• Latest
  • All
  • تقارير
152 حالة في 6 أشهر.. الانتحار آفة تجتاح المجتمع اليمني

152 حالة في 6 أشهر.. الانتحار آفة تجتاح المجتمع اليمني

3:58 مساءً - 4 نوفمبر, 2020
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025

عبدُالله ابحيص: المُبلِّغ الذي خذلتْه الفيفا

1:22 مساءً - 1 يوليو, 2025

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025

الهجوم الدبلوماسي الفرنسي بشأن فلسطين: رهان ماكرون الخطير من أجل عملية سلام جديدة في الشرق الأوسط

3:36 مساءً - 29 يونيو, 2025
1:29 مساءً - 10 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

152 حالة في 6 أشهر.. الانتحار آفة تجتاح المجتمع اليمني

3:58 مساءً - 4 نوفمبر, 2020
A A
152 حالة في 6 أشهر.. الانتحار آفة تجتاح المجتمع اليمني

تتنامى ظاهرة انتحار المدنيين في المجتمع اليمني بشكل كبير منذ الانقلاب، الذي نفذته ميليشيات الحوثي في العام 2014، وبدء المعارك في مختلف المناطق، إذ تركت الحرب آثارها على جميع نواحي حياة المواطنين الاقتصادية والثقافية والصحية، لتشهد البلد ارتفاعا ملحوظاً بعدد حالات الانتحار وتحديداً في أوساط الفئات العمرية بين 18 – 45 عاماً.

وبالرغم من عدم وجود إحصائيات دقيقة، بسبب فرض الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران؛ قيود صارمة على المستشفيات ووسائل الإعلام في المناطق الخاضعة لسيطرتها بهدف منع تسريب أي معلومات حول معدلات الانتحار، إلا أن مصادر مطلعة في وزارة الداخلية الحوثية؛ كشفت عن حصيلة وثقت خلالها حدوث 152 حالة انتحار خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2020، والتي انحصرت جميعها في 10 مدن يمنية، في مقدمتها محافظة إب بـ 42 حالة، تلتها صنعاء بـ 41 حالة.

أما عن أكثر الطرق المتبعة في عمليات الانتحار، فتشير الإحصائيات الى أن معظمها تم باستخدام الأسلحة، يليها الانتحار عن طريق الشنق، ثم السقوط من أماكن مرتفعة، ثم الحرق بالنار، إلى جانب الانتحار عن طريق تناول مواد سامة.

أرقام مضللة

يرى باحثون اجتماعيون في صنعاء أن الأعداد الحقيقية لحالات الانتحار في اليمن أكثر بكثير من الأرقام المذكورة في إحصائية الداخلية الحوثية، إذ أكدوا توثيق 24 حالة خلال الربع الأول من العام في صنعاء وحدها، مشيرين الى أنه لا يمر أسبوع إلا ويسمع أهالي العاصمة عن حالة انتحار هنا أو هناك.

في سياق تعمقهم في تلك الظاهرة، يتناول الباحثون حالات الانتحار، التي أقدمت عليها سيدات معتقلات داخل السجون الحوثية، لافتين إلى أن حجم تلك الظاهرة أعلى بكثير من العدد الصادر في الإحصائية، لاسيما وأنه تم توثيق 9 حالات انتحار لمعتقلات في السجون الحوثية، خلال الأشهر الخمسة الأولى فقط من العام الحالي.

وكانت وزارة الداخلية التابعة للميليشيات الحوثية، قد أعلنت في وقت سابق، عن وقوع 13 حالة انتحار لسيدات، دون أن تحدد أسباب الانتحار أو مكان وقوعه.

يشار إلى أن اليمن قد احتل المرتبة الرابعة عربياً عام 2014 بنسبة 3.7 حالة انتحار لكل 100 ألف شخص، وفقا لتقرير سابق أعدته منظمة الصحة العالمية، ليصعد في عام 2019 على سلم الترتيب و يحتل المركز الثالث عربياً بتسجيل 2335 حالة انتحار.

صعوبات الحياة

تزايد التزامات الكثير من اليمنيين، الذين ضاقت بهم الدنيا فقراً ومرضاً وبطالة وتشرداً نتيجة سياسات ميليشيات الحوثيين، التي جعلت حياتهم جحيماً، وأفقدتهم الآمال، من بين أهم أسباب ارتفاع معطلات الانتحار في اليمن، كما يقول المحامي والناشط في إحدى منظمات المجتمع المدني “ابراهيم”، مؤكداً لمرصد مينا أن حالات الانتحار لم تخل من إقدام آباء على تصفية أفراد أسرهم هرباً من شبح الجوع والحاجة الماسة إلى مساعدات.

كما يضيف “إبراهيم”: “خلال شهر شباط من العام الحالي تم توثيق انتحار شخص يلقب أبو رضوان، بعد إجباره على الخروج من البيت، الذي تعود ملكيته للأوقاف بحجة عدم تجديد عقد الإيجار، وهو ما دفعه إلى إخراج روحه من جسده بطلقة كانت كفيلة بإنهاء آخر نفس في حياة دامت أربعين عاماً، تاركاً زوجته وأربعة أبناء عرضة للتشرد”.

وفي الشهر ذاته أقدم شاب على إحراق نفسه في صنعاء وسط حي سكني احتجاجاً على الوضع الاقتصادي المتردي واضطهاد الميليشيات الحوثية له، بالإضافة إلى سيدة أربعينية، كانت قد انتحرت مع طفلتيها بجرعة سم قاتلة، في مديرية السدة شرق محافظة إب، بسبب تردي الأوضاع المعيشية، ووصولها لحد العجز، خصوصا بعد انفصالها عن زوجها وعدم قدرتها على إعالة ابنتيها، بحسب ما ذكرته مصادر محلية.

إحصائيات الأمم المتحدة من جهتها، بينت أن نحو 24 مليون نسمة من إجمالي سكان البلاد البالغ 30 مليون نسمة، باتوا بحاجة ماسة لمساعدات إنسانية عاجلة، ووفقاً لمنظمة الأغذية والزراعة الفاو، فإن الأزمة الإنسانية في اليمن هي الأكبر في العالم، في ظل انعدام الأمن الغذائي، منذ بداية الانقلاب الحوثي على الشرعية، وهو ما عرّض المواطنين للخطر جراء المجاعات والفقر المحدق بهم.

يشار الى أن وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة في الحكومة اليمنية، “عبد الرقيب فتح”، أوضح أن أكثر من 24 مليون شخص في حاجة إلى مساعدات إنسانية مختلفة، أي 80 بالمئة من تعداد السكان.

ضغوط نفسية

ترجح الناشطة “عهود الصراري” أن يكون سبب معظم حالات الانتحار هو الضغوط النفسية، والتمييز الطائفي الذي تمارسه ميليشيات الحوثي، مضيفة أن الحكومة الانقلابية تعمدت قطع رواتب الموظفين، وهو الأمر الذي خلف مشاكل أسرية وضغوطاً نفسية واقتصادية أوجدت اختلالات نفسية، ووضعت المواطن أمام خيار واحد هو الموت، على حد قولها.

كما تؤكد “الصراري” أن أغلب المنتحرين تلقوا التعليم الأساسي ومنهم موظفين، في حين جاء المنتحرون من فئة الأميين في المرتبة الثانية، كما أن أقل عدد من المنتحرين هم ممن تلقوا التعليم الجامعي.

وبحسب دراسة أعدتها مؤسسة التنمية والإرشاد الأسري وهي منظمة مجتمع مدني، فإن 195 شخصا من كل ألف يمني يعانون من ضغوط واضطرابات نفسية حادة.

يذكر أن تقرير نشرته منظمة الصحة العالمية، أفاد بأن شخصاً واحداً ينتحر كل 40 ثانية في العالم، حيث جاء اليمن في المرتبة الثالثة من بين البلدان العربية ليصل العدد طبقاً للتقرير إلى 800 ألف شخص سنوياً، أي أكثر من الذين قتلوا في الحروب وعمليات القتل أو سرطان الثدي.

حقوق النشر والطباعة ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: اليمنانتحارحرب اليمنمجتمعميليشيا الحوثي

Related Posts

Featured

تحالف قبلي يمني لهزيمة الحوثيين… هل سينجح؟

2:07 مساءً - 10 مارس, 2025
Featured

هل اليمن هو الهدف التالي لإسرائيل؟

3:24 مساءً - 26 ديسمبر, 2024
جماعة الإخوان المسلمين تفقد مراكز قوتها التقليدية
Featured

جماعة الإخوان المسلمين تفقد مراكز قوتها التقليدية

2:16 مساءً - 14 أكتوبر, 2024
Featured

ظهور جديد لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن

3:46 مساءً - 21 أغسطس, 2024
Featured

أزمة البحر الأحمر: الأوروبيون يفتقرون إلى الشجاعة

9:41 صباحًا - 7 مارس, 2024
Featured

إيران “محرك الدمى” في الشرق الأوسط

1:22 مساءً - 24 فبراير, 2024
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية