• Latest
  • All
  • تقارير
نووي إيران.. هل تودي التحالفات الجديدة بجمهورية ولاية الفقيه؟

نووي إيران.. هل تودي التحالفات الجديدة بجمهورية ولاية الفقيه؟

3:21 مساءً - 4 أبريل, 2021
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025
4:53 مساءً - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

نووي إيران.. هل تودي التحالفات الجديدة بجمهورية ولاية الفقيه؟

3:21 مساءً - 4 أبريل, 2021
A A
نووي إيران.. هل تودي التحالفات الجديدة بجمهورية ولاية الفقيه؟

مع الترحيب الكبير من قبل الإدارة الأمريكية باجتماع فيينا الخاص بملف إيران النووي، إلا أن ما يأتي من واشنطن حول الاجتماع لا يتناسب طرداً مع ذلك الترحيب، لا سيما في وقتٍ تستبعد فيه المتحدثة باسم البيت الأبيض، “جين ساكي” أن تتم مفاوضات مباشرة بين الغرب وإيران حول برنامجها النووي.

وتقول “ساكي”: “البيت الأبيض يرى المحادثات غير المباشرة مع إيران في فيينا خطوة بناءة على الأرجح، لكن هناك أيضاً متطلبات دبلوماسية أخرى، لذا لا يتوقع البيت الأبيض وإدراة الرئيس بايدن إجراء محادثات مباشرة حاليا مع الجانب الإيراني”.

قلة تفاؤل أمريكي واتفاق ليسوا بحاجة إليه

تعليقاً على الاجتماع في فيينا، يشير الباحث في الشأن الإيراني، “حسام يوسف” إلى أن الولايات المتحدة غير متفائلة بالجدية الإيرانية للوصول إلى اتفاق مع الدول الغربية، لا سيما وأن النظام الإيراني يهدف إلى استخدام البرنامج النووي لأهداف عسكرية وليس فقط على الجانب المدني كما هو معلن، وهو ما لا يقبل المجتمع الدولي، معتبراً أن كافة الاجتماعات والدبلوماسية ستكون من وجهة النظر الأمريكية عقيمة في ظل التعنت الإيراني.

إلى جانب تصريحات “ساكي” يلفت “يوسف” إلى تصريحات المبعوث الأميركي الخاص بإيران، والتي أكد خلالها أن مفاوضات الاتفاق النووي المقبلة صعبة، وهو ما اعتبره مؤشراً على قناعة أمريكية بأن المستقبل القريب لن يحمل اتفاقاً مع إيران.

ويضيف “يوسف”: “منطقياً الولايات المتحدة حالياً ليست بحاجة ماسة للاتفاق مع إيران حتى تقبل باتفاق منقوص، خاصة وأن واشنطن تمنح ملفي الترسانة الصاروخية والسياسات الإيرانية في الشرق الأوسط أولوية كونها تمثل الخطورة الآنية وليس الملف النووي، وهذا ما يعكس إصرار الولايات المتحدة على أن تكون المفاوضات شاملة وتضم الملفات الثلاثة”، مشيراً إلى أن إيران تستغل تلك النقطة لعرقلة انطلاق المفاوضات وترك الوضع الراهن على ماهو عليه وسط رفع مستويات تخصيبها لليورانيوم.

يشار إلى ان وزارة الخارجية الأمريكية استبعدت الجمعة، حدوث انفراجة سريعة بشأن الاتفاق النووي الإيراني، لافتة في الوقت ذاته إلى أنها ستتعاون مع روسيا والصين وأوروبا لإنقاذ الاتفاق.

كما يعتبر “يوسف” أن كلا الطرفين الأمريكي والإيراني لا يريد الوصول إلى اتفاق في الفترة الحالية، على اعتبار أن الأمريكيين يريدون اتفاق شامل فيما يحاول الإيرانيون اللعب على وتر الوقت، لافتاً إلى أن العقوبات الأمريكية عملياً لم تؤثر على رؤوس النظام الإيراني مثل المرشد وقيادات الحرس الثوري والهيئة الدينية، وإنما أثرت على الدولة الإيرانية والشعب الإيراني، بدليل أن ثروة المرشد “علي خامنئي” تقدر بمليارات الدولارات، وبالتالي فإن العقوبات حدت من إمكانية جمع رؤوس النظام للمزيد من الأموال وزيادة ثرواتهم لكنها لم تؤثر عليهم بشكل خاص ومباشر، حتى يرضخوا للشروط الدولية على حد قوله.

أدوات متاحة وأوراق تتحرك في الشرق الأوسط

المرحلة الحالية وكما يصفها المحلل السياسي “إحسان موسوي” هي مرحلة لطرح أوراق القوة وليس للتفاوض، مشيراً إلى أن كلا الطرفين سواء إدارة “بايدن” أو النظام الإيراني، حاولا أن يطرحا ما لديهم من قوة على الأرض في المنطقة، وهو ما ظهر جلياً من خلال تصاعد الهجمات في العراق على القواعد الأمريكية وزيادة معدل الهجمات الحوثية على الأراضي السعودية وزيادة الانتشار العسكري في سوريا، وهو ما رد عليه الأمريكان بغارات جوية مكثفة ضد الميليشيات الإيرانية على الحدود السورية – العراقية.

كما يلفت “موسوي” إلى أن المجتمع الدولي وتحديداً الولايات المتحدة تدرك تماماً حقيقة قدرة إيران على تنفيذ هجمات من عدمها، موضحاً أن “الولايات المتحدة تعرف أن إيران أضعف حالياً من القيام بأي مغامرة عسكرية غير محسوبة أو تنفيذ هجمات عسكرية قد تعرضها لتحالف عسكري دولي، كما تعرف الولايات المتحدة أن المخابرات الإيران والجبهة الأمنية داخل البلاد أضعف من أن تحبط أي هجمات استخباراتية قد تنفذها الولايات المتحدة أو إسرائيل، وهو ما تبين من خلال عمليتين على الأقل، الأولى مطلع العام 2017، عندما سرق الموساد الإسرائيلي أطنان من الوثائق شديدة السرية من قلب إيران، بالإضافة إلى عملية اغتيال العالم النووي فخري زادة في قلب العاصمة الإيرانية”.

إلى جانب ذلك، يشير “موسوي” إلى أن حقيقة الوضع بالنسبة للنظام الإيراني من كافة النواحي، لا يفرق كثيراً عن أوضاع نظام “صدام حسين” قبل سقوطه عام 2003، سواء من الناحية الاقتصادية أو العسكرية وحتى من الناحية الشعبية، مضيفاً: “إيران تعيش حصاراً مشدداً منذ سنوات أفقدها مئات المليارات وضرب اقتصاد البلاد ورفع معدلات الفقر والجوع، كما أن الجيش الإيراني ومستوى تسليحه على الرغم من الفارق في مسألة المنظومة الدفاعية الجوية لا يخوله دخول مواجهة أمام تحالف دولي، بالإضافة إلى حالة التفكك بين الأجهزة العسكرية سواء من جهة العلاقة بين الجيش النظامي والمخابرات العامة من جهة وبين الحرس الثوري من جهة أخرى، وأنا أؤكد هنا أن مجرد قيام حرب ضد النظام الإيراني فإن آلاف الضباط والجنود في الجيش النظامي وحتى في الحرس سيفرون كمان أن الملايين من أبناء الشعب الإيراني سيبادرون بمهاجمة مراكز النظام أيا كانت، وهو مشهد معتاد في أي دكتاتورية في العالم”.

بناءاً على ذلك، يشدد “موسوي” أن الولايات المتحدة لا تعير أي اهتماماً لإمكانية وجود تحرك إيراني، على اعتبار أنها على دراية كاملة بالوضع الداخلي الإيراني

يذكر أن التحقيقات الإيرانية في قضية اغتيال العالم النووي “زادة” أكدت أن العنصر الأساسي في العملية هو عنصر سابق في الحرس الثوري وفر من البلاد قبل تنفيذ العملية.

نقطة الصفر والسقوط المدوي

كل المعطيات السابقة، وبحسب الباحث “يوسف” تتغير في لحظة معينة، ويبدأ الصبر الأمريكي بالنفاد ويتحول الوضع إلى تحرك ملموس ضد إيران، موضحاً: “الولايات المتحدة ستتحرك ضد إيران بشكلٍ جدي عند نقطتين، الأولى اقتراب إيران من القدرة على انتاج سلاح نووي، والثانية تعميق التحالف مع روسيا أو الصين في جبهات جديدة في الشرق الأوسط، وهنا يجب التذكير أن دعم قيام جمهورية إسلامية في إيران عام 1979، كان له هدف أساسي هو الحد من المد الروسي في الشرق الأوسط والحدود الشرقية لأوروبا، لذا فإن انتقال إيران كلياً إلى المعسكر الصيني أو الروسي، يعني أن النظام فقد مهمته الأساسية بالنسبة للمجتمع الدولي”.

تعليقاً على نظرة “يوسف”، يشير الخبير في شؤون الشرق الأوسط، “عمرو عبد العاطي” أن حالة التقارب الإيراني من روسيا والصين ستكون بمثابة خط أحمر بالنسبة للدول الغربية والولايات المتحدة ، خاصة إذا حاول النظام الإيراني الحصول على منظومة دفاع جوي روسية إسوة بتركيا، مشدداً على أن فكرة تبني إيران للخط الديني لن تعوقها من إنشاء تحالف مع روسيا والصين ذات الأنظمة غير الدينية، تحت بند المصلحة السياسية وضرورات المرحلة.

يشار إلى أن إيران أعلنت خلال الفترة الماضية، عن توقيعها اتفاقية تعاون مشترك مع الصين لمدة 20 عاماً، ما فجر موجة من الجدل على اعتبار أن عدد كبير من بنود الاتفاقية لا يزال غير معلن، وسط تحذيرات دولية من تحويل إيران إلى مستعمرة صينية كون الاتفاقية تحدثت عن وجود قواعد صينية على الأرضي الإيرانية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانالاتفاق النوويالبرنامج النووي الإيرانيالولايات المتحدة

Related Posts

Featured

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025
Featured

محور الإسلامويين: التقارب الأيديولوجي بين الإخوان المسلمين والنظام الديني في إيران

1:27 مساءً - 28 يونيو, 2025
هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!
Featured

هل عاد هتلر ملتحياً؟ “النازية الإيرانية” باسم الله!

11:30 صباحًا - 27 يونيو, 2025
ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!
Featured

ماذا لو أسلم أبو لهب؟ وتراجعت إيران؟!

9:41 مساءً - 24 يونيو, 2025
قصة البرنامج النووي الإيراني!
Featured

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟
Featured

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية