• Latest
  • All
  • تقارير

أوروبا وأمراء الحرب: الأموال الغربية المخصصة لإعادة الإعمار في ليبيا تتدفق إلى جيوب حفتر

8:25 مساءً - 7 أكتوبر, 2023
ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

ماذا فعلت إيران الخميني بالعرب؟

2:20 مساءً - 11 يوليو, 2025
عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

عدد من رؤساء الأندية الفرنسية يواجهون شكاوي وتهما بالفساد وغسيل الأموال

2:05 مساءً - 10 يوليو, 2025

تركيا: قضية إمام ‌أوغلو – مقاومة تحت الضغط

1:49 مساءً - 10 يوليو, 2025
ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

ما هي الأهداف السعودية في سوريا؟

1:20 مساءً - 9 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025

إيران وإسرائيل بعد العاصفة: نصر هشّ للجميع وخسارة استراتيجية للبعض

2:44 مساءً - 7 يوليو, 2025

محكمة ألمانية توجه رسالة ضد الإفلات من العقاب

2:40 مساءً - 6 يوليو, 2025
التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

التطعيم الديمغرافي: أداة مدمرة في يد الساسة! سوريا نموذجاً

1:17 مساءً - 5 يوليو, 2025

موجة من الهجمات بالسكاكين بدوافع إسلاموية — المحققون يحذّرون من ظاهرة التقليد والتطرّف عبر الإنترنت

3:54 مساءً - 4 يوليو, 2025

تركيا تتحرّك لفرض رقابة على علم اللاهوت: منْح «ديانات» سلطة على تفسير القرآن

2:54 مساءً - 2 يوليو, 2025
2:06 صباحًا - 12 يوليو, 2025
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

أوروبا وأمراء الحرب: الأموال الغربية المخصصة لإعادة الإعمار في ليبيا تتدفق إلى جيوب حفتر

8:25 مساءً - 7 أكتوبر, 2023
A A

Photograph: ZOHRA BENSEMRA/ REUTERS

أودت الكارثة الطبيعية في شرق ليبيا بحياة عشرة آلاف شخص، وكانت القوة المدمرة للمياه من السدود شمال مدينة درنة هي سبب هذه المأساة التي حصلت للسكان المحليين.

والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هو ما إذا كان من الممكن منع هذه الكارثة.

يسيطر على المنطقة حاكم موالي لأمير الحرب الليبي حفتر الذي له اليد العليا على أجزاء كبيرة من البلاد، وهو غير معترف به دولياً، لكن أعرب الغرب بعد سنوات من الحرب الأهلية أيضاً عن أمله في أن يؤدي التعاون معه إلى إحلال السلام في الوضع في ليبيا. وكان يُعتقد أيضاً في بروكسل وعواصم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي أن السكان سيدعمون حفتر، ولذلك أرادوا منع المزيد من التصعيد بكل الوسائل الممكنة.

وان شكل الحكم شرق البلاد تحت سيطرة الجنرال حفتر مثل دكتاتورية عسكرية، مستعمرة شخصية يتم استغلالها حسب إرادة الفرد.  حيث كان حفتر ذات يوم خادماُ مخلصاً للديكتاتور معمر القذافي. واختلف الاثنان فيما بعد، فذهب حفتر إلى الولايات المتحدة وعاد خلال الربيع العربي في عام 2011. وبعد الإطاحة بالقذافي بدعم من حلف شمال الأطلسي، انزلقت ليبيا إلى حرب أهلية؛ ومنذ نهاية عام 2020 هناك حكومة معترف بها دولياً في طرابلس وإمبراطورية حفتر في الشرق.

يحتج مواطنو المدينة الآن ضد نظام حفتر بعد الكارثة التي وقعت في درنة، ويقال إنه ورجاله في الإدارة المحلية مسؤولون جزئياً عن خرق السدود التي تمت صيانتها بشكل مؤقت فقط، هذا إذا تمت صيانتها لسنوات. وسرعان ما تم تفريق المظاهرات في وسط المدينة من قبل قوات الأمن المحلية التي طلبت من الصحفيين الأجانب مغادرة المدينة في أسرع وقت ممكن. والسبب المقدم هو أن الأجانب كانوا يعيقون جهود الإنقاذ، ثم لم تعد الحكومة في شرق ليبيا تصدر تصاريح الدخول، أما الصحفيون الذين جاؤوا على أية حال فقد أُعيدوا إلى مطار بنغازي.

كما أصبح من الصعب الوصول إلى الإنترنت منذ الاحتجاجات ضد حكومة حفتر، وهناك مخاوف من إمكانية تنظيم احتجاجات جديدة بمساعدة وسائل التواصل الاجتماعي. وحتى عمال الإغاثة التابعون للأمم المتحدة الذين أُرسلوا إلى درنة للمساعدة في جهود الإنقاذ اضطروا إلى العودة على يد قوات حفتر.

ان العديد من المتبرعين من الغرب يأملون في إمكانية توزيع الأموال المخصصة لإعادة إعمار المنطقة التي دمرتها الحرب الأهلية والكارثة الطبيعية بطريقة إعلامية فعالة، بحيث يظهر بشكل واضح على الأقل ما الذي يصل وما الذي يختفي. ومع ذلك فإن حفتر يقيد هذا، وقد عهد إلى نجله صدام الذي لا يحمل حتى شهادة دراسية، بل وصل إلى رتبة عميد، رئاسة تنسيقية الطوارئ،  فالابن هو الذي يقرر من يحصل على المال وإمدادات الإغاثة. وبحسب تقرير للأمم المتحدة، يقال إن صدام حفتر هو المسؤول عن نهب حسابات البنك المركزي الليبي حيث اختفى حوالي مليوني يورو وحوالي 6000 قطعة نقدية فضية، والآن سيحصل على المزيد من الكنوز في شكل إمدادات ومساعدات. ويبدو أن نجل حفتر يرى نفسه هو من يقرر من يحصل عليها. تظهر صورة على موقع X صدام وثلاثة مسؤولين في وزارة الدفاع الروسية وهم يتكئون على خريطة في بداية الأزمة. وروسيا متحالفة مع حفتر، وكذلك الإمارات العربية المتحدة، التي تعمل قناة الحدث التلفزيونية التابعة لها على تقريب المتظاهرين في درنة من الإرهابيين.

أفاد دبلوماسيون أوروبيون أنهم “يراقبون عن كثب” كيفية منع وسائل الإعلام في شرق ليبيا من العمل. ومع ذلك، لم يكن هناك أي انتقاد علني للأحداث حتى الآن. ترى العديد من الحكومات في أوروبا أن الجنرال حفتر شخصية لا يمكن تجاهلها عندما يتعلق الأمر بجعل الانتخابات المشتركة ممكنة مرة أخرى في ليبيا المقسمة. ويُنظر إلى حفتر أيضاً على أنه مفيد في الجهود المبذولة لمنع المهاجرين من العبور إلى أوروبا، ويقال إن ما يصل إلى مليون شخص موجودون في كلا الجزأين من ليبيا يبحثون عن طريق شمالًا. ترحب البلاد بالمهاجرين كمصدر للدخل، فيمكن جني الأموال من تهريب البشر ومن منعه. وكان حفتر قد زار روما آخر مرة في مايو/أيار للقاء رئيسة الوزراء جيورجيا ميلوني، وربما يكون قد أعطاها السعر الذي هو على استعداد للمساعدة فيه.

جميع حقوق النشر محفوظة لصالح مركز أبحاث مينا.

Tags: الاتحاد الأوروبيخليفة حفترليبيا

Related Posts

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟
Featured

ما هو مصير النفوذ الأوروبي في الشرق الأوسط؟

9:05 صباحًا - 10 يوليو, 2025
تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا
Featured

تمتلك ترسانة من الأسلحة وصواريخ وطائرات مسيّرة، ولها سجون سرية.. كتائب وميليشيات تتناحر وتمنع استقرار ليبيا

2:16 مساءً - 8 يوليو, 2025
مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..
Featured

مصر تتحرك لاحتواء أزمة المثلث الحدودي..

1:07 مساءً - 8 يوليو, 2025
Featured

الجزائر تعزز ترسانتها القانونية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب

3:15 مساءً - 30 يونيو, 2025
ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما
Featured

ليبيا ومصر تحذّران من المساس بسيادة أراضيهما

1:00 مساءً - 24 يونيو, 2025
Featured

تونس – شريك استراتيجي أم عبء سلطوي على أوروبا؟

1:33 مساءً - 23 يونيو, 2025
مركز أبحاث مينا

Copy Rights © 2025 by Target

MENA Research Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية
    • الألمانية

Copy Rights © 2025 by Target

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch