• Latest
  • All
  • تقارير
مليونا دولار للوصول إلى المنصب.. هكذا عاثت حكومات طهران فساداً في العراق

مليونا دولار للوصول إلى المنصب.. هكذا عاثت حكومات طهران فساداً في العراق

5:29 مساءً - 14 نوفمبر, 2020

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025

مأزق الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط

1:47 مساءً - 10 يونيو, 2025
11:27 مساءً - 18 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

مليونا دولار للوصول إلى المنصب.. هكذا عاثت حكومات طهران فساداً في العراق

5:29 مساءً - 14 نوفمبر, 2020
A A
مليونا دولار للوصول إلى المنصب.. هكذا عاثت حكومات طهران فساداً في العراق

تزامناً مع تصاعد الأزمات في العراق، لا سيما على المستوى المالي والمعيشي، تتكشف نواحي فساد تجاوزت السرقات ونهب المال العام، إلى تحويل الدولة العراقية لبورصة مناصب، يباع خلالها الكرسي لمن يدفع أكثر، بحسب ما تؤكده مصادر في الحكومة العراقية.

يشار إلى أن النائب في البرلمان العراقي، “مهند العقابي”، قد أثار مؤخراً قضية بيع المناصب الحكومية العراقية، إبان وجود “عادل عبد المهدي” في منصب رئيس الحكومة، لافتاً إلى أن سعر الكرسي كان يصل إلى مليوني دولار، مع إمكانية تعديل السعر عند كل تجديد، على حد قوله.

مزادات وأسعار فلكية

تعليقاً على تصريحات “العقابي” تؤكد مصادر مينا، أنه لا يوجد سعر محدد للمناصب في العراق، وأن تلك العملية ترتبط بعدة أمور أولها طبيعة المنصب ومستواه وعدد الراغبين في شغله، لافتاً إلى أن الأسعار تبدأ من نصف مليون دولار للمناصب العادية، وتصعد إلى الملايين في المناصب العليا.

كما تشير المصادر إلى أن الأسعار أيضاً كانت تختلف بين حكومة وأخرى، في إشارة إلى أن مسألة بيع المناصب لم تنحصر في حكومة “عبد المهدي” وإنما هي ظاهرة ممتدة منذ 2003، لافتةً إلى أن بعض المناصب الحساسة كانت ترتبط بالولاءات والتزكية الإيرانية، خاصة في المجالات الامنية، في حين تبقى المناصب الأخرى معروضة للبيع.

وكان القضاء العراقي قد فتح مطلع العام الجاري تحقيقات في دعاوى حول بيع المناصب والوزارات إبان تكليف “محمد توفيق علاوي” بتشكيل الحكومة، لكن دون التوصل إلى أي نتائج.

في السياق ذاته، يشير المحلل السياسي “خالد القيشطاني” إلى أن المناصب الدولة العراقية منذ عام 2003، مقسمة على ثلاث مستويات، الأول هو حصة الميليشيات، التي تحددها إيران، والتي تتركز بشكل خاص على المناصب السيادية والأمنية والمصرف المركزي، والثاني هو المناصب التي تعرض للبيع، وهي غالباً ما تكون مناصب متعلقة بالجوانب المالية والاستثمارية، لكثرة فرص الفساد فيها، أما الثالث فهو للمناصب التي يتم توزيعها على أسس طائفية.

مبالغ مهدورة ومافيات أموال

حالة شراء المناصب وتركزها في الجانب الاقتصادي، فتحت الباب أمام المسؤوليين العراقيين لتشكيل مافيات سيطرت على مفاصل العراق المالية، بحسب ما تؤكده المصادر الخاصة، مشيرةً إلى أن المناصب تحولت إلى وسيلة لجني الثروات من خلال ابتزاز المستثمرين والدخول بشراكات قسرية معهم، بالإضافة إلى فرض الأتوات، ما أدى إلى تراجع وتيرة الاستثمار في العراق.

كما أشارت المصادر إلى استغلال المسؤولين العراقيين مواقعهم لبيع الاسثناءات والإعفاءات، ساهم في إضاعة مليارات الدولارات خلال الأعوام الماضية، في ظل ما تعانيه الموازنة العامة من عجز مالي، مشيرةً إلى أن المسؤولين العراقيين بمأمن تام من مكافحة الفساد على اعتبار أنهم كانوا يشترون المناصب بأموالهم.

يذكر أن البيانات المالية في البرلمان العراقي، كشفت عن خسارة العراق نحو 450 مليار دولار منذ سقوط النظام العراقي السابق عام 2003، بسبب الفساد المستشري، بمعدل 25 مليار دولار سنويا.

في السياق ذاته، تؤكد النائب في البرلمان العراقي، “ندى شاكر” أن عمليات ابتزاز المستثمرين العرب من قبل المسؤولين قد تصاعدت بدعم من سياسيين عراقيين نافذين، لافتةً إلى أن عدد كبير من أولائك السياسيين مدعومين بدورهم بشكل مباشر من الميليشيات.

وكانت بعض التقارير الإعلامية العراقية قد كشفت عن وجود شروط لدى بعض الأحزاب المتنفذة بالحصول على 20 في المئة من رأس مال المشاريع المستثمرة في العراق، مقابل حصول المستثمرين على الموافقات المطلوبة وعدم عرقلتها ومنحها الإعفاءات الممكنة.

50 ألف شركة لغسيل أموال

آثار بيع المناصب الاقتصادية في العراق، ساهمت بحسب ما يؤكده النائب “مهند العقابي”، إلى تصاعد عمليات غسيل الأموال، لا سيما خلال فترة وجود “عبد المهدي” في منصب رئاسة الوزراء، مشيراً إلى وجود 50 ألف شركة في العراق تمارس عمليات غسل الأموال بنحو منتظم وواسع.

كما يكشف “العقابي” عن وجود عدة شركات استيراد وهمية، تستورد القمح بمبلغ 150 ألف دينار عراقي للطن وتبيعه بمبلغ 500 ألف دينار، مشيراً إلى أن عدد الشركات في العراق وصل إلى 64 ألف شركة، يعمل منها 16 ألف شركة منها فقط بشكل رسمي وقانوني.

حقوق النشر والطباعة ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: اقتصادالحكومة العراقيةالعراقالفسادغسيل الأموال

Related Posts

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري
Featured

الطموحات التركية في ميدان الطاقة السوري

4:01 مساءً - 5 يونيو, 2025
Featured

السعودية تضغط على مكابح الاستثمار: صندوق الاستثمارات العامة يواجه واقعًا جديدًا

10:09 صباحًا - 3 يونيو, 2025
Featured

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025
Featured

كيف قاد أردوغان الاقتصاد التركي إلى حافة الانهيار؟

1:33 مساءً - 4 ديسمبر, 2024
Featured

هل تسحب أمريكا قواتها من العراق؟

1:23 مساءً - 3 أكتوبر, 2024
العقيدة والإيديولوجيا عند داعش؛ هل تنبعث من جديد؟
Featured

العقيدة والإيديولوجيا عند داعش؛ هل تنبعث من جديد؟

2:13 مساءً - 18 مايو, 2024
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية