أنهى الحرب الأهلية، عبارة عن دولة طوائف وليس بلد لكل أبناء شعبه، مشيراً إلى أن هذا الواقع يزيد من خطورة تعرض لبنان إلى التقسيم الفعلي إلى أربع دويلات على الأقل، درزية وشيعية وسنية ومسيحية.

وكانت الفرق اللبنانية المشاركة في الحرب الأهلية، قد توصلت إلى اتفاق الطائف عام 1989، الذي وزع كافة مناصب وتعيينات الدولة على أساس طائفي بحق، ومنح كل طائفة تمثيل سياسي معين يتلائم مع تمثيلها الديمغرافي.

المشكلة الأكبر في خيار التقسيم كما يراها المحلل السياسي، “عمر قعبور”، أنه لن يحل أزمة لبنان، على اعتبار أنه حتى داخل الطائفة الواحدة هناك صراعات ونزاعات سلطوية، موضحاً: “التاريخ اللبناني حافل بالصدمات الداخلية، فالحرب الأهلية شهدت حروب بين حزب الكتائب والقوات اللبنانية والتيار الوطني الحرب، أكبر القوى المسيحية، كما شهد أيضاً نزاعات بين أمل وحزب الله الممثلين للشيعة، ليبدو هنا المكونان السني والدرزي أكثر انسجاماً بشكل نسبي، على الرغم من وجود بعض المناوشات بين قياداتهما الداخلية”.

في السياق ذاته، يوضح “قعبور” أن خيار التقسيم لن يوقف الدماء والأزمات في لبنان، وإنما سيحصرها في الكانتونات التي قد يخلقها، مؤكداً أن اتفاق الطائف لم يعد صالحاً في لبنان وبات يهدد كيانه الحالي.

وهم اللبنانيون..

تعليقاً على الوضع اللبناني الحالي، تشير الباحثة “غصون عيتاني” إلى أن اللبنانيين يعيشون وهم الدولة الواحدة والشعب الواحد، منذ تأسيس دولة لبنان الكبير، مشيرةً إلى أن اندلاع حربين أهليتين في بلد خلال نحو نصف قرن، يعكس أن لبنان لم يكن دولة واحدة منذ تأسيسه وحتى اليوم.

كما تشير “عيتاني” إلى أن الظروف والأزمات، التي يعيشها اللبنانيون اليوم، هي حصيلة مئة عام من الزعامات الطائفية، التي حصرت حكم البلاد في عائلات محددة، لافتةً إلى أن لبنان يحكم طيلة الأعوام المئة من قبل ذات العوائل المعروفة، دون أن يكون للبنانيين أي دور في حكم أنفسهم وبلادهم، فيما يشبه الإقطاعيات الطائفية.

ويعيش لبنان أزمة اقتصادية خانقة تمثلت بارتفاع معدلات الفقر إلى أكثر من 50 في المئة والبطالة إلى 35 في المئة وتهديد أكثر من مليون لبناني بالجوع، بالإضافة إلى فرض عزلة دولية على البلاد بسبب سطوة حزب الله.

تناغماً مع موقف “عيتاني”، يلفت المحلل “قعبور” إلى أن حصر المشكلة في الحكومة ورئيسها ووزرائها ليس منطقياً وأن تبديل الحكومات لن يحل الأزمات، خاصةً وأن لبنان يدار بمبدأ الدولة العميقة، التي يفتقد فيها رئيس الحكومة للقدرة على تنفيذ صلاحيته، كما أنه خياراته تبقى محصورة في إطار تحددها الأحزاب وقياداتها.

خيارات واضحة..

الحديث عن حلول إنعاش لبنان وإخراجه من ما هو فيه، يطرح بحسب الباحثة “عيتاني” خيارات واضحة تتمثل في إحداث ثورة دستورية تلغي الأساس الطائفي للحكم وتدعم قيام الدولة المدنية، بالإضافة إلى تفكيك الأحزاب القائمة حالياً وطرح قانون يشترط عدم الخلط بين السياسة والطائفية، محذرةً أن لبنان قد يصبح من الماضي، في حال بقي النظام السياسي الحالي قائماً.

كما تعتبر “عيتاني” أن ذلك الخيار معروف لكل القوى السياسية، لكنها تسعى للابتعاد عنه وتمييعه تحت مبدأ حماية مصالح الطوائف، كونه ينهي سيطرة الطبقة السياسية الموجودة الآن، ويفقدها سلطتها، مشددة على ضرورة أن تتحول المظاهرات إلى ثورة حقيقية تجتث حكم الوراثة السياسية.

مع تحذير بعض الأطراف السياسية من سيناريوهات الحرب الأهلية، يقول الباحث “بوصعب” لمرصد مينا: “لم يبق لدى اللبنانيين ما يخسروه، فما يعيشه اللبناني الآن لا يقل سوءاً عن ما قد يعيشه في ظل الحرب الأهلية، فلا فرق بين أن تموت برصاصة أو أن تموت جوعاً ومرضاً وفقراً وقهراً”.

وشهد لبنان خلال الأشهر القليلة الماضية، انتحار أربعة أشخاص احتجاجاً على الظروف الاقتصادية السيئة، إلى جانب ارتفاع معدلات الإصابة بوباء كورونا المستجد، وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب.

كما يذهب “بوصعب” في تقييمه للموقف اللبناني، إلى ذكر قوارب اللاجئين، التي بدأت تنطلق من سواحل بيروت باتجاه قبرص، واشتداد حركة السفر إلى خارج لبنان عبر المطار الدولي، كمؤشر على فقدان اللبنانيين لأي أمل في إصلاح بلدهم ومؤشراً على حقيقة سوء ما يعيشونه هناك.

يذكر أن الحكومة القبرصية أعلنت الأسبوع الماضي، عن وصول عدة قوارب لاجئين انطلقت من السواحل اللبنانية باتجاه قبرص، لافتةً إلى أن نصف اللاجئين المتواجدين على متتن القارب هم من اللبنانيين، في حين يحمل البقية الجنسية السورية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الأزمة اللبنانيةالطائفية السياسيةفيروس كورونالبنانميليشيا حزب الله

Related Posts

هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!
Featured

هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!

11:30 صباحًا - 27 يونيو, 2025
كيف نخرج من نفق الطائفية؟
Featured

كيف نخرج من نفق الطائفية؟

2:49 مساءً - 7 مارس, 2025
ما مصير المحور الإيراني بعد اغتيال نصر الله؟
Featured

ما مصير المحور الإيراني بعد اغتيال نصر الله؟

5:07 مساءً - 9 ديسمبر, 2024
ما مصير شبكات حزب الله بالخارج؟
Featured

ما مصير شبكات حزب الله بالخارج؟

5:19 مساءً - 11 نوفمبر, 2024
الإخوان المسلمون في لبنان بعد حرب غزة وحزب الله
Featured

الإخوان المسلمون في لبنان بعد حرب غزة وحزب الله

12:53 مساءً - 21 أكتوبر, 2024
Featured

هل تعزز حرب غزة مكانة الإخوان المسلمين في لبنان؟

1:22 مساءً - 14 سبتمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية