• Latest
  • All
  • تقارير
وسط تضارب مواقف الكتل والأحزاب… هل مصير حكومة المشيشي بيد «النهضة»؟

وسط تضارب مواقف الكتل والأحزاب… هل مصير حكومة المشيشي بيد «النهضة»؟

6:33 مساءً - 30 أغسطس, 2020
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
10:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

وسط تضارب مواقف الكتل والأحزاب… هل مصير حكومة المشيشي بيد «النهضة»؟

6:33 مساءً - 30 أغسطس, 2020
A A
وسط تضارب مواقف الكتل والأحزاب… هل مصير حكومة المشيشي بيد «النهضة»؟

هيئة التحرير

تخضع حكومة الكفاءات المستقلة بقيادة هشام المشيشي، الى اختبار الثقة من مجلس نواب الشعب يوم الثلاثاء 1 سبتمبر 2020. ويجب أن تتحصل على الأغلبية المطلقة من الأصوات. حيث من المنتظر أن تحظى حكومة المشيشي، الثلاثاء المقبل، بتصويت البرلمان المكون من تسع كتل برلمانية و18 نائباً مستقلاً لمنحها الثقة.

وعلى الرغم من اقتراب تاريخ جلسة منح الثقة، إلا أن مواقف الكتل والأحزاب ما تزال متضاربة تجاهها. فبينما لم تحدد بعض الكتل موقفها بعد تجاه حكومة المشيشي، عبرت خمس كتل برلمانية وحزب عن مساندتها، فيما يرفضها التيار الديمقراطي، وائتلاف الكرامة والحزب الدستوري الحر، إضافة إلى أن 18 نائباً مستقلاً غير معروف توجه تصويتهم. أما حركة «النهضة» وهي أكبر الكتل في البرلمان، والتي تضم 54 نائباً، فلم يتضح موقفها إلى حد الآن في انتظار اجتماع مجلس الشورى التابع لها.

وتحتاج حكومة المشيشي لنيل ثقة البرلمان تصويت الأغلبية المطلقة لصالحها، أيّ موافقة 109 نواب من أصل 217 ولكي تعمل بأريحية أكبر من الافضل ان يتجاوز عدد الاصوات الـ109.

هندسة الحكومة

ومن المنتظر أن تقرر حركة «النهضة» اليوم الأحدـ التصويت من عدمه لحكومة المشيشي في اجتماع مجلس الشورى إلا أن اغلب المؤشرات تفيد بتزكية النهضة للحكومة خاصة بعد تصريح رئيسها، راشد الغنوشي، في قابس والداعي الى ضرورة تحقيق الاستقرار السياسي.

وحول هذا الموضوع، قال القيادي في الحركة، سمير ديلو، إن الآراء في حزبه ما تزال منقسمة مشيراً إلى أن العملية معقدة جداً سواء مرت الحكومة أم لم تمر، فالوضع سيبقى صعبا في كل الأحوال. معتبراً ان هناك إشكاليات في هندسة الحكومة، وأشار إلى وجود ثلاثة أنواع من الوزراء في حكومة المشيشي: “كفاءات مستقلة، كفاءات غير مستقلة ومستقلين ليسوا اكفاء”.

وبالنسبة للقيادي في حركة النهضة تعد حكومة هشام المشيشي “حكومة الأمر الواقع” سيتحدد مصيرها في جلسة عامة بمجلس نواب الشعب، وفي هذا الخصوص شدد سمير ديلو، على ضرورة أن يقدم المشيشي برنامج حكومته ورؤيته للمرحلة القادمة، وسيكون موقف النهضة حاسماً باعتبارها الكتلة الأولى في البرلمان بـ54 نائباً.

أحزاب وكتل ومقترحات مشروطة

وتتّجه حركة “الشعب” (15 مقعدا) مبدئياً إلى منح الثقة لحكومة المشيشي رغم تحفّظها على طريقة المشاورات، بحسب ما أعلنه النائب والقيادي بالحركة خالد الكريشي. ومن المنتظر أن يجتمع المكتب السياسي لحركة “الشعب” لاتخاذ القرار النهائي بشأن الحكومة المقترحة.

كما تتّجه كتلة “قلب تونس” (27 مقعدا) إلى منح الثقة لحكومة المشيشي. وفي هذا الإطار، رجّح رئيس الكتلة أسامة الخليفي، في تصريحات إعلامية، أن يكون لحزبه موقف من تشكيلة حكومة المشيشي يحافظ على مؤسسات الدولة، وينهي مرحلة حكومة تضارب المصالح في إشارة إلى حكومة إلياس الفخفاخ المستقيلة. وقال الخليفي، إن هناك “ثقة متبادلة تُبنى مع المشيشي، ويجب إعطاؤه فرصة، وأغلب الظن أنّنا سنمنحه الثقة”.

وقرر حزب “تحيا تونس” دعم حكومة هشام المشيشي المقترحة مشترطا التزامها ببرنامج عاجل للحد من التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لجائحة كورونا، وأبرزها المحافظة على مواطن الشغل والشروع في الإصلاحات الكبرى. وبين رئيس كتلة تحيا تونس مصطفى بن احمد ان الحزب يدعم توجه الحكومة المستقلة لإنقاذ الوضع الاقتصادي الذي تمر به البلاد مشيرا ان رئيس الحكومة المكلف مدرك لدقة المرحلة ولذلك سيرتكز برنامجه على ايقاف النزيف المالي والاقتصادي مع العمل على استكمال المسار الدستوري وتركيز المؤسسات واعتبر مصطفى بن احمد ان حكومة المشيشي ليست هي الافضل وانما هي الخيار الممكن للخروج من الأزمة.

ومن المنتظر أن تصوّت كتل “الإصلاح” (16 مقعدا)، و”الوطنية” (11 مقعدا)، و”المستقبل” (9 مقاعد) لحكومة المشيشي. على الرغم من عدم اتخاذ تلك الكتل إلى حد الآن مواقف نهائية من التصويت، إلاّ أنها طالما اعتمدت خطابا داعما للاستقرار والحفاظ على مؤسسات الدولة، ولعدم الذهاب إلى حلّ البرلمان، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في حال إسقاط الحكومة.

لأحزاب المعارضة مواقفها

وكان حزب الدستوري الحر (16 نائباً) قد عبر تحفظه من تركيبة حكومة المشيشي، معتبرا أنها انحرفت عن المسار الذي تم التطرق إليه في اجتماعها. وبينت رئيس الدستوري الحر عبير موسي أن هذه حكومة محاباة بالأساس ذلك أنها ضمت أطرافا لإرضاء أطراف معينة. واتهمت موسي المشيشي بعقده صفقة للمحافظة على توازنات الغنوشي داخل البرلمان. ودعت رئيسة الحزب الدستوري الحر هشام المشيشي إلى ضرورة القيام بتغيير وزراء العدل والداخلية بشكل ملحّ وإعادة النظر في الوزراء الذين تحوم حولهم شبهات خاصة وزراء الترويكا.

من جهته؛ أعلن حزب التيار الديمقراطي (22 نائبا)، عن موقفه صراحة من حكومة المشيشي، وقرر المجلس الوطني للتيّار الديمقراطي المشارك في الائتلاف الحكومي الحالي، عدم منح الثقة لحكومة رئيس الحكومة المكلف المشيشي. متعهّداً بممارسة دوره الرقابي في المعارضة البناءة والمسؤولة.

كما عبرت كتلة “ائتلاف الكرامة” منذ اختيار المشيشي، كرئيس حكومة مكلف عن رفضها لهذا التمشي، حيث أكد يسري الدالي القيادي في ائتلاف الكرامة في تصريحات صحفية أنّ الحزب لن يمنح الثقة لحكومة هشام المشيشي المرتقبة.

في المحصلة، وعند القيام بأيّة عملية حسابية، واعتبار أن هذه الكتل ستصوّت لفائدة الحكومة، فإنها ستحصل على 132 صوتاً، أما الكتل الثلاثة الرافضة فستكون 56 صوتاً، وهذا دون احتساب أصوات النواب المستقلين… وإذا ما صوتت حركة “النهضة” ضد الحكومة، فإنها ستحصل فقط على 88 صوتاً. ولهذا ستحدد النهضة مصير حكومة الكفاءات المستقلة.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الحكومة التونسيةتونسحركة النهضة

Related Posts

Featured

تونس – شريك استراتيجي أم عبء سلطوي على أوروبا؟

1:33 مساءً - 23 يونيو, 2025
Featured

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025
Featured

الأمن التونسي يزيل مخيمات الأفارقة جنوب الصحراء ..  تونس ترفض ان تكون دولة عبور أو أرض إقامة للمهاجرين غير النظاميين

6:40 مساءً - 18 مايو, 2025
Featured

الاتحاد الأوروبي والدكتاتورية في تونس

2:09 مساءً - 16 مايو, 2025
Featured

القلق التونسي من عودة الإرهاب بعد انهيار نظام الأسد في سوريا

2:31 مساءً - 27 ديسمبر, 2024
Featured

اتفاقية إيطاليا مع تونس

9:56 مساءً - 20 سبتمبر, 2024
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch