• Latest
  • All
  • تقارير
انفجار بيروت

4 آب .. يوم سقط العهد العوني

1:04 مساءً - 9 أغسطس, 2020
قصة البرنامج النووي الإيراني!

قصة البرنامج النووي الإيراني!

3:55 مساءً - 20 يونيو, 2025

محاكمات استعراضية في تركيا: قمع حزب الشعب الجمهوري يأخذ منحىً استبداديًّا

8:34 مساءً - 18 يونيو, 2025
ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

ميزانية إيران العسكرية؛ لقمع الداخل؟ أم لإرهاب الخارج؟

2:25 مساءً - 18 يونيو, 2025

بين الشراكة والعداء: التاريخ المعقّد للعلاقات الإسرائيلية–الإيرانية

2:20 مساءً - 17 يونيو, 2025

عاقبة الضعف: إخفاقات الدفاع الجوي الإيراني في مواجهة إسرائيل

2:59 مساءً - 16 يونيو, 2025

اقترحت نفسها كوسيط هل تمتلك تونس أوراق تأثير حقيقية لتقريب الفرقاء الليبيين؟

1:33 مساءً - 15 يونيو, 2025
منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

منشقون عن الإخوان يفضحون في كتبهم جرائم التنظيم وانتهازيته ومشاريعه التخريبية

1:30 مساءً - 14 يونيو, 2025

مصر تنسحب من مناورات سلام أفريقيا 3 وازمة ديبلوماسية بين تونس والمغرب

1:29 مساءً - 14 يونيو, 2025

الإسلاموية في أوروبا: كيف تختبر حرب غزة أمن أوروبا

5:37 مساءً - 13 يونيو, 2025
مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

مقاربة بين الأمة الديمقراطية والأمة الإسلامية

1:52 مساءً - 13 يونيو, 2025
انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

انسحاب جماعات فاغنر الروسية من مالي..

1:20 مساءً - 12 يونيو, 2025
ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

ما هكذا يُرد الجميل يا سيسي… هل يعود الهلال الشيعي من بوابة مصر؟ شراكة استراتيجية أم كيدية…

4:13 مساءً - 11 يونيو, 2025
11:07 مساءً - 21 يونيو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

4 آب .. يوم سقط العهد العوني

1:04 مساءً - 9 أغسطس, 2020
A A
انفجار بيروت

هيئة التحرير

استقالات بالجملة في أركان الحكم اللبناني، أو ما يسمى بـ “العهد العوني”، مع دخول اليوم الخامس لكارثة مرفأ بيروت، ما طرح العديد من التساؤلات حول مستقبل النظام القائم ومستقبل رئيسي السلطة التنفيذية، رئيس الجمهورية، “ميشال عون” ورئيس الحكومة، “حسان دياب”، بشكلٍ خاص.

وشهد اليوم الأحد، تقديم وزيرة الإعلام اللبنانية، “منال عبد الصمد” استقالتها من منصبها، بالإضافة إلى استقالة النائب، “نعمة افرام” من مجلس النواب، بعد تقديم كل من النائب “مروان حمادة” والنائب “بولا يعقوبيان”، ونواب كتلة حزب الكتائب من مجلس النواب، استقالاتهم، وسط أنباء عن احتمالية تقديم المزيد من الوزراء اللبنانيين استقالاتهم، في مقدتهم وزير البيئة، “ديمانوس قطار”.

سقوط العهد والبطرك على خط الأزمة

مع تصاعد الضغوط على نظام العهد اللبناني، الذي يتزعمه الرئيس “عون”، يشير الباحث في الشؤون اللبنانية، “علي الأحمد”، مؤشراً على أن يوم انفجار بيروت، سيكون يوم انهيار العهد، لافتاً إلى أن دخول البطريرك “بشارة الراعي” على خط الأزمة من خلال الدعوة لإقالة الحكومة يعني أن الأمور تتجه نحو المزيد من الضغط والتصعيد، ليس ضد الحكومة فحسب وإنما ضد مؤسسة الرئاسة وأركان الحكم ككل.

وكان “الراعي” قد دعا اليوم الأحد، إلى استقالة الحكومة وإجراء انتخابات نيابية مبكرة وتشكيل لجنة تحقيق دولية، للوقوف على أسباب وظروف الانفجار وتحديد الجهة المسؤولة عنه، وهو ما أعلن الرئيس اللبناني رفضه بشكل مطلق.

تزامناً، يؤكد المحلل اللبناني “أحمد عيتاني”، أن تصريحات “الراعي” ستمنح القوى المسيحية والشارع المسيحي مزيداً من الدعم للمطالبة بإقالة “عون”، الذي يحمله الشارع اللبناني جزءاً كبيراً من المسؤولية، موضحاً: “موقف البطرك، سيعطي إحساس عام للمسيحيين بأن المستهدف هو شخص الرئيس وسياساته وليس المكون المسيحي، كما أنه سيشجع على مسألة الفصل بين المناصب الحكومية والمكونات اللبنانية عموماً”.

في السياق ذاته، يشدد “عيتاني” أن تصاعد الاستقالات بعد خمسة أيام من الحادثة، يعني أن الكثير من المشاركين في مؤسسات الحكم باتوا على قناعة بأن النظام القائم لن يفلت هذه المرة من الكارثة، واصفاً بعض تلك الاستقالات بأنها قفز من المركب الغارق، لا سيما بالنسبة لوزيرة الإعلام، “منال عبد الصمد”.

وسبق للوزيرة “عبد الصمد” أن أكدت قبل الانفجار بأيام قليلة، عدم نيتها الاستقالة وأنها مستمرة في عملها ضمن الحكومة لتنفيذ الإصلاحات الموعودة.

ما قبل زيارة ماكرون وما بعدها

حتى تاريخ زيارة الرئيس الفرنسي، “إيمانويل ماكرون” للعاصمة بيروت، والتي تمت بعد يوم واحد من الانفجار، كان العديد من فريق السلطة والنواب، بحسب ما يعتقده “عيتاني”، في موضع شك، من قدرة “دياب” و”عون” وحلفهما من تجاوز الأزمة الحالية، إلا أن زيارة “ماكرون”، قطعت الشك باليقين، بأن الوضع في لبنان لن يستمر كما هو طويلاً، وهو ما أيده الباحث “الأحمد”، مؤكداً أن زيارة الرئيس الفرنسي، لم تكن فقط للتضامن وتقديم المساعدات وإنما أيضاً لإخطار المجتمع السياسي اللبناني بأن المجتمع الدولي سيعمل على تغيير الظروف في هذا البلد.

وكان الرئيس الفرنسي، قد صرح خلال زيارته بأنه لبنان قبل انفجار بيروت ليس كما هو بعده، وذلك قبل أن يعقد اجتماعات مغلقة مع العديد من الشخصيات والقيادات السياسية والحزبية اللبنانية.

إلى جانب ذلك، يرى المختص في الشؤون اللبنانية، “حسام يوسف” أن “ماكرون” كان يحمل رسالة من عدة بنود، أولها أن نظام الطائف لم يعد صالحاً لحكم لبنان، وأن المجتمع الدولي سيعتمد الدفع باتجاه نظام جديد في لبنان يتبنى الحياد الإقليمي، ويحد من سطوة حزب الله المدعوم من إيران، معتبراً أن المجتمع الدولي قد يكون كلف فرنسا بقيادة التغيير المفترض.

ويقوم نظام الطائف، الذي أنهى الحرب الأهلية اللبنانية، بتقسيم المناصب الرئيسية على أساس طائفي، بما فيها رئاسة الجمهورية، لصالح المسيحيين، ورئاسة الحكومة للمسلمين السنة، ورئاسة مجلس النواب لصالح المسلمين الشيعة.

كما يعتبر “يوسف” أن المجتمع الدولي وصل إلى قناعة بعجز النظام السياسي القائم عن إقرار الإصلاحات المطلوبة سياسياً واجتماعياً واقتصادياً، منوهاً إلى أن انفجار المرفأ كان الشعرة الأخيرة، التي كانت تربط النظام اللبناني باللبنانيين والمجتمع الدولي، لما كشفه من توغل لحزب الله في قيادة الدولة وفشله في مكافحة الفساد ووضع حد لمعاناة الشعب اللبناني.

ويعاني لبنان من أزمة اقتصادية، ارتفع خلالها الدين الخارجي إلى أكثر من 90 مليار دولار، كما ارتفعت معدلات الفقر إلى أكثر من 50 في المئة، والبطالة إلى أكثر من 35 في المئة، وسط تحذيرات الأمم المتحدة من إمكانية أن يعاني مليون لبناني من الجوع.

ورقة الحرب الأهلية

على الرغم من تلويح أركان النظام اللبناني، في مقدمتهم رئيس الجمهورية، “ميشال عون” والأمين العام لحزب الله، “حسن نصر لله”، بورقة الحرب الأهلية، عدة مرات خلال الأشهر الماضية، إلا أن المحلل السياسي “عيتاني” أكد أن حديث الرجلين هذه المرة عن الحرب الأهلية يحمل مؤشرات أكثر جدية من أي مرة سابقة، موضحاً: “بالنسبة لتيار العوني وحزب الله تحديداً، فإن سقوط نظام العهد، يعني نهاية سطوتهم وسلطتهم ووصايتهم على لبنان، ما يعني ان تهديدهم بالحرب الأهلية، سيكون خياراً متاحاً لهم في حال فقدوا تلك السلطة، وما حدث أمس أمام مجلس النواب، من استهداف للمتظاهرين، يؤكد تلك النظرية”.

وشهدت المظاهرات، التي اندلعت وسط العاصمة اللبنانية، بيروت، انتشار مسلحين يعتقد أنهم تابعين لحزب الله أو حركة أمل، في محيط البرلمان، بحسب ما أكده ناشطون، مشيرين إلى أنهم استهدفوا المتظاهرين ورجال الأمن بشكل مباشر.

مع نظرة إلى التاريخ اللبناني الحديث، يؤكد “يوسف” أن الأحداث خلال الثلاثين عاماً الماضية، تدل على أن التيار العوني وحزب الله على استعداد لخوض تجربة جديدة من الحرب الأهلية، بدءاً من انقلاب الجنرال “عون” على الحكومة اللبنانية، عام 1990، والذي أغرق البلاد بمواجهات مسلحة، وصولاً إلى 7 أيار عام 2008، عندما اجتاح مسلحي حزب الله شوارع العاصمة اللبنانية بيروت، احتجاجاً على قرارات الحكومة اللبنانية آنذاك.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيمانويل ماكرونالفسادانفجار بيروتحسان ديابفرنسالبنانميشال عونميليشيا حزب الله

Related Posts

Featured

كزافييه دريونكور: الرئيس تبون ذهب بعيدًا جدًا

4:22 مساءً - 24 مايو, 2025
Featured

“الإسلاموفوبيا” في فرنسا

2:46 مساءً - 19 مايو, 2025
Featured

رئيس فرنسا والطريق الصحيح في الشرق الأوسط

2:19 مساءً - 14 مايو, 2025
Featured

إسرائيل وقطر: ووترغيت جديدة

2:32 مساءً - 30 أبريل, 2025
Featured

أكرم خريف: فرنسا – الجزائر — تصفية الدَّين التاريخي والمضي قُدمًا

3:30 مساءً - 28 أبريل, 2025
Featured

باتي لديه إسلاموفوبيا – عواقب الحكم في قضية باريس

4:39 مساءً - 24 مارس, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية