• Latest
  • All
  • تقارير
وسط جهود السلام.. معارك إثبات الذات تسيطر على المشهد غرب ليبيا

وسط جهود السلام.. معارك إثبات الذات تسيطر على المشهد غرب ليبيا

1:10 مساءً - 12 يناير, 2021
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
12:30 مساءً - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

وسط جهود السلام.. معارك إثبات الذات تسيطر على المشهد غرب ليبيا

1:10 مساءً - 12 يناير, 2021
A A
وسط جهود السلام.. معارك إثبات الذات تسيطر على المشهد غرب ليبيا

مع تزايد الخطوات باتجاه حلٍ سياسي في ليبيا ونزع قتيل الأزمة بين الجيش الليبي وحكومة الوفاق، يبرز في العاصمة الليبية طرابلس صراع من نوعٍ مختلف، بين رئيس حكومة الوفاق، “فايز السراج” ووزير داخليته، “فتحي باشاغا”، بحسب ما تؤكده مصادر ليبية مطلعة.

الصراع بين الرجلين، ووفقاً لما تشير إليه المصادر بدأ قبل أشهرٍ، بعد إقالة “باشاغا” من منصبه، وعودته مجدداً بضغط من تركيا على “السراج”، لافتةً إلى أن ذلك التطور زاد من حجم “باشاغا” داخل الحكومة كما زاد من طموحاته السياسية.

وكان “السراج” قد أصدر قراراً في آب الماضي، أقال بموجبه، وزير الداخلية “فتحي باشاغا”، لأغراض وصفها بـ”الاحترازية”، مع التعهد بفتح تحقيق ضده حول انتهاكات تعرض لها مظاهرين ليبيين، بأوامر مباشرة من الوزير.

انتهى عصر السراج وخطوات خارج سرب الحكومة

مع تطور الأحداث واتخاذ “السراج” لعدة خطوات لا تتلاءم مع التوجهات التركية، بحسب ما تقوله المصادر، فإن “باشاغا” بات يطرح نفسه كبديلاً “للسراج” بين الأوساط التركية، كما أنه بات يرى بأن زمن “السراج” قد انتهى في الحكم، وأن حكومة الوفاق باتت بحاجة إلى رئيس جديد، لافتةً إلى أن “باشاغا” يرى في نفسه ذلك الرئيس.

كما تشير المصادر إلى أن نظرة “باشاغا” تلك، تدفعه حالياً لاتخاذ قرارات أمنية ومصيرية دون التنسيبق مع الحكومة وبقية الوزارات المعنية ولا حتى رئيس الحكومة، ومن بينها قرار شن العمليات الأمنية في عدة مناطق تسيطر عليها قوات تابعة لحكومة الوفاق.

يشار إلى أن “باشاغا” قد أعلن الاثنين، عن عملية أمنية تحت إشراف وزارة الداخلية، لمكافحة الجريمة المنظمة ومهربي البشر والوقود وتجار المخدرات، في حين نفت وزارة الدفاع الليبية وجود أي تنسيق بينها وبين وزارة الداخلية حول تلك العملية.

تعليقاً على آخر التطورات في ليبيا، يرى الخبير في الشؤون الليبية، “بابكر السنوسي” أن “باشاغا” يحاول أن يقدم نفسه أمام المجتمع الدولي عموماً، على أنه الشخصية الأمنية القادرة على ضبط الأمن ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، لافتاً إلى أن تلك القضايا تمثل المصلحة الاستراتيجية الأولى لدول المنطقة لا سيما على الساحل الأوروبي من المتوسط.

في السياق ذاته، يضيف “السنوسي”: “يريد باشاغا من خلال تلك العملية، القفز فوق نقاط ضعف السراج، وحلحلة المشكلات التي عجز عنها رئيس الحكومة، أو على أقل تقدير الظهور بمظهر أكثر جدية في التصدي لتلك المشكلات”، مشيراً إلى أن وزير الداخلية يهدف من خلال التحرك المنفرد بعيداً عن الحكومة، إلى نسب أي انجازات تتحقق في وزارته، لنفسه ولإدارته وليس لحكومة ككل.

حكومة بلا وفاق وحسابات سيطرة السلاح

بعيداً عن مشكلات السياسة الداخلية والخارجية، يعتبر “السنوسي” أن حكومة الوفاق لم تكن تحمل ذات معاني اسمها داخل مكوناتها، لافتاً إلى أن صراع “باشاغا” و”السراج” ليس إلا جزءاً من خلافات أعمق وأوسع، على المستويين السياسي والعسكري.

من جهته، يؤكد الخبير الأمني، “صالح الجعفري”، أن تبعية الوزراء لميليشيات أو فصائل مسلحة متعددة، انعكس على التنسيق والانسجام في الحكومة، معتبراً أن تلك الانتماءات والخلفيات أثرت إلى حد كبير على عمل مؤسسات حكومة الوفاق وأدخلت وزراءها في صراعات بينهم، خاصة في وزراة الداخلية، والمواقع الأمنية، وهو ما يفسر الصدام الذي حصل بين “باشاغا” وكتيبة ثوار طرابلس، الموالية لحكومة الوفاق.

يشار إلى أن كتيبة ثوار طرابلس، سبق لها أن دخلت بكامل قوتها العسكرية إلى العاصمة، طرابلس، منتصف العام الماضي، في استعراض كبير، وذلك تحدياً لوزير الداخلية، “باشاغا”، المحسوب على ميليشيات مصراتة، والذي تتهمه الكتيبة بمحاولة تصفيتها واتهامها بالفساد.

آخر تطورات المشهد الليبي، وإعلان “باشاغا” العملية الأمنية الأخيرة، يرجعها “الجعفري” إلى وجود رغبة لدى وزير الداخلية بتعزيز قبضته على طرابلس ونشر القوات الداعمة له في المزيد من مناطق البلاد، الخاضعة لسيطرة حكومة الوفاق، مضيفاً: “يمكن القول إن باشاغا يطمح لإجراء عملية تطهير جزئية لمجموعات مناهضة له ما يمنحه المزيد من القوة على الأرض”.

وكانت أرتال عسكرية وعربات مسلحة، قد تحركت الأحد، من مدينة العجيلات التابعة للمنطقة العسكرية الغربية، نحو العاصمة طرابلس، وذلك للإعداد والمشاركة في العملية الأمنية، التي أعلن عنها “باشاغا”.

عملية سياسية مقيدة بالصراعات

حالة الصراع وعدم الانسجام في المشهد السياسي الليبي، تنعكس سلباً على التحضيرات للعملية السياسية في ليبيا، المتضمنة الانتخابات والمجلس الرئاسي والحكومة، وذلك من وجهة نظر المحلل السياسي، “حاتم بن عطية”، موضحاً: “حالة كسر العظم التي تعيشها القوى السياسي فالموجودة في طرابلس والمشكلة لحكومة الوفاق تحد من سرعة إجراء العملية السياسية، خاصةً وأن كل طرف من تلك الأطراف تسعى لإثبات نفسها على حساب الأخرى، بهدف تصدر المشهد”.

كما يشير “بن عطية” إلى أن الفترة القادمة قد تشهد تصاعداً في حدة المواجهات بين “باشاغا” و”السراج” أو أطراف أخرى ضمن حكومة الوفاق، سواءا سياسية كانت أم عسكرية، ما يعني أن غرب ليبيا قد يدخل في مرحلة يمكن وصفها بـ “تجزيء الصراع”، أو صراع الحلفاء على البروز، وهو ما سيؤثر حتماً على انخراط تلك المكونات والأطراف في العملية السياسية، على حد وصفه.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: حكومة الوفاقفايز السراجليبيا

Related Posts

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا
Featured

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..
Featured

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025
ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما
Featured

ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

1:00 مساءً - 24 يونيو, 2025
يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس
Featured

يضم 3200 إرهابيا من ضمنهم دواعش.. فرار جماعي من سجن الجديدة في طرابلس

11:55 صباحًا - 19 مايو, 2025
دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج
Featured

دبيبة يقرر إغلاق عددا من السفارات بالخارج ويراجع العقود النفطية ويعلق الايفاد للدراسة بالخارج

3:25 مساءً - 8 مايو, 2025
Featured

المرحلة الثانية من الانتخابات في ليبيا

7:10 مساءً - 22 مارس, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية