• Latest
  • All
  • تقارير
مظاهرات في تونس مع اعلام

مراسلنا: حكومة “انقاذ وطني” في تونس

10:37 صباحًا - 13 يناير, 2020
ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025

تركيا: قضية إمام ‌أوغلو – مقاومة تحت الضغط

1:49 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025
2:59 صباحًا - 12 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

مراسلنا: حكومة “انقاذ وطني” في تونس

10:37 صباحًا - 13 يناير, 2020
A A
مظاهرات في تونس مع اعلام

تتجه الأحزاب التونسية إلى تشكيل “حكومة انقاذ وطني” في البلاد، وذلك كخطوة جديدة بعد فشل حكومة “الحبيب الجملي” المرشح من قبل حركة النهضة التابعة للإخوان المسلمين في نيل ثقة البرلمان التونسي.

ووفق مراسل مرصد “مينا” في تونس، فإن دعوة الأحزاب التونسية لتشكيل حكومة انقاذ وطني، تعني الانتقال إلى حكومة جديدة يقوم رئيس الجمهورية “قيس سعيد” من خلال هذه الخطو بإقتراح شخصية جديدة بتشكيلها، خلال مدة لا تتجاوز العشرة أيام فقط

مراسلنا، نقل عن بعض المحللين الضالعين بالشأن السياسي التونسي، فإن رئيس الجمهورية سيقوم خلال الأيام القليلة القادمة باستشارة مختلف الأحزاب التونسية وكذلك الكتل البرلمانية، وفق ما ينص عليه الدستور التونسي بحسب المادة 89 منه.

وشهد تونس خلال اليومين الماضيين، مرحلة مصيرية، بعد ثلاثة أشهر من الانتخابات التشريعية و كذلك بعد يوم طويل من النقاشات فشلت حكومة الحبيب الجملي بنيل ثقة البرلمان التونسي؛ إذ صوّت 72 نائباً لصالح منح الثقة للحكومة، فيما صوّت 134 ضد منحها إياها، وامتنع ثلاثة نوّاب عن التصويت.

وحصل الجملي على دعم “حركة النهضة” الإسلامية و”ائتلاف الكرامة” اليميني المحافظ، بينما صوتت أغلب الأحزاب ومن بينها “قلب تونس” الليبرالي و”تحيا تونس” برئاسة رئيس حكومة تصريف الأعمال يوسف الشاهد و”حركة الشعب” و”التيار الديمقراطي” و”الحزب الدستوري الحر” و”كتلة الإصلاح” ضد حكومته المقترحة.

من جانبه، كتب عصام الشابي، الأمين العام للحزب الجمهوري، عبر حسابه في معرف فيسبوك: “سقطت حكومة الجملي ومعها سقطت سطوة حركة النهضة. البديل لن يكون بخلط الأوراق والارتماء في أحضان الفساد. تونس أفضل ممكنة”

من جانبه، دعا حزب قلب تونس إلى تشكيل حكومة “إنقاذ وطني تستجيب لانتظارات التّونسيين دون إقصاء، حكومة تُغلّب المصلحة الوطنيّة وتعتمد برنامجاً محدّداً ينهض بالاقتصاد الوطني لمحاربة الفقر والتهميش الفئوي والجهوي ويحقق العدالة الاجتماعية”.

وخلال الأيام القليلة الماضية، طالب الحزب الدستوري الحر المعارض بسحب الثقة من رئيس البرلمان الحالي، زعيم حركة النهضة “راشد الغنوشي”، واصفاً تلك الخطوة بـ “تصحيح للمسارات الخاطئة والقطع مع الإسلام السياسي”، لافتاً في الوقت ذاته، إلى نوابه في البرلمان بدأوا فعلياً بخطوة جمع 73 صوتا نياباً، لتمرير عريضة مطالبة بإسقاط الغنوشي، التي تتطلب بدورها موافقة 109 نواب، حتى تتحول إلى أمر واقع.

النائب في البرلمان التونسي عن الحزب الديمقراطي الحر، “كريم كريفة” أشار إلى أن حزبه لديه قناعة تامة بأن الحركة التي تحكم تونس منذ تسع سنوات، لن تنجح في قيادة البلاد، مضيفاً: “منذ ظهور نتائج الانتخابات كنا مقتنعين بأن النهضة لن تنجح طالما أنها بنفس البرامج والأفكار، قدموا رئيس حكومة على أنه مستقل وهو ليس كذلك”.

ونقلت وكالة الأنباء الألمانية “د ب ا”، عن النائب تأكيده أن سياسات الحكم التي تتبعها الحركة المقربة من تنظيم الإخوان المسلمين باتت خطراً على البلاد، لا سيما وأنها تختزل إدارة تونس بما أسماه سياسة أغلبية 109 من أصوات البرلمان، التي تمتح الثقة للحكومة.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: الأحزاب التونسيةالإخوان المسلمينالحبيب الجمليتحيا تونستونسحركة النهضةحزب قلب تونسحكومة انقاذ وطني

Related Posts

Featured

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
Featured

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 24 يونيو, 2025
Featured

تونس – شريك استراتيجي أم عبء سلطوي على أوروبا؟

1:33 مساءً - 23 يونيو, 2025
Featured

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…
Featured

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
Featured

قلق في الخليج، بين التطبيع مع إسرائيل والتوتر مع إيران

3:02 مساءً - 29 مايو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية