• Latest
  • All
  • تقارير
ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

1:00 مساءً - 24 يونيو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!

هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!

11:30 صباحًا - 27 يونيو, 2025
ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

9:41 مساءً - 24 يونيو, 2025

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 24 يونيو, 2025

تونس – شريك استراتيجي أم عبء سلطوي على أوروبا؟

1:33 مساءً - 23 يونيو, 2025
10:30 مساءً - 7 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

1:00 مساءً - 24 يونيو, 2025
A A
ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

أعلنت «قوات الدعم السريع» السودانية يوم الأربعاء 11 يونيو 2025 السيطرة على منطقة «المثلث الحدودي» بين مصر والسودان وليبيا، مما أثار تساؤلات عديدة حول التطورات الميدانية للحرب السودانية.

وأعلنت «قوات الدعم السريع» سيطرتها على منطقة «المثلث الحدودي» بين السودان وليبيا ومصر، وقالت في إفادة، الأربعاء، إنها تمكنت من «تحرير منطقة (المثلث) الاستراتيجية التي تُشكّل نقطة التقاء محورية بين السودان وليبيا ومصر، في خطوة نوعية». وأضافت أنها «كبَّدت الجيش السوداني خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، كما استولت على عشرات المركبات القتالية».

وسبق ذلك إعلان من القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية «إخلاء منطقة المثلث الحدودي، وذلك في إطار ما وصفته بالترتيبات الدفاعية لصد العدوان». وأكدت القوات المسلحة السودانية، في إفادة، الأربعاء، أن «الخطوة تأتي ضمن خططها العملياتية لحماية السيادة الوطنية وتأمين المواقع الاستراتيجية، في ظل التطورات الميدانية التي تشهدها المنطقة الحدودية».

إثارة الفتنة وتصفية الحسابات

وتأتي تلك التطورات، غداة اتهام الجيش السوداني، «الدعم السريع» وقوات ليبية تابعة لقائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر بـ«مهاجمة النقاط الحدودية في المثلث الحدودي بين مصر والسودان وليبيا، بغرض الاستيلاء على المنطقة»، عادًّا ذلك في إفادة، الثلاثاء، «تعدّيًا سافرًا على السودان وأرضه وشعبه».

من جهتها أكدت وزارة الخارجية في الحكومة الليبية المدعومة من حفتر، الأربعاء، التزامها “بأحكام القانون الدولي.. وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى”، و”عدم انخراطها بأي شكل من الأشكال” في الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.

بدورها، أعربت وزارة الخارجية في الحكومة الليبية المعترف بها دوليًّا “رفضها التام للزج بأبناء الوطن في أعمال من شأنها زعزعة أمن واستقرار حدود الدول الشقيقة”. وحمّلت “المسؤولية القانونية والجنائية لكل من يثبت تورطهم من أفراد وجماعات في هذه العمليات”.

وقال بيان الجيش الليبي إن “القوات السودانية كرّرت مؤخرًا اعتداءاتها على الحدود الليبية، وهو أمر آثرنا معالجته بهدوء حفاظًا على حسن الجوار”.

وتابع: “نحتفظ بحق الرد على أي خرق كما حدث الأيام الماضية واليوم، بعد اعتداء قوة تتبع القوات المسلحة السودانية على دوريات عسكرية تتبعنا”. وقال الجيش الليبي إن “دورياتنا تعرضت لاعتداء خلال ممارستها واجبها في تأمين الجانب الليبي من الحدود، وهو أمر انتهى في زمانه ومكانه بعيدًا عن التهويل الإعلامي الصادر من القوات المسلحة السودانية”.

واعتبر أن “ليبيا عامة والشرق والجنوب الشرقي خاصة أشد المتضررين من النزاع الكارثي المستمر في السودان”.

وقال إن النزاع في السودان “سبب أزمة إنسانية نزح بسببها مئات آلاف السودانيين إلى أراضينا، ضيوفًا بين أهلهم وإخوانهم الليبيين، وهو الأمر الذي تصر القوات المسلحة السودانية على عدم مراعاته، بعدائها غير المبرر ومزاعمها الباطلة”.

ورفض الجيش الليبي “رفضًا قاطعًا المحاولات المتكررة للقوات المسلحة السودانية بالزج باسمنا في الصراع مع هذا الطرف أو ذاك، سواء كان سودانيًّا أو إقليميًّا”.

وأشار إلى أن “هذا النهج أسلوب مكشوف لإثارة الفتنة الإقليمية وتصفية الحسابات الداخلية في السودان، وهو ما نرفضه جملة وتفصيلًا”.

وجدّد الجيش الليبي دعوة كافة الأطراف السودانية إلى “تحكيم العقل ووضع حد للنزاع الصفري، ووقف آثاره الكارثية على الشعب السوداني خاصة والمنطقة عامة”.

كما أكد استعداده لدعم كافة الجهود الإقليمية والدولية الهادفة لإنهاء النزاع سلميًّا، بما يضمن عودة كافة النازحين ويحفظ وحدة السودان ومقدّرات شعبه الشقيق.

وختم بيان الجيش الليبي: “نلتزم بمبادئ حسن الجوار والقانون الدولي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول”، لكن “لن نتهاون في حماية كل شبر من ليبيا من أي اعتداء أو أي تهديد كان على كافة الاتجاهات الاستراتيجية.”

مصر تتابع عن قرب

وفيما يتعلق بموقف مصر مما يدور على حدودها فإن خبراء مصريين أكدوا أن بلادهم تتابع عن كثب التطورات العسكرية في السودان، وتحتفظ بحقها حال المساس بسيادتها وأمنها القومي بشكل مباشر»، وأشاروا إلى أن سيطرة «الدعم السريع» على منطقة المثلث الحدودي «مكسب معنوي للتغطية على خسائرها الأخيرة في العاصمة الخرطوم».

وقال عضو «لجنة الدفاع والأمن القومي المصري»، اللواء محمد صلاح أبو هميلة، إن «القاهرة تتابع عن كثب التطورات في السودان، لارتباطها بشكل مباشر بالأمن القومي المصري». وقلّل من التأثير الأمني لسيطرة «الدعم السريع» على منطقة المثلث الحدودي، وقال إنها «محاولة للتغطية على خسائرها الميدانية الأخيرة، خصوصًا في العاصمة الخرطوم»، وأشار إلى أن القاهرة «حريصة على دعم المؤسسات الوطنية في السودان، دون الانخراط في دعم طرف على حساب الآخر».

من جهته أشار الخبير العسكري المصري، اللواء سمير فرج، إلى أن إعلان «الدعم السريع» السيطرة على المثلث الحدودي، يشكل «مكسبًا معنويًّا، لا وزن له على الواقع الميداني للحرب». ويرى فرج أن «(قوات الدعم السريع) تسعى لإعلان أي إنجاز ميداني، بعد خسارة العاصمة الخرطوم»، مضيفًا أن «المتابعة المصرية مستمرة لتطورات الحرب السودانية، لارتباطها بشكل مباشر بأمنها على الحدود الجنوبية». ووفق فرج، فإن «هناك حرصًا مصريًّا لعدم التدخل في الحرب السودانية».

وزعم قائد «الدعم السريع» حميدتي مرارًا «تقديم مصر دعمًا عسكريًّا للجيش السوداني، يشمل طائرات حربية»، غير أن «الخارجية المصرية» نفت العام الماضي مثل هذه المزاعم، ودعت في إفادة وقتها «المجتمع الدولي إلى الوقوف على الأدلة التي تثبت حقيقة ما ذكره قائد ميليشيا (الدعم السريع)»، مؤكدةً أن «الاتهامات تأتي في وقت تبذل فيه القاهرة جهودًا مكثفة لوقف الحرب، وحماية المدنيين».

حماية السيادة المصرية

وتدعم مصر الشرعية في السودان «سياسيًّا وليس عسكريًّا»، وفق أبو هميلة، وقال إن «القاهرة حريصة على استعادة السودان لمؤسساته، في ظل استمرار الحرب الداخلية، حيث رحّبت بتعيين رئيس وزراء مدني أخيرًا».

وكان رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، قد أجرى اتصالًا بنظيره السوداني المكلّف، كامل الطيب إدريس، الثلاثاء، أكد خلاله «استمرار العمل على تعزيز العلاقات الثنائية بين القاهرة والخرطوم على مختلف الأصعدة، بما يُسهم في مزيد من التنسيق بين البلدين».

بينما يربط عضو «المجلس المصري للشؤون الخارجية»، السفير صلاح حليمة، بين سيطرة «الدعم السريع» على «المثلث الحدودي» والاتهامات التي أعلنها الجيش السوداني بوجود دعم عسكري ليبي لتلك القوات، وقال إن «التطورات الحدودية، تعكس أن معارك الحرب السودانية لم تنتهِ حتى الآن، وهناك تطور نوعي ميدانيًّا».

ويرى حليمة أن «مصر ستتحرك بشكل مباشر، إذا حدث أي مساس مباشر بحدودها الجنوبية»، مضيفًا أن «الترقب المصري لما يحدث يأتي بشكل أساسي لحماية سيادتها الكاملة على أراضيها». كما يربط عضو «المجلس المصري للشؤون الخارجية» بين التطورات العسكرية، والموقف السياسي الداخلي بالسودان، وقال إن «تحركات (الدعم السريع) تأتي استعدادًا للإعلان عن تشكيل (الحكومة الموازية) داخل مناطق سيطرتها خلال الفترة المقبلة».

التحكم في خطوط الإمداد

من جهته، قال ضابط سابق في الجيش السوداني إن “السيطرة على المثلث تعني التحكم في خطوط الإمداد التي تمر عبر الحدود السودانية الليبية”، وتشكل تهديدًا لمناطق شمال السودان التي يسيطر عليها الجيش.

ويقع المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا شمال الفاشر في دارفور بغرب السودان، وهي المدينة الرئيسية الوحيدة في الإقليم التي ما زالت تحت سيطرة الجيش. وتحاصر قوات الدعم السريع الفاشر منذ أكثر من عام وتهاجمها بكثافة خلال الأسابيع الأخيرة.

ويُعتبر المثلث الحدودي منطقة ذات أهمية استراتيجية فيما يتعلق بالهجرة والتجارة والتعدين، وكذلك منطقة حدودية حساسة ولوجستية، وتضم موقعًا عسكريًّا صغيرًا للجيش السوداني والقوات المساندة له. كما تُعتبر معبرًا للاجئين والمهاجرين نحو ليبيا، ويوجد فيها سوق ومنطقة تجارية للبضائع وموقف للسيارات التي تأتي من الولاية الشمالية السودانية، للمثلث وتعبر إلى داخل ليبيا.

بوابة لعبور الحدود السودانية الليبية

وفي هذا الصدد، رأى الصحافي السوداني، محمد محمود، أن “الدعم السريع كانت تضع عينها منذ فترة على موقع المثلث الذي يضم منطقة تجارية مهمة وبوابة لعبور الحدود السودانية الليبية”.

وأضاف أن “الدعم السريع خسرت كثيرًا بعد هزيمتها في ولايات الوسط والشرق والخرطوم، لذلك تحاول التركيز على المناطق البعيدة ذات الأهمية التجارية والاستراتيجية”. وبرأيه فإن “المثلث الحدودي بين السودان وليبيا يربطها مباشرة بحليفها قوات خليفة حفتر الليبية، ويمكنها من هناك تهديد الولاية الشمالية”. وأشار محمود إلى أن “الموقع الذي أصبح الآن جبهة جديدة يقع على تخوم مصر، ومن المتوقع أن يكون لها رد فعل على ذلك”، فيما توقّع أن “يكون سحب الجيش لقواته تحركًا استراتيجيًّا للتجهيز لشن هجوم كبير في الأيام المقبلة لاستعادة المنطقة التي لن يتركها بيد الدعم، لأهميتها الكبيرة”، ما ينذر بحسب محمود “بمعارك ضارية سيكون لها تأثير على سير المعارك في منطقة الصحراء”.

من جهته، قال المستشار في الأكاديمية العليا للدراسات الاستراتيجية والأمنية، اللواء معتصم عبد القادر، إن الحرب في الحدود السودانية الليبية “ليست حرب الدعم السريع”، مبينًا أنها “فشلت في تجنيد مقاتلين جدد من إقليمي كردفان ودارفور وزجّت بآخرين وقواتها بدارفور في حرب كردفان”. وبرأيه فإنه بالتالي “لا تملك الدعم السريع الآن أي قوة بشرية، في وقت تعاني فيه من مشاكل داخلية في مدن نيالا والضعين بدارفور، والمناطق التي تعتمد عليها في استجلاب المقاتلين بسبب عزوف الشباب عن القتال بعد تجربة العامين الماضيين”.

وأضاف عبد القادر أن “الدعم السريع تواجه إشكالات وقتالًا داخليًّا بمواقعها في دارفور، لكن كفلاءها والقوى الدولية والإقليمية الداعمة لها عملت على فتح هذه الجبهة في الحدود”. أما الغرض الأساسي منها، وفق عبد القادر، “تشتيت وشغل الجيش السوداني عن معارك كردفان ودارفور، وأيضًا فتح جبهة لتهديد ولايتي الشمالية ونهر النيل”.

في المقابل أكد أن “هذه المحاولات لن تجدي لأن القوات التي زُج بها هنا ليست قوات نظامية مثل الجيش السوداني الذي اكتسب خبرة خلال معارك العامين الماضيين، واستطاع إعادة بناء نفسه من القوة البشرية والمعدات، وهو قادر على خوض هذه الحرب بكفاءة”. وأشار عبد القادر إلى أن هذه الهجمات “يقودها مرتزقة من الجماعات العقائدية وتجار الأسلحة والمخدرات والبشر، ولن تجدي في شغل الجيش”، معتبرًا أن ما يحدث هو امتداد لحرب طويلة سوف يخوضها السودان لأنه مستهدف، “وسيستمر هذا الاستهداف مستقبلًا بأشكال مختلفة، سواء كان حربًا سياسية أو إعلامية أو اقتصادية وعسكرية”.

جميع حقوق النشر محفوظة لصالح مركز أبحاث مينا.

Tags: قوات الدعم السريعليبيامصر

Related Posts

Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 24 يونيو, 2025
Featured

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…
Featured

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس
Featured

يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

11:55 صباحًا - 19 مايو, 2025
Featured

رئيس فرنسا والطريق الصحيح في الشرق الأوسط

2:19 مساءً - 14 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج
Featured

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch