• Latest
  • All
  • تقارير
هل بدأت دمشق تطبيق اللامركزية؟

هل بدأت دمشق تطبيق اللامركزية؟

5:00 مساءً - 16 يناير, 2020
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025

الأردن يتحرّك لحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين

2:31 مساءً - 8 مايو, 2025
المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025

الوقاية المحلية والرقمية – باحثون يدعون إلى استراتيجيات جديدة لمواجهة الإسلاموية في ألمانيا

6:20 مساءً - 5 مايو, 2025

هل تدعم الإمارات الحرب الأهلية في السودان بشكل فعّال؟

2:36 مساءً - 2 مايو, 2025

ترامب يُحاكي حالة الحصار كما فعل بوش

5:08 مساءً - 30 أبريل, 2025

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025

ما التالي بالنسبة لتركيا؟

1:50 مساءً - 29 أبريل, 2025

نوايا السعودية كوسيط في حرب أوكرانيا

1:35 مساءً - 29 أبريل, 2025

أكرم خريف: فرنسا – الجزائر — تصفية الدَّين التاريخي والمضي قُدمًا

3:30 مساءً - 28 أبريل, 2025
حملة إعدامات غير مسبوقة لنظام الملالي بإيران!

حملة إعدامات غير مسبوقة لنظام الملالي بإيران!

3:32 مساءً - 27 أبريل, 2025

بروكسل وأنقرة تعودان إلى فتح قنوات الحوار

2:36 مساءً - 25 أبريل, 2025
1:29 مساءً - 12 مايو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

هل بدأت دمشق تطبيق اللامركزية؟

5:00 مساءً - 16 يناير, 2020
A A
هل بدأت دمشق تطبيق اللامركزية؟

اللامركزية باتت أمراً مفروضاً على دمشق، التي أسسها الأسد الأب مركزية بامتياز، فبعد أن جمع “حافظ الأسد” والد رأس النظام الحالي “بشار الأسد” السلطة جميعها في يده، ولأجل الحفاظ على كل الأمور في الحدود الجغرافية لسوريا ما بعد الجولان استند على الحكم المركزي، فسلم رجالاته مفاصل الأمور في دمشق، وجعل عيونهم منتشرة في كل مكان.

لكن سوريا اليوم بعد 2011 ليست سوريا التي أرادها الأسد الأب، وأسس لها، فقبل أن يطرح حل اللامركزية للدولة الهشة، والتي لم تعد تسيطر على كامل المساحة الجغرافية لسوريا، بات أمراً لا مفر منه بحكم الواقع، فحتى 2016 كان الجنوب السوري يتعامل بالدينار الأردني، بينما يتعامل الشمال السوري بالليرة التركية، والدينار العراقي، وتتعامل مدن سورية أخرى تحت حكم نظام الأسد بالتومان الإيراني، والروبل الروسي، ويجمع الدولار الأمريكي كامل الاقتصاد السوري.

ووفق هذا المخلص السريع المبسط، باتت المركزية خيار الأسد ليبقى على اسم “الجمهورية العربية السورية” حياً، فبعد أن أصبحت مناطق الشمال السورية خارجة عن سلطة الأسد نهائياً وتتناقل حكمها القوى الخارجية–الأمريكية، التركية، الكردية، وباتت فصائل ومليشيات تقتسم المناطق النائية من سوريا، بدا أن سقوط كلمة “العربية” حل مناسب لـ “بشار الأسد” الذي لم يعد يحكم حتى دمشق نفسها، فالقصر الرئاسي في حي المهاجرين واقع عملياً تحت الحكم الروسي، وأكبر دليل الاستقبال المهين الذي استقبل به بوتين بشار الأسد في المجمع الروسي في كفرسوسة القريب من القصر الرئاسي مئات مترات عديدة فقط.

توافق دمشق ضمنياً على اللامركزية كأمر واقع –وبأوامر روسية- وأول خطوة في هذا الطريق كان المرسوم الرئاسي الذي صدر اليوم الأربعاء بتاريخ 15 كانون الثاني، والموقع من قبل رأس النظام السوري “بشار الأسد” وبموجبه سقطت كلمة “العربية” التي حملت تاريخ واسم سوريا عبر السنوات المئة الماضية، من الشركة التي تشكل جسر التواصل بين سوريا والعالم “مؤسسة الطيران العربية السورية” لتغدو “المؤسسة السورية للطيران”.

اقرأ أيضاً

وجاء في المرسوم الرئاسي “تحدث في الجمهورية العربية السورية مؤسسة عامّة ذات طابع اقتصادي تسمى الخطوط الجوية السورية، واختصاراً السورية للطيران، تتمتّع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، وترتبط بالوزير، ويكون مركزها الرئيسي دمشق”.

وبناء على المرسوم التشريعي فإنّ المؤسسة السورية المحدّثة تحل محل مؤسسة الطيران العربية السورية.

وتصر المليشيات الكردية الانفصالية على إسقاط كلمة العربية من اسم “الجمهورية العربية السورية”، لتغدو “الجمهورية السورية”، باعتبار أنهم مكون غير عربي للدولة السورية، وباتوا اليوم عنصر ضغط بعد أن دخلت موسكو على خط التقارب بين المليشيات الكردية ونظام الأسد.

وكان مرصد الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الإعلامي قد نشر تسريبًا خاصًّا، أوضح فيه أن بقايا المليشيات الكردية الانفصالية انضمت إلى “جيش الأسد” بعد أن وقعت المنطقة الشمالية التي كانوا يسيطرون عليها بيد الأتراك، إثر تخلي الولايات المتحدة الأمريكية عنهم.

فهل يعتبر إسقاط كلمة العربية من “مؤسسة الطيران العربية السورية” خطوة أولى على طريق اللامركزية؟


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: اللامركزيةالمؤسسة السورية للطيرانسوريانظام الأسد

Related Posts

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!
Featured

المرأة السورية المعتقلة؛ مأساة أقرب إلى الخيال!

6:30 مساءً - 7 مايو, 2025
Featured

سوريون في أوروبا يراقبون الأوضاع في وطنهم

2:52 مساءً - 19 أبريل, 2025
Featured

هل تُحكم سوريا من قبل أقلية مرة أخرى؟

2:10 مساءً - 10 أبريل, 2025
Featured

مجالات النفوذ: من مع ومن ضد مستقبل في سوريا

2:20 مساءً - 3 أبريل, 2025
Featured

الدستور الانتقالي في سوريا

1:58 مساءً - 2 أبريل, 2025
Featured

دور قاعدة حميميم في سوريا

7:20 مساءً - 23 مارس, 2025
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية